تُعد الاختبارات الموضوعية نوع من أنواع الاختبارات التحصيلية في التدريس التربوي ومن خلالها يتمكن المعلم من قياس مستوى فهم الشخص المتعلم للمادة الدراسية.
وصايا ونصائح في الاختبارات الموضوعية في التدريس التربوي
أ. عند القيام بإعداد الاختبار الموضوعي يجب أن تكون أسئلته من الأنواع التي تقيس مستوى الفهم والاستيعاب والقدرة والتمكن على التطبيق والعديد من القدرات العليا.
ب. عند القيام بإعداد الاختبار الموضوعي يجب أن تكون من الخيارات إجابة واحدة هي فقط الصحيحة.
ج. عند القيام بإعداد الاختبار الموضوعي يجب أن الابتعاد وتجنب جملة كل ما ذكر صحيح وعدم وضعها من ضمن الخيارات.
د. عند القيام بإعداد الاختبار الموضوعي يجب أن نجعل خيارات أجوبة الاختبار الخاطئة مقبولة وضمن المعقول، وأن تكون من ضمن الأخطاء المنتشرة بين التلاميذ.
هـ. عند القيام بإعداد الاختبار الموضوعي يجب الحذر والانتباه إلى عدم ذكر أي تلميح للإجابة السليمة في السؤال.
و. عند القيام بإعداد الاختبار الموضوعي يجب العمل على التوزيع العشوائي لموقع الخيارات الصحيحة، دون اتباع نظام أو ترتيب محدد.
ز. عند القيام بإعداد الاختبار الموضوعي يجب الابتعاد في الاختبار عن الأسئلة التي ترتكز على الخداع بقدر الإمكان.
ح. عند القيام بإعداد الاختبار الموضوعي يجب أن تبتعد عن الأسئلة التي تحتوي على أفكار متعددة، وبالذات عندما تكون واحدة صحيحة والأخرى غير صحيحة.
ط. عند القيام بإعداد الاختبار الموضوعي وفي نوع الأسئلة الصح والخطأ يجب الطلب من الشخص المتعلم العمل على تصحيح الإجابة غير الصحيحة.
ي. عند القيام بإعداد الاختبار الموضوعي يجب العمل على تجنب والابتعاد عن نوع الأسئلة الطويلة والتي تكون سبباً في إرباك التلميذ والعمل على حذف غير المطلوب.
ك. عند القيام بإعداد الاختبار الموضوعي يجب أن نبتعد عن صيغة النفي في الخيارات.
ل. عند القيام بإعداد الاختبار الموضوعي وفي نوع أسئلة المزاوجة يجب العمل على اتباع ما يلي:
1. يجب أن لا يكون عدد الجمل في العمود الأول بشكل مساوي للجمل في العمود الثاني من أجل أن لا يتمكن التلميذ من إيجاد الإجابة الأخيرة بشكل تلقائي.
2. يجب عدم إطالة العمودين؛ لأن ذلك يسبب في إضاعة الوقت من أجل إيجاد الإجابة الصحيحة.
