اقرأ في هذا المقال
- الخصائص التعريفية للتفسيرات الافتراضية في علم النفس
- خلافات الخصائص التعريفية للتفسيرات الافتراضية في علم النفس
- القواعد الفكرية والخصائص التعريفية للتفسيرات الافتراضية في علم النفس
- استدلالات الخصائص التعريفية للتفسيرات الافتراضية في علم النفس
- الافتراضات المحلية والخصائص التعريفية للتفسيرات الافتراضية في علم النفس
تتضمن التفسيرات الافتراضات في علم النفس العديد من الحالات الخاصة التي تُعرف بالخصائص التعريفية التي توضح أهمية هذه التفسيرات، والعلاقات التي ترتبط بها مع غيرها من الاتجاهات النفسية التي توضح أهمية وجود المعلومات الجديدة مع المعرفة السابقة للظواهر النفسية واللغوية في الخطابات.
الخصائص التعريفية للتفسيرات الافتراضية في علم النفس
تنتمي التفسيرات الافتراضات في علم النفس إلى العديد من الخصائص التعريفية التي تتضمن الإعدادات الافتراضية التي تنتمي إلى الأداء، والإعدادات الافتراضية مستقلة عن السياق مقابل ما يمكن أن تستفيد الإعدادات الافتراضية من المعلومات السياقية، والافتراضات التي تعتبر قابلة للإلغاء بسهولة، مقابل الافتراضات ليست التي تعتبر قابلة للإلغاء في العادة.
تتضمن الخصائص التعريفية للتفسيرات الافتراضية في علم النفس الافتراضات التي تعتبر هي نتيجة لعملية تلقائية فرعية مقابل ما يمكن أن تتضمن الافتراضات استدلالًا واعيًا، بالإضافة لخاصية الافتراضات التي تعتبر هي تطورات للشكل المنطقي للجملة المنطوقة مقابل ما لا تحتاج الافتراضات إلى إثراء الشكل المنطقي للجملة ولكن قد تتجاوزها وهو أمر متعامد مع المعرفة حول ما إذا كان يجب أن تكون الافتراضات معاني حرفية.
من الخصائص التعريفية للتفسيرات الافتراضية في علم النفس ما يمكن تصنيف جميع الافتراضات على أنها نوع واحد من العمليات المعرفية والواقعية، مقابل أن تأتي الافتراضات من مصادر مختلفة نوعيا في معالجة المعلومات والكلام، حيث أن هناك أيضًا خلاف بشأن الخصائص التي تستند الافتراضات دائمًا إلى اقتراح كامل مقابل ما يمكن أن تكون الافتراضات محلية بناءً على كلمة أو عبارة.
من الخصائص التعريفية للتفسيرات الافتراضية في علم النفس أن تنشأ الافتراضات الخاصة بها بالضرورة بسرعة أكبر من المعاني غير الافتراضية، ومن ثم يمكن اختبارها تجريبيًا عن طريق قياس وقت معالجة المعلومات، مقابل الافتراضات الخاصة لا تنشأ بالضرورة بسرعة أكبر من المعاني غير الافتراضية لأن كلا النوعين من المعنى يمكن أن يعتمد على الاستدلال الواعي والجهد.
خلافات الخصائص التعريفية للتفسيرات الافتراضية في علم النفس
تثير الخصائص التعريفية للتفسيرات الافتراضية في علم النفس العديد من الخلافات التي تتضمن المعاني الافتراضية الثابتة التي تعتبر مقصودة أو مستردة، مقابل وجود خلافات في المعاني الافتراضية الديناميكية والتفاعلية، وبالتالي فهي نتيجة البناء المشترك للمعنى في المحادثة، مما يثير الأسئلة حول حدود علم اللغة والأخلاق، واللغويات ونظرية المعرفة، أو علم اللغة والقانون التي تؤدي أيضًا إلى ظهور مواقف متنافسة.
من أمثلة الخلافات التي تتعلق بالخصائص التعريفية للتفسيرات الافتراضية في علم النفس أن المتحدثين مسؤولين فقط عن الحد الأدنى من المحتوى الدلالي لألفاظهم، والمتحدثين المسؤولين عن التفسيرات المعيارية أو الافتراضية.
قد يؤدي هذا إلى خلافات أكثر تحديدًا في الخصائص التعريفية للتفسيرات الافتراضية في علم النفس مثل ما يعتبر كذبًا أو إهانة يتعلق بالمحتوى العقلي الافتراضي في أحد الحواس، مقابل ما يعتبر كذبة أو إهانة يتعلق بالحد الأدنى من المحتوى الدلالي، وهي أكثر الخصائص المقبولة معيارًا للتفسيرات الافتراضية في الدلالات النظرية والوجودية.
تتثمل خلافات الخصائص التعريفية للتفسيرات الافتراضية في علم النفس عدم القيام بتضمين الخصائص التعريفية للافتراضات في علم اللغة الحسابي لأنها موضوع دراسة منفصلة، فبعض الخصائص في التفسيرات الافتراضية مترابطة، وبعضها الآخر يميل إلى التواجد معًا ومنها ما هو قابل للتنفيذ ويتعلق بالكفاءة، وهي أسرع في المعالجة من المعاني الاستنتاجية.
إنها اختلالات افتراضية للكفاءة؛ لأنها تنشأ بشكل مستقل عن حالة الخطاب ويتم تشغيلها من خلال البناء وحده بسبب الاستدلال الافتراضي المفترض الذي يتعلق به، على سبيل المثال الاستدلال القياسي من كثير إلى القليل هو حالة تعتمد على الكفاءة من مستقل عن السياق وافتراضي محلي.
القواعد الفكرية والخصائص التعريفية للتفسيرات الافتراضية في علم النفس
تؤدي قواعد البنية البلاغية لحقوق الملكية مثل القواعد الفكرية الخاصة إلى ظهور حالات ترتبط في الكفاءة من حيث الخصائص التعريفية للتفسيرات الافتراضية في علم النفس، وهو نتيجة للمعرفة المشتركة بأن الدفع عادة ما يؤدي إلى عدم الفهم، فمن المتصور على الأقل أن تظهر المعاني المفترضة بمجرد معالجة المستمع للكلمة أو البناء المحفز.
بالنسبة إلى القواعد الفكرية فإن المعاني البارزة في التفسيرات الافتراضية لها خاصية الظهور هذه حتى قبل اكتمال معالجة الجملة، ولكن يمكن إلغاؤها لاحقًا إذا كان هناك المزيد من المعرفة السابقة والمترابطة في السياق، التي تنشأ بشكل مسبق أو محلي، ويستمر تفسير الخطاب بشكل تدريجي وبالمثل فإن تخصيص المعاني الافتراضية للقطاعات المعالجة هو أمر تدريجي للقواعد الفكرية.
في القواعد الفكرية التي ترتبط بالخصائص التعريفية للتفسيرات الافتراضية في علم النفس فإن المصطلح القياسي في كثير من الأحيان ما يطلق المعنى المفترض ليس كل شيء بمجرد معالجته، مما يشير إلى المعنى الافتراضي ويتم وضعه مباشرة بعد الإنشاء المشغل.
استدلالات الخصائص التعريفية للتفسيرات الافتراضية في علم النفس
الاستدلالات الخاصة مثل تلك الموجودة في الخصائص التعريفية للتفسيرات الافتراضية في علم النفس تعتبر شائعة جدًا، ومع ذلك فهي تختلف اختلافًا جوهريًا عن الاستدلال من حيث أن المعنى الناتج هو المعنى المعجمي للترابط على غرار المعنى الخاص بالمعرفة المبررة والمؤكدة، حيث يمكن تفسير التفسيرات البارزة المفترضة من خلال مبادئ السلوك الإنساني التواصلي العقلاني التي تم تلخيصها في الاستدلالات.
بينما تنشأ بعض الخصائص التعريفية للتفسيرات الافتراضية في علم النفس ان من خلال الاستدلال الاسترشادي فما يتم التعبير عنه ببساطة هو نموذج نمطي، فبشكل عام فإن الافتراضات التي تنشأ من خلال الكشف عن مجريات الأمور هو استغلال مقارنة مع ما لم يكن ولكن يمكن أن يكون.
الافتراضات المحلية والخصائص التعريفية للتفسيرات الافتراضية في علم النفس
ربما تكون حقيقة أن هذه الاستدلالات الافتراضية لا يمكن إلغاؤها بهذه السهولة تأتي من ملكيتها لتشابه المركبات الموقفية، وكما هو الحال في حالة الخصائص التعريفية للتفسيرات الافتراضية في علم النفس فإن الارتباط بين المفردات المتجاورة قوي جدًا في حالتها، وإذا كان من المعقول حقًا معاملتها على قدم المساواة مع المواقف فلن تكون مفيدة جدًا كحِجَة داعمة للافتراضات المحلية بدلاً من الافتراضات السابقة.
تسمح لنا الافتراضات المحلية في الخصائص التعريفية للتفسيرات الافتراضية في علم النفس بالتخلص من مستوى التمثيل الافتراضي غير المحدد في النظرية الدلالية؛ نظرًا لأن الاستنتاجات تتقدم بشكل تدريجي فبمجرد مواجهة التعبير المحفز لا يوجد مستوى من الحد الأدنى من الاقتراح الذي قد يشكل أساسًا لمزيد من الاستدلالات.
في النهاية يمكن التلخيص أن:
1- الخصائص التعريفية للتفسيرات الافتراضية في علم النفس تتضمن وجود العديد من السمات التي تميز عملية التفسير من حيث وجود الاستدلالات الافتراضية.
2- تنتمي تفسيرات الافتراضات في علم النفس إلى العديد من الخصائص التعريفية التي تتضمن الإعدادات الافتراضية التي تنتمي إلى الأداء والإعدادات الافتراضية.
3- تثير الخصائص التعريفية للتفسيرات الافتراضية في علم النفس العديد من الخلافات التي تتضمن المعاني الافتراضية الثابتة التي تعتبر مقصودة أو مستردة مقابل وجود خلافات في المعاني الافتراضية.