محمد حمزة ورحلته مع الغناء:
كان الشاعر المصري محمد حمزة المولود في عام ألف وتسعمئة وأربعون من أبرز الشعراء في مجال الشعر الغنائي، حيث بدأ مسيرته مع هذه المهنة وهو بعمر الثلاث وعشرون عاماً وتحديداً في عام ألف وتسعمئة وثلاثة وستون.
وتعتبر نقطة البداية الحقيقية له هو عند قيامة بتأليف تلك الأغنية التي غنتها الفنانة السورية فايزة أحمد وكانت بعنوان “أؤمر يا قمر” والتي لحنها الموسيقار والملحن المصري محمد سلطان، ومن ثمّ توالت أعماله حيث تعاون وقدم أجمل الكلمات لنجوم ذلك الزمن الذي يعرف باسم زمن الفن الجميل أمثال العندليب الأسمر وفايزة أحمد ومحمد رشدي وهاني شاكر وسميرة سعيد وشادية ووردة الجزائرية وصباح.
وصلت أغاني محمد حمزة ما مجموعة الألف ومئتين أغنية، متناولة الكثير من الموضوعات والتي منها الأغاني الوطنية والعاطفية والاجتماعية والشعبية والدينية، ومن بين أهم وأشهر المطربين الذين غنوا من كلماته النجمة والمطربة المصرية نجاة الصغيرة، حيث تغنت من كلماته تسع أغاني، ومن بين ضمن هذه الأغاني أغنية “غنوة حب” التي غنتها وهي بعمر الثمانية وأربعون عاماً، ويجدر الذكر بأن ملحن هذه الأغنية هو الموسيقار المصري بليغ حمدي، وتم إنتاجها وطرحها في السوق في عام ألف وتسعمئة وستة وثمانون.
كلمات أغنية غنوة حب:
كلمات: محمد حمزة
ألحان: بليغ حمدي
مصر يا أعز الحبايب مصر يا حضن اللي غايب.
وطني وحبيبي وعينيّ وطني الفرحة لسه جايه.
لما بكتب إسمي بكتب إسمك يا وطني.
وأكتب إسم أمي بكتب إسمك يا وطني.
لما بكتب إسمي بكتب إسمك يا وطني.
وأكتب إسم أمي بكتب إسمك يا وطني.
وأكتب إسم أبويا بكتب إسمك يا وطني.
بنسى وأكتب إسمك لا عمره ما كان نسيان.
إنما إسمك كل أسامي الحب عايشه في الوجدان.
مصر يا أعز الحبايب مصر يا حضن اللي غايب.
وطني وحبيبي وعينيّ وطني الفرحة لسه جايه.
لما تعدي نسمة أقول دي نسمة من وطني.
وأما تنور نجمة أقول دي نجمة من وطني.
لما تعدي نسمة أقول دي نسمة من وطني.
وأما تنور نجمة أقول دي نجمة من وطني.
ده إنت الكون بحاله غالي عليّ يا وطني.
وأنسى وأكتب إسمك لا عمره ما كان نسيان.
إنما إسمك كل أسامي الحب عايشه في الوجدان.
مصر يا أعز الحبايب مصر يا حضن اللي غايب.
وطني وحبيبي وعينيّ وطني الفرحة لسه جايه.
لما أشتاق في بعدي أرسم صورتك يا وطني.
وكل يوم بيعدي يكبر حبك يا وطني.
لما أشتاق في بعدي بارسم صورتك يا وطني.
وكل يوم بيعدي يكبر حبك يا وطني.
إنت الكون بحاله غالي عليّ يا وطني.
وأنسى وأكتب إسمك لا عمره ما كان نسيان.
إنما إسمك كل أسامي الحب عايشه في الوجدان.
مصر يا أعز الحبايب مصر يا حضن اللي غايب.
بنسى وأكتب إسمك لا عمره ما كان نسيان.
إنما إسمك كل أسامي الحب عايشه في الوجدان.
وطني وحبيبي وعينيّ وطني الفرحة لسه جايه.
بانسى وأكتب إسمك لا عمره ما كان نسيان.
إنما إسمك كل أسامي الحب عايشه في الوجدان.
مصر يا أعز الحبايب مصر يا حضن اللي غايب.
بنسى وأكتب إسمك لا عمره ما كان نسيان.
إنما إسمك كل أسامي الحب عايشه في الوجدان.
وطني وحبيبي وعينيّ وطني الفرحة لسه جايه.
آه بنسى وأكتب إسمك لا عمره ما كان نسيان.
إنما إسمك كل أسامي الحب عايشه في الوجدان.
وأنسى وأكتب إسمك لا عمره ما كان نسيان.
إنما إسمك كل أسامي الحب عايشه في الوجدان.
مصر يا أعز الحبايب مصر يا حضن اللي غايب.
بنسى وأكتب إسمك لا عمره ما كان نسيان.
إنما إسمك كل أسامي الحب عايشه في الوجدان.
وطني وحبيبي وعينيّ وطني الفرحة لسه جايه.
بانسى وأكتب إسمك لا عمره ما كان نسيان.
إنما إسمك كل أسامي الحب عايشه في الوجدان.
مصر يا أعز الحبايب مصر يا حضن اللي غايب.
بنسى وأكتب إسمك لا عمره ما كان نسيان.
إنما إسمك كل أسامي الحب عايشه في الوجدان.
وطني وحبيبي وعينيّ وطني الفرحة لسه جايه.
آه بنسى وأكتب إسمك لا عمره ما كان نسيان.
إنما إسمك كل أسامي الحب عايشه في الوجدان.
وطني وحبيبي وعينيّ وطني الفرحة لسه جايه.
آه بنسى وأكتب إسمك لا عمره ما كان نسيان.
إنما إسمك كل أسامي الحب عايشه في الوجدان.