كيفية كسب ثقة المتبرع وارتياحه في المؤسسة الخيرية

اقرأ في هذا المقال


كيفية كسب ثقة المتبرع وارتياحه في المؤسسة الخيرية:

  • التأكد من معرفة ماذا يريد المتبرع.
  • الاستماع والإنصات حتى ينتهي المتبرع من عرض ما يريد.
  • التواصل مع المتبرع بفاعلية، ويجب أن يكن يقضاً ذهنياً.
  • المرونة والليونة في مقابلة هذه المتطلبات.
  • التعرف على مشاعر المتبرع ووجهة نظره والاهتمام بهما.
  • معاملة المتبرع كأنه شريك في هذا العمل التطوعي لا كفرد آخر.
  • محاولة معرفة ما يتوقعه المتبرع من المسؤول عن العمل الخيري.
  • العمل بكل طاقة والسعي كي تتسهل على المتبرع الأمور.
  • حفظ اسم وكنية المتبرع ومواصفاته المشروعة.
  • متابعة آخر المستجدات على مشروعه أو تبرعه.
  • المبادرة في الخدمة كتوصيل التقرير، أو استلام دفعة مالية لحساب المشروع.
  • التواصل مع المتبرع في المناسبات الاجتماعية والأعياد.
  • إهداءه آخر إصدارات الجهة الخيرية التي يعمل بها.
  • متابعة مشكلة المتبرع وعدم إهمالها.

أمور قد تحدث مع أي متطوع للعمل الخيري وكيفية التصرف معها:

  • الوقت غير كافٍ للحديث عن المشروع بتفاصيله: عدم قول كل شيء بل التركيز على المعلومات الأساسية والمهمة، وترتيب أنفسنا بحيث يكون لدينا فترة إضافية ولا نأخذ كل الوقت، ونقدم دراسة المشروع، ونوضح للمتبرع أن جميع التفاصيل موجودة في مادة الدراسة، ومحاولة تكييف الموضوع مع الوقت المتاح، والمحافظة على الهدوء.
  • بعد الإجابة نكتشف أننا لم نفهم السؤال (الإجابة الخاطئة للسؤال): نتأكد من فهمنا له قبل الإجابة إن كنا شاكّين في فهمنا ونطلب تكرار السؤال، ولا نتعجل بالإجابة، والحرص على فهم سؤال المتبرع، ولا نرتبك من السؤال الصعب، ونعيد صياغته بما نستطع إجابته، نتحدث بوجه سمح وإيماءات مناسبة، وبصوت هادئ، ولا نجب إن لم نفهم السؤال، أو إذا لم نعرف إجابته، ولا نعطي أي وعد لا يمكن الوفاء به، ولا ندَّعِ أي ادعاء.
  • المشروع صعب ومتشعب: نشرح الأساسيات والمصطلحات أولاً، ونتأكد من فهم المتحدث إليه، ولا نحاول أن نغطي كل المادة، ونركز على ما نعرفه، ونكثِر من الأمثلة والاستشهادات ووسائل الإيضاح، ونقدم للمتبرع ملف دراسة المشروع، ونحدد أهم ما في الدراسة.
  • المتبرعون أو المخاطبون أكبر سناً ومكانة اجتماعية: نُحسن إعداد المادة والتمكن منها، ونكون واثقين بإعدادنا وأسلوبنا ومهاراتنا في عرض المشروع، ونتذكر أننا تعرف الموضوع أكثر منهم جميعاً، ونشاركهم ونستفيد من خبراتهم بالطلب منهم المشاركة في تجاربهم.

شارك المقالة: