اقرأ في هذا المقال
- مناخ الجرجير
- تربة الجرجير
- طرق زراعة الجرجير
- عمليات الخدمة بعد زراعة الجرجير
- أصناف الجرجير
- آفات الجرجير
- النضج والجني للجرجير
يُزرع الجرجير للاستفادة من أعشابه التي تحتوي على العديد من الفوائد الصحية مثل تعزيز مناعة جسم الإنسان، تقوية الذاكرة، تحسين البشرة، مفيد لتقوية الأعصاب.
مناخ الجرجير:
ينمو الجرجير في المناخ البارد، ولهُ القدرة على تحمل الصقيع، يحتاج إلى كمية قليلة من التعرض لأشعة الشمس.
تربة الجرجير:
يعيش الجرجير في أنواع مختلفة من التربة، ولكن يفضّل التربة الصفراء التي تحتوي على العديد من العناصر الغذائية والمواد العضوية.
طرق زراعة الجرجير:
يُزرع الجرجير في مصاطب أو في أحواض متوسطة الحجم تزرع بطريقتين، نثر الحبوب أو أشتال صغيرة تزرع بعناية، كما يجب الاهتمام في عملية الريَ.
عمليات الخدمة بعد زراعة الجرجير:
- التسميد: أثناء تجهيز الأرض يضاف السماد البلدي ويضاف سوبر فوسفات، سلفات بوتاسيوم، يضاف سلفات نشادر بعد كل حشة.
- الخف: تُجرى عملية الخف للنباتات بعد تكامل الإنبات وأثناء بداية مرحلة النمو.
- الريَ: تُجرى عملية ري النباتات حسب الحاجة، يجب الاهتمام بالري أثناء مرحلة النمو الأخيرة لعدم جفاف التربة.
- العزق: يجب التخلّص من الأعشاب التي تنافس المحصول على الغذاء كلما ظهرت.
أصناف الجرجير:
صاروخ الصف، فيكتوريا، سويليتر، البلدي.
آفات الجرجير:
الهوام، المن، الأعشاب الضارة، حفار الجذور.
النضج والجني للجرجير:
يُجنى محصول الجرجير عندما يصل إلى الحجم المناسب وعندما يتحول لون الثمار إلى الأخضر غامق، يُجنى من الأسفل بواسطة مقصات خاصة ويربط بحزم ثم يسوّق.