تتمثل الأدوار المعرفية في الوحدات المعرفية في علم النفس التي تمتد من الترسيم إلى التفسير والأدلة أصناف من الوحدة الضامة والقيمة المعرفية الإجمالية، حيث تم اعتبار الوحدة فضيلة معرفية مع أنماط مختلفة من التوحيد مرتبطة بأدوار مثل الترسيم والتفسير والأدلة.
الأدوار المعرفية في الوحدات المعرفية في علم النفس
تتمثل الأدوار المعرفية في الوحدات المعرفية في علم النفس من خلال ما يلي:
1- الترسيم
تحاول نماذج معينة من الوحدة العلمية والتي قد نسميها نماذج المعرفة، تمييز العلم من غير العلم، من خلال المعايير المعتمدة عادة منهجية ومعيارية وليست وصفية، على عكس النماذج الضامة فإنها تخدم وظيفة مزدوجة تتمثل في رسم الحدود التي تؤيدها وتستبعد الممارسات الأخرى، حيث هدفت بعض مشاريع ترسيم الحدود إلى التمييز بين العلوم الطبيعية والعلوم الخاصة.
ومع ذلك فقد هدفت أكثر الأدوار المعرفية في الوحدات المعرفية في علم النفس شهرة إلى استبعاد الممارسات والعقائد المرفوضة تحت مسميات الوجودية أو العلوم الزائفة أو المعرفة الشعبية، سواء كانت تجريبية أم لا فإن تطبيقات معايير النقاء المعرفي ليست مجرد تمارين تحديد أو وضع العلامات من أجل اقتطاع البحث النفسي كنوع طبيعي أو رسم خرائط للمناظر الطبيعية الفكرية.
كان معيار الترسيم الأكثر تأثيرًا في الأدوار المعرفية في الوحدات المعرفية في علم النفس هو الحاجز المضاد للوجودية وحالة قابلية للتزييف التجريبي للبيانات العلمية، ولقد تطلبت العلاقة المنطقية الممكنة بالبيانات الأساسية المرتبطة بالتجربة، والتي يمكن أن تثبت أن الفرضيات العامة خاطئة بشكل مؤكد، لهذا الغرض دافع عن تطبيق حِجَة استنتاجية معينة من طريقة الرسوم.
هناك معيار ترسيم آخر في الأدوار المعرفية في الوحدات المعرفية في علم النفس هو الوحدة التفسيرية القائمة على أسس تجريبية، حيث يميز النموذج الاستنتاجي الاسمي التفسير العلمي للأحداث كحِجَة منطقية تعبر عن توقعها من حيث استيعابها في ظل تعميم قابل للاختبار تجريبياً.
ويجب أن تتناسب التفسيرات في العلوم التاريخية أيضًا مع النموذج إذا كانت ستُعد علمية، ويمكن بعد ذلك إدخالها في النظرية كتفسيرات علمية حسنة النية حتى لو كانت مؤهلة فقط كرسومات توضيحية، وذلك منذ تقديمهم تم تحدي نموذج الاستنتاج وفرضياته الأضعف؛ لأنه لا ينطبق بشكل عام وغير مناسب، في تقوض معايير ترسيم الحدود بين العلوم الطبيعية والتاريخية.
استأنف الترسيم في الأدوار المعرفية في الوحدات المعرفية في علم النفس عدد من القرارات للمعايير الخاصة بالدور المعرفي لمراجعة الأقران والنشر والإجماع حول التطبيق السليم للمعايير المنهجية، ومنها سعى معيار أحدث إلى نوع مختلف من الترسيم فهو مقارن وليس مطلق، يهدف إلى مقارنة العلم والعلوم الشعبية، ويتبنى مفهومًا أوسع في التقاليد، أي تقريبًا مجالات البحث النفسية التي تشمل العلوم الرسمية والعلوم الطبيعية والعلوم الإنسانية.
2- التفسير
في التفسير والشرح تم الدفاع عن الأدوار المعرفية في الوحدات المعرفية في علم النفس في أعقاب العديد من علماء النفس والفلاسفة مثل العالم إيمانويل كانط، وذلك كمعيار معرفي للتفسير أو على الأقل أداء دور توضيحي، بعبارة أخرى بدلاً من نمذجة التوحيد من حيث التفسير، يتم نمذجة التفسير من حيث التوحيد، الذي يقدم عدد من المقترحات مقياسًا توضيحيًا.
من حيث عدد القوانين التفسيرية المستقلة أو الظواهر المرتبطة في بنية النظرية المعرفية، وفي هذا التمثيل تساهم الوحدة التفسيرية في الفهم والتأكيد من أقل أنواع الظواهر الأساسية، بغض النظر عن القوة التفسيرية من حيث الاشتقاق أو أنماط الحِجَة، ومنها يجادل الموقف الأضعف بأن الأدوار المعرفية في الوحدات المعرفية في علم النفس ليس تفسيرًا على أساس أن التوحيد هو ببساطة تنظيم للمعتقدات القديمة ويعمل كمعيار لاختيار النظرية.
تم الدفاع عن تفسير الأدوار المعرفية في الوحدات المعرفية في علم النفس ضمن نهج معرفي أكثر تفصيلاً، والمفتاح هو التفكير في التفسيرات على أنها حلقات من الأسئلة والأجوبة تتضمن بعض العناصر، وهي سؤال البحث عن الشرح، والحالة المعرفية جول الوكيل، والحاجة إلى الشرح، ونماذج حساب ذات صلة الوحدة في الحالة المعرفية من حيث الزيادة النسبية للتماسك والقضاء على الوحدة الزائفة مثل التكرار.
تعتمد الأدوار المعرفية في الوحدات المعرفية في علم النفس أيضًا على علاقات نقل المعلومات النظرية أو الاستدلال، حيث يعتبر توحيد الفرضيات فضيلة فقط إذا كان يوحد البيانات، مما يشير إلى أن التوحيد ينتج أيضًا تأكيدًا تجريبيًا، وتعتبر التفسيرات هي زيادة عالمية في التوحيد في الحالة المعرفية للعامل المعرفي.
يمكن الدفاع عن رابط الأدوار المعرفية في الوحدات المعرفية في علم النفس من حيث التفسير على أساس أن القوانين تجعل التشابه الموحد متوقعًا، ويصبح هذا التشابه مضمونًا لاعتقاد جديد، حيث أن التوحيد ليس مجرد تنظيم للمعتقدات القديمة، مما يجادل بأن التفسير العلمي يتم توفيره من خلال فهم جديد للحقائق وإرضاء فضولنا، وبهذا المعنى فإن التفسيرات السببية على سبيل المثال تفسيرية حقًا ولا تتطلب زيادة في التوحيد.
3- التفسير السياقي والتعددي
يجادل التفسير السياقي والتعددي في الأدوار المعرفية في الوحدات المعرفية في علم النفس بأن الفهم هدف شرعي للعلم وهو عملي وليس بالضرورة رسميًا أو منتجًا نفسيًا ثانويًا للتفسير، من وجهة النظر هذه يكون الفهم التوضيحي متغيرًا ويمكن أن يكون له أشكال متنوعة، مثل السببية الميكانيكية والتوحيد دون تعارض التوحيد بالفضيلة المعرفية أو هدف التفسير وبين التوحيد والتفسير السببي كأشكال من الفهم العلمي التفسيري.
تطورت وجهات النظر حول التفسير السياقي والتعددي في الأدوار المعرفية في الوحدات المعرفية في علم النفس بعيدًا عن الحسابات الرسمية والمعرفية للفئات المعرفية، وبناءً على ذلك فإن مصدر الفهم الذي توفره التفسيرات العلمية قد تم تحديده بشكل خاطئ وفقًا للبعض، ويكمن المصدر الحقيقي للحالات المهمة ولكن ليس كلها في التفسير السببي أو الآلية السببية.
أصبحت النماذج الميكانيكية للتفسير السياقي والتعددي في الأدوار المعرفية في الوحدات المعرفية في علم النفس راسخة في الحسابات النفسية لعلوم الحياة كفضيلة معرفية، حيث تم تتبع دور التوحيد إلى الشكل السببي للتفسير، حيث يمتد التحدي إلى الارتباط الموسع المزعوم بين الشرح من جهة، والحقيقة والعالمية من جهة أخرى.
بهذا المعنى فإن الوحدة التفسيرية في الأدوار المعرفية في الوحدات المعرفية في علم النفس التي تستند إلى افتراضات وجودية حول المكونات وخصائصها، تتضمن أيضًا شكلاً من أشكال الوحدة الوجودية أو اللاطبيعية في المظاهر ما وراء الطبيعة.
في النهاية نجد أن:
1- الأدوار المعرفية في الوحدات المعرفية في علم النفس تعبر عن العمليات المعرفية المتضمنة لاعتبار الوحدة فضيلة معرفية مع أنماط مختلفة من التوحيد مرتبطة بأدوار مثل الترسيم والتفسير والأدلة.
2- تتضمن الأدوار المعرفية في الوحدات المعرفية في علم النفس العديد من العمليات وأهمها الترسيم وعملية التفسير والشرح بالإضافة لعملية التفسير السياقي والتعددي المنهجي.