من حياة العندليب:
العندليب والمعروف أيضاً باسمه الحقيقي عبد الحليم علي إسماعيل شبانة، هو من أشهر المغنيون العمالقة ومنتج وممثل ومدرس موسيقى، ويعتبر رجل أعمال شهير في مصر، حيث كان النجاح والإنجاز الكبير الذي حققه يستحق تلقيبه بلقب العندليب الأسمر.
حيث أن اسم عبدالحليم حافظ هو عبارة عن بصمةً في تاريخ الفن المصري والعربي من أفلام وأغاني لازالت ذكراها حيّة إلى يومنا هذا. تعرف على السيرة الذاتية الإنجازات والحكم والأقوال وكل المعلومات التي تحتاجها عن عبد الحليم حافظ، ومن أغانيه الجميلة أغنية لا تكذبي.
كلمات أغنية لا تكذبي:
كلمات: كامل الشناوي
ألحان: محمد عبد الوهاب
لا، لا، لا، لا تكذبي إني رأيتكما معاً.
ودعي البكاء فقد كرهت الأدمعا.
لا، لا، لا، لا تكذبي إني رأيتكما معاً.
ودعي البكاء فقد كرهت الأدمعا.
ما أهون الدمع الجسور إذا جرى من عين كاذبة فأنكر وادَّعى، وادَّعى.
إني رأيتكما إني سمعتكما، إني رأيتكما إني سمعتكما.
إني رأيتكما إني سمعتكما، إني رأيتكما إني سمعتكما.
عيناكِ في عينيهِ في شفتيهِ في كفيهِ في قدميهِ.
ويداكِ ضارعتانِ، ويداكِ ضارعتانِ ترتعشان من لهفٍ عليك.
تتحديان الشوقَ بالقبلاتِ تلذعني بسوطٍ من لهيبِ.
تتحديان الشوقَ بالقبلاتِ تلذعني بسوطٍ من لهيبِ.
تتحديان الشوقَ بالقبلاتِ تلذعني بسوطٍ من لهيبِ.
بالهمسِ، بالهمسِ بالآهاتِ بالنظراتِ باللفتاتِ بالصمتِ الرهيبِ، بالصمتِ الرهيبِ.
بالهمسِ، بالهمسِ بالآهاتِ بالنظراتِ باللفتاتِ بالصمتِ الرهيبِ، بالصمتِ الرهيبِ.
بالهمسِ، بالهمسِ بالآهاتِ بالنظراتِ باللفتاتِ بالصمتِ الرهيبِ، بالصمتِ الرهيبِ.
بالهمسِ، بالهمسِ بالآهاتِ بالنظراتِ باللفتاتِ بالصمتِ الرهيبِ، بالصمتِ الرهيبِ.
ويشبُ في قلبي حريقْ ويضيعُ من قدمي الطريقْ.
ويشبُ في قلبي حريقْ ويضيعُ من قدمي الطريقْ.
وتطلُ من رأسي الظنونُ تلومني، تلومني وتشدُ أذني.
فلطالما باركتُ كذبك كله ولعنت ظني.
فلطالما باركتُ كذبك كله ولعنت ظني، ظني لعنت ظني.
ويشبُ في قلبي حريقْ.
بالهمسِ، بالهمسِ بالآهاتِ بالنظراتِ باللفتاتِ بالصمتِ الرهيبِ، بالصمتِ الرهيبِ.
بالهمسِ، بالهمسِ بالآهاتِ بالنظراتِ باللفتاتِ بالصمتِ الرهيبِ، بالصمتِ الرهيبِ.
بالهمسِ، بالهمسِ بالآهاتِ بالنظراتِ باللفتاتِ بالصمتِ الرهيبِ، بالصمتِ الرهيبِ.
بالهمسِ، بالهمسِ بالآهاتِ بالنظراتِ باللفتاتِ بالصمتِ الرهيبِ، بالصمتِ الرهيبِ.
ويشبُ في قلبي حريقْ ويضيعُ من قدمي الطريقْ.
ويشبُ في قلبي حريقْ ويضيعُ من قدمي الطريقْ.
وتطلُ من رأسي الظنونُ تلومني، تلومني وتشدُ أذني.
فلطالما باركتُ كذبك كله ولعنت ظني.
فلطالما باركتُ كذبك كله ولعنت ظني، ظني لعنت ظني.
ماذا أقول لأدمع سفحتها أشواقي إليكِ؟
ماذا أقول لأضلع مزقتها خوفا عليكِ؟
ماذا أقول لأدمع سفحتها أشواقي إليكِ؟
ماذا أقول لأضلع مزقتها خوفا عليكِ؟
ماذا أقول لأدمع سفحتها أشواقي إليكِ؟
ماذا أقول لأضلع مزقتها خوفا عليك.
أأقول هانت، أأقول خانت؟
أأقول خانت، أأقول خانت؟
أأقولها لو قلتها أشفي غليلي يا ويلتي، يا ويلتي لا، لا لن أقولَ أنا فقولي.
ماذا أقول لأدمع سفحتها أشواقي إليكِ؟
ماذا أقول لأضلع مزقتها خوفا عليكِ؟
ماذا أقول لأدمع سفحتها أشواقي إليكِ؟
ماذا أقول لأضلع مزقتها خوفا عليكِ؟
ماذا أقول لأضلع مزقتها خوفا عليكِ؟
ماذا أقول لأدمع سفحتها أشواقي إليكِ؟
ماذا أقول لأضلع مزقتها خوفا عليك.
ماذا أقول لأضلع مزقتها خوفا عليك.
أأقول هانت، أأقول خانت؟
أأقول هانت، أأقول خانت؟
أأقولها لو قلتها أشفي غليلي يا ويلتي، يا ويلتي لا، لا لن أقولَ أنا فقولي.
ماذا أقول لأدمع سفحتها أشواقي إليكِ؟
ماذا أقول لأضلع مزقتها خوفا عليكِ؟
ماذا، ماذا أقول لأدمع سفحتها أشواقي إليكِ؟
ماذا أقول لأضلع مزقتها خوفا عليكِ؟
ماذا، ماذا، ماذا أقول لأدمع سفحتها أشواقي إليكِ؟
ماذا أقول لأضلع مزقتها خوفا عليك.
أأقول هانت، أأقول خانت؟
أأقول هانت، أأقول خانت؟
أأقولها لو قلتها أشفي غليلي يا ويلتي، يا ويلتي لا، لا لن أقولَ أنا فقولي.
لا، لا، لا، لا تكذبي إني رأيتكما معاً.
ودعي البكاء فقد كرهت الأدمعا.
لا، لا، لا، لا تكذبي إني رأيتكما معاً.
ودعي البكاء فقد كرهت الأدمعا.
ما أهون الدمع الجسور إذا جرى من عين كاذبة فأنكر وادَّعى، وادَّعى.
بالهمسِ، بالهمسِ بالآهاتِ بالنظراتِ باللفتاتِ بالصمتِ الرهيبِ، بالصمتِ الرهيبِ.
بالهمسِ، بالهمسِ بالآهاتِ بالنظراتِ باللفتاتِ بالصمتِ الرهيبِ، بالصمتِ الرهيبِ.
أأقولها لو قلتها أشفي غليلي يا ويلتي، يا ويلتي لا، لا لن أقولَ أنا فقولي.
