اقرأ في هذا المقال
المعوقات التي تواجه التفويض الإداري:
- حب السيطرة والتفرّد بالسلطة من جانب الرؤساء.
- المعوّقات التي تعود إلى الرؤساء.
- سيطرة روح الأنانية وزيادة الاعتداد بالنفس على الحدود المعقولة عند البعض من الرؤساء.
- عدم وجود ثقة في المرؤوسين وعدم الاطمئنان لتنفيذهم بالمهمة الموكلة إليهم على خير وجه.
- الخوف من تمرّس المرؤوسين على العمل وتمكّنهم ممَّن إصدار القرارات.
- عدم الإلمام الكامل بطبيعة التفويض في السلطات الإدارية والمعلومات القليلة اللازمة من الرئيس التي يجب أن يكون مُلمّ بها.
- عدم وجود وسائل رقابية دقيقة ليتم ضبط السلطة المفوضة وقياسها.
- عدم توفر الكفاءات بين المرؤوسين تجعلهم قادرين على استخدام السلطة.
- عدم وجود رغبة في تحمل الأخطار المحسوبة لتفويض السلطة حتى مع وجود الرقابة اللازمة والتعليمات الواضحة؛ لأن هناك استمرار لوقوع أشياء غير متوقعة وأن التفويض دائمًا مبني على نسبة من الخطر.
عوامل فشل التفويض الإداري:
- أن يقوم المدير بتفويض أحد مساعديه دون أن يكون المساعد على قدر مناسب من الكفاءة الإدارية.
- نقص الدراية الكافية بالأصول التي يجب اتباعها في التفويض من تحديد المهام للمرؤوس بشكل دقيق، ومن ثم منحه السلطة الضرورية للقيام بهذه المهام وأخيرًا أن يكون مسؤول أمام مديره عن هذا المهام.
- أن يتوسع المدير المختص في عملية التفويض وأن يقوم بالتحري الدقيق في اختيار المهام وأن يحسّن التفويض بشأنها.
مقومات التفويض الإداري الفعّال:
- أن يكون الشخص الذي تفوّض إليه السلطة متمكّن من ممارستها وتتوفر فيه المعرفة الفنية بالمهمة التي توكل إليه.
- وجود نظام فعّال للاتصالات والمتابعة والرقابة، حيث يمكن التحقق بشكل دائم من الطريقة الجيدة لاستخدام السلطة المفوضة.
- أن يكون المفوض إليه مكان ثقة المدير؛ لأنه يتحمل المسؤولية عن القرار الذي يقوم المفوض إليه باتخاذها.
- من المفروض أن يكون التفويض في حدود تخصص المفوض إليه ومناسب مع الإمكانات والخبرات والمعلومات.
- يجب أن يتم تدريب المرؤوس على استخدام السلطة قبل أن يتم تفويضها له بشكل نهائي، ويكون بتنمية القدرات القيادية عند المرؤوسين بشكل تدريجي.
- تحديد مهام المرؤوس وتفويض السلطة الملائمة لتنفيذ هذه الواجبات، وجعله مسؤول أمام المدير لتنفيذ هذه المهام.
- يجب أن تكون عملية التفويض مساعدة في تحقيق غايات المنظمة بأحسن شكل.
- توفير ظروف عمل لا يوجد فيها خوف وقلق والعمل على نشر جو الثقة في التعامل.
- تشجيع الاعتقاد بفوائد التفويض لضمان الوصول للأهداف المرجوة بكفاءة وفاعلية.