اقرأ في هذا المقال
- مناخ الزنجبيل
- تربة الزنجبيل
- طرق زراعة الزنجبيل
- عمليات الخدمة بعد زراعة الزنجبيل
- أصناف الزنجبيل
- آفات الزنجبيل
- النضج والجني للزنجبيل
الزنجبيل من ضمن قائمة الأعشاب الطبية، ويتم عادة استخدام جذوره، كما يمكن تناوله طازجاً أو شرب منقوعه أو مغلي أو استخدام مسحوقه أو زيته لأغراض علاجية مثل حرق الدهون، خفض نسبة السكر في الدم، جيد لمرضى السرطان، يحتوي على العديد من العناصر الغذائية مثل الفيتامينات، مضادات للأمراض.
مناخ الزنجبيل:
الزنجبيل من النباتات التي تتأقلم مع المناخ الدافئ الرطب؛ ذلك من المناسب أن يُزرع في المناطق شبه الاستوائية، عند زراعته يُنصح باختيار موقع محمي من الرياح القوية، ويحتوي على إضاءة جيدة.
تربة الزنجبيل:
تنجح الزراعة في التربة الطينية الغنية بالمواد العضوية؛ وذلك لحفظ الماء فيها وتشبع الجذور، مع التنويه إلى إضافة السماد العضوي في حال كانت التربة غير مثالية للزراعة.
طرق زراعة الزنجبيل:
يزرع في بداية الربيع عند تشكل البراعم على كل قطعة، مع الإشارة إلى المباعدة بين كل قطعة والأخرى مسافة، (15-20) سم تقريباً عند الزراعة، زراعة الواحدة على عمق (5-10) سم، مع توجيه البراعم نحو الأعلى.
عمليات الخدمة بعد زراعة الزنجبيل:
- التسميد: يحتاج الزنجبيل إلى التسميد الفوسفوري والبلدي أثناء الزراعة.
- العزق: يحتاج الزنجبيل إلى عملية عزق بمعدل (2-3) مرات، خلال فترة النمو.
- الري: تروى كل شهر بمعدل (2-3) ريات خلال فترة النمو الخضري ومرة أخرى خلال النمو الجذري.
أصناف الزنجبيل:
البلدي، الشامي، الهندي، الفارسي.
آفات الزنجبيل:
المن،البياض الدقيق، الحلزون.
النضج والجني للزنجبيل:
من علامات نضج الزنجبيل: ظهور الأزهار وجفاف الأوراق، يتم حصده من خلال عمل حفرة حول النبتة ثم القيام بإخراجها بحرص شديد.