النظريات الخارجية حول الذاكرة في علم النفس

اقرأ في هذا المقال


تتمثل الفكرة الثانية للنظريات الخارجية من حِجَة البدائل الخاصة بحِجَة الذاكرة في علم النفس، وهو البديل المناسب كما قد يتوقع المرء من تحدي كل من المعلومات والمعرفة من قبل العديد من المتوافقين من علماء النفس المعرفيين.

النظريات الخارجية حول الذاكرة في علم النفس

فيما يتعلق بالخارجية حول الذاكرة في علم النفس يرفض البعض الاقتراح القائل بأنه حتى لو كانت المعتقدات معروفة عند التذكر يعني المعرفة، فهناك طرق أخرى يمكن أن يفقد بها الفرد المعرفة إلى جانب النسيان، وقد يحاول غير المتوافق أن ينص على أن الفرد يمكن أن يفي بجميع الشروط اللازمة لمعرفة المعتقدات على أساس الذاكرة.

في الخارجية حول الذاكرة في علم النفس يمكن أن يرد المتوافق أن هذا لا يتوافق مع بطء تبديل الفرد للأفكار، وللتبديل البطيء فهو حالة هزيمة التي لا تبدأ بحِجَة عدم التوافق، بدلاً من ذلك يمكن للتوافق أن يهاجم تصوير الذاكرة الذي تقترحه الحِجَة الخاصة بالنظريات الخارجية، هنا قد يدعي المرء أن محتوى ذاكرة الشخص تعتبر محددة جزئيًا ليس بالبيئة الأرضية التي تشكلت فيها الذاكرة.

بدلاً من ذلك فإن محتوى الذاكرة مشروط بالبيئة التي يتم فيها الاسترجاع فيما يحدث، وهذا يعني أنه حتى لو كانت المعرفة بالفكر المعرفي مخزنة في البداية في الذاكرة، فإن ما تم استدعاؤه هو فكرة موقفيه مزدوجة، إذا كان الأمر كذلك فإن التبديل البطيء يتسبب في نوع من فشل الذاكرة؛ لأن المعرفة المخزنة في البداية في الذاكرة ليست ما يتم استدعاؤه.

في الخارجية حول الذاكرة في علم النفس تعتبر ذكريات الأفكار من الدرجة الثانية هي الأكثر صلة بالجدلية هنا، على الرغم من أن الأدب غالبًا ما يستخدم ذكريات من الدرجة الأولى كأمثلة وقد تكون هذه النظرة للذاكرة على أنها خادعة بين البيئات المختلفة نتيجة للنظريات الخارجية، على ما يبدو يمكننا بسهولة إنشاء تجربة فكرية حول ذكرياتنا.

تجربة التبديل البطيء في النظريات الخارجية حول الذاكرة في علم النفس

في تجربة التبديل البطيء في الخارجية حول الذاكرة في علم النفس فإن الافتراض هو أن أفكار الفرد المعرفية تتغير عمومًا إلى أفكار المواقف المزدوجة للفرد بما في ذلك أي أفكار من الدرجة الأولى أو الثانية مخزنة في الذاكرة، وقد يكون من غير المنطقي تمامًا رؤية الذاكرة بهذه الطريقة، لكن من الجدير بالذكر أن وجهة النظر تسمح للعامل الخارجي بمقاومة حِجَة الذاكرة.

في الخارجية حول الذاكرة في علم النفس قد يوافق المتوافق أولاً على أن الفرد لا ينسى بالمعنى الدقيق للكلمة بعد كل شيء، ويمكننا أن نفترض أنه لم يحدث خلل عصبي فيه، ومع ذلك يمكنها أن تضيف أن الفرد يفقد بعض محتويات الذاكرة بغض النظر وذلك بفضل تجربة التبديل البطيء، على الرغم من أن الفرد قد لا ينسى حقًا، إلا أنه فقد المعرفة بطريقة مختلفة.

ومن ثم فإن فرضية تجربة التبديل البطيء من حِجَة الذاكرة تعتبر خاطئة، ومنها تضاءلت النظرة الخادعة للذاكرة في السنوات الأخيرة والتي يتنازل عنها لصالح شيء مثل وجهة نظر التجربة للتبديل البطيء التي يتم استبدالها برؤية واضحة، حيث تكون الذاكرة كائنًا ممتدًا مؤقتًا يحتوي على مراحل تستضيف محتويات مختلفة في أوقات مختلفة.

نظرًا لأنه يتم الحكم على تجربة التبديل البطيء في الخارجية حول الذاكرة في علم النفس فإن الاستخدام الأولي للمعرفة يشير إلى النظريات الخارجية، ولكن هذا يشير للاستخدام المهم في مقارنة عاداته الحالية التي ترتبط مع الماضي، وتتطلب مثل هذه المقارنة أن تكون العمليات المعرفية ثابتة.

اعتراضات نظريات الخارجية حول الذاكرة في علم النفس

بعد تجربة التبديل البطيء في الخارجية حول الذاكرة في علم النفس ينسب بعض التحديات إلى الذات فكرة المواقف والمعرفة المزدوجة وهذا الفكر خاطئ، لذا فإن ما كان ذاكرة حقيقية يصبح محلاً للذاكرة الزائفة، ومع ذلك فإن الاعتراض قد يطرح السؤال عن كيفية عمل الذاكرة، بالنسبة للمسألة تحديدًا ما إذا كان من المفترض أن تحافظ الذاكرة على المحتويات السابقة عبر بيئات مختلفة.

الاقتراح المضاد هو أن الذاكرة تقدم بدلاً من ذلك معلومات حول الأحداث الماضية، من حيث الصلة بالبيئة الحالية، مما يقدم توضيحًا في أنه إذا اعتقدنا في الساعة الأولى أنه من الممكن عدم فهم المعلومات، فإن الذاكرة ستعطي اعتقاد بأنه من الممكن عدم الفهم وهو أمر جيد.

وكمصدر قلق ثاني من اعتراضات الخارجية حول الذاكرة في علم النفس إذا تغيرت محتويات ذاكرة الفرد، فهل نسي شيئًا حقًا؟ يمكن إثبات أن تحولات الذاكرة تشكل بالفعل نسيانًا على الرغم من أن الذاكرة تقدم محتوى بديلًا مشابهًا، يبدو من الواضح أن الفرد قد يفشل في تذكر شيء عن المعرفة السابقة، ومع ذلك فإن محاولة الاسترجاع الفاشلة تعني فقط أن الفرد نسي.

إذا كان الأمر كذلك فإن المنطلق في حِجَة الذاكرة قد يظل هناك معنى مختلف لا ينسى فيه الفرد، ومع ذلك يمكن مناقشة ما إذا كانت الخارجية حول الذاكرة في علم النفس تستلزم نظرية خاصة للذاكرة، عندما قدم علماء النفس تجاربهم أقروا بأنها لا تُظهر أن جميع المحتويات العقلية ترضي النظريات الخارجية على الرغم من أنها تشير إلى أن هذا هو الحال عادةً.

وبالتالي قد تكون محتويات الذاكرة استثناءً، وبالفعل يؤيد الرأي القائل بأن الذاكرة يجب أن تحافظ على محتويات الفكر الماضي، لذلك في حالة وتجربة التبديل البطيء، يرى علماء النفس أن ذاكرة الفرد التي تعمل بشكل صحيح تحافظ على محتوى الفكر الأساسي بحيث يتوفر نفس المحتوى لاحقًا للتذكير.

الاختلافات في نظريات الخارجية حول الذاكرة في علم النفس

وفقًا للتفسير النظري في الخارجية حول الذاكرة في علم النفس يرفض بعض علماء النفس الفرضية المعرفية من حِجَة الذاكرة إذا لم ينس الفرد شيئًا حقًا من الماضي، فإن الذاكرة الحافظة تعني أنه يعرف ما كان يعرفه قد لا توفر ذاكرة الفرد معرفة مقارنة بالمحتوى العقلي، أي المعرفة التي تمكن الأفراد من التمييز بين الشيء ومحتويات هذا الشيء.

لكن الذاكرة لا تزال تحافظ على معرفة فكره الخارجية حول الذاكرة في علم النفس مما يعني أن بعض الفرضيات تعتبر خاطئة، وقد ينضم الشخص غير المتوافق إلى أن هذا هو اشتراطي في تجربة الفكر، ولكن في هذه الحالة ينحاز الفرد إلى الرفض لقضية مختلفة في الحالات التي يرفض فيها المعتقدات الخاطئة للافتراضات القديمة.

في النهاية نجد أن:

1- النظرية الخارجية حول الذاكرة في علم النفس تتمثل في الاقتراح القائل بأنه حتى لو كانت المعتقدات معروفة عند التذكر يعني المعرفة، فهناك طرق أخرى يمكن أن يفقد بها الفرد المعرفة إلى جانب النسيان.

2- في النظرية الخارجية حول الذاكرة في علم النفس تعتبر ذكريات الأفكار من الدرجة الثانية هي الأكثر صلة بالجدلية هنا، على الرغم من أن الأدب غالبًا ما يستخدم ذكريات من الدرجة الأولى كأمثلة.

3- في النظرية الخارجية حول الذاكرة في علم النفس قد يوافق المتوافق أولاً على أن الفرد لا ينسى بالمعنى الدقيق للكلمة بعد كل شيء، ويمكننا أن نفترض أنه لم يحدث خلل عصبي فيه.


شارك المقالة: