تحليل سوات يساعد المخطط الاستراتيجي على إعداد الخطة بطريقة صحيحة، لكن يتوجب على مجموعة التحليل على المعرفة الدقيقة لعناصر SWOT.
جوانب SWOT:
- تحليل الوضع الداخلي: وهو تحليل البيئة الداخلية وهي نقاط القوة ونقاط الضعف، فهو يقتصر على ما هو في الحقيقة من نقاط القوة ونقاط الضعف وأن يكون بعيد التحليل والاحتمال والتوقع.
- تحليل الوضع الخارجي: وهو تحليل البيئة الخارجية من فرص وتهديدات، حيث يأخذ بعين الاعتبار الوضع الفعلي والتهديدات المتوقعة والفرص غير المستفاد منها، كما يعمل على تحليل المتغير المحتمل في كل منها من ناحية أخرى.
عناصر SWOT:
- نقاط القوة: وهو أي إمكانيات داخلية ذاتية موجودة في الحقيقة لدى المنظّمة، تساهم في الاستفادة من الفرص الموجودة لديها والتي تعمل على تخطي التهديدات الموجودة لديها. وتكون عن طريق الإجابة عن بعض الأسئلة. ومن هذه الأسئلة:
- ما هي نقاط القوة؟
- ما هو مصدر نقاط القوة؟
- ما هي المميزات الإيجابية فيها؟
- ما هي نقاط القوة؟
- نقاط الضعف: وهي الظروف والعوامل الداخلية التي تعاني من نقص، كما تعيق من قدرة المنظّمة على الاستفادة من الفرص الموجودة فعلاً. ويوجد مجموعة من الأسئلة يجب أن يتم طرحها.
ومن هذه الأسئلة:- ما هي نقاط الضعف؟
- ما هي الأماكن التي تؤثر على استقرار المنظّمة؟
- ما هي الأماكن التي بحاجة للمعالجة والدعم؟
- ما هي نقاط الضعف؟
- الفرص: وهي الظروف الخارجية التي تؤثر بالمنظّمة بشكل إيجابي يمكن الاستفادة منها في المستقبل، عنطريق الأسئلة التالية:
- ما هي الظروف الخارجية التي تساعد المنظّمة على النمو؟
- ما هي العناصر التي يمكن للمنظّمة استغلالها حتى تحقق التقدم والنمو والنجاح المستمر؟
- ما هي العناصر التي يمكن التي يمكن أن تحدث؟
- كيف يمكن التعامل مع العناصر التي يمكن أن تحدث؟
- ما هي الظروف الخارجية التي تساعد المنظّمة على النمو؟
- التهديدات: وهي الظروف الخارجية التي قد تؤثر بطريقة سلبية، وهي العوامل التي تهدد، أو تعمل على الخسارة والضرر على المنظّمة.
وتتم عن طريق الإجابة عن الأسئلة التالية:- ما هي التهديدات والمخاطر التي تحيط بالمنظّمة؟
- ما هي التغيرات التي تؤثر بشكل سلبي على المنظّمة؟
- ما هي الطريقة التي سوف تتبعها المنظّمة لكي تتعامل مع هذه التهديدات؟
- ما هي التهديدات والمخاطر التي تحيط بالمنظّمة؟
فأسلوب تحليل SWOT يستخدم ليتم معرفة ما هي القددرات الداخلية والخارجية للمنظّمات، التي يكون لها دور في نجاح أو فشل المنظّمات.