ما هي أهداف إدارة المعرفة وأهميتها؟

أهداف إدارة المعرفة:

• إنتاج المعرفة من مصدرها والعمل على التخزين المناسب لها وإعادة استخدامها.

• التحقق من فاعلية تقنيات المنظمة، والتحقق من عملية تحويل أنواع المعرفة من المعرفة الضمنية إلى معرفة الظاهرية، ودعم العوائد من الملكية الفكرية من خلال استخدام الاختراعات والمعرفة التي تمتلكها، والمتاجرة بالابتكارات.

• جذب رأس مال فكري أكبر ليتم وضع حلول للمشاكل التي تواجه المنظمة.

• توليد البيئة التنظيمية التي تدعم  كل فرد في المنظمة على المشاركة بالمعرفة؛ ليتم رفع مستوى المعرفة لدى الأخرين.

• تحوّل المنظمات من الاقتصاد التقليدي إلى الاقتصاد العالمي الحديث وهو  اقتصاد المعرفة.

• العمل على تحديد المعرفة الأساسية وكيفية الوصول إليها وحمايتها.

• تعمل على تجميع الأفكار الذكية من الميدان، وتُسهم في نشر أجود الممارسات في الداخل.

• إعادة استعمال المعرفة وتعظيمها.

• تسعى إلى الإبداع والوعي والتصميم الهادف.

• بناء قدرات التعلّم وانتشار ثقافة المعرفة والتحفيز ليتم تحديثها والتنافس عن طريق الذكاء البشري.

•  توليد القيمة للأعمال عن طريق التخطيط لها وجودة العمليات وإدارة وتطوير الموظفين وإدارة الجمهور وتقييم الإنتاج.

أهمية إدارة المعرفة:

• تقوم بدعم الجهود لكي تتم الاستفادة من كل ما تمتلكه المنظمة، سواء ملموس أو غير ملموس، وتوفير إطار عمل لتدعم المعرفة التنظيمية.

• تعتبر إدارة المعرفة فرصة جيدة للمنظمات؛ لكي تخفّض التكاليف وترفع من موجوداتها الداخلية لتنتج الإيرادات الجديدة.

• تعتبر إدارة المعرفة أداة المنظمات الفاعلة لكي تقوم باستثمار رأس المال الفكري لديها، عن طريق جعل الوصول إلى المعرفة الناتجة عنها بالنسبة للأفراد الآخرين المحتاجين لها عملية بسيطة وممكنة.

• تُعدّ إدارة المعرفة عملية نظامية وتكاملية لتنسق مهام المنظمة المتنوعة في اتجاه تحقيق الأهداف.

• تعتبر أداة لتحفز المنظمات وتُشجّع القدرات الإبداعية للموارد البشرية لديها، وتوليد معرفة جيدة والكشف بشكل مُسبق عن العلاقات غير المعروفة والفجوات فيما كانت تتوقعه.

• تدعم إمكانية المنظمة في الاحتفاظ بالأداء المُنظم الذي يعتمد على الخبرة والمعرفة وتطويره.

• إسهامها في تحفيز المنظمات والتجديد الذاتي ومواجهة التغيرات البيئية المتغيرة.

• تمنح إدارة المعرفة المنظمة تحديد المعرفة اللازمة، وتخزين المتواجد منها وتحديثها والمشاركة بها وتطبيقها وتقييمها.

• توفر الفرصة للوصول على الميزة التنافسية المستمرة للمنظمات، من خلال المساهمة في تمكين المنظمة من تبني العديد من الإبداعات التي تتمثل في طرح سلع وخدمات جديدة.

• لها دور في تعظيم قيمة المعرفة نفسها من خلال التركيز على المحتوى.