فلسفة الأخلاق للفيلسوف الأكويني
الفضائل الأخلاقية هي تصرفات ثابتة أو عادات جيدة لقوى شهية مختلفة تميل وتسمح لأصحابها باتخاذ خيارات أخلاقية جيدة، ولكن ماذا يعني ذلك؟
الفضائل الأخلاقية هي تصرفات ثابتة أو عادات جيدة لقوى شهية مختلفة تميل وتسمح لأصحابها باتخاذ خيارات أخلاقية جيدة، ولكن ماذا يعني ذلك؟
إنّ تفسير الفيلسوف توما الأكويني الواسع للفضائل على أنّها امتياز أو كمال للقوى البشرية المختلفة يردد صدى أرسطو رسميًا، سواء فيما يتعلق بطبيعة الفضيلة أو العديد من الفضائل المحددة
يعتقد الفيلسوف توما الأكويني أنّه لا يمكن للمرء أبدًا تحقيق السعادة الكاملة أو النهائية في هذه الحياة، كما أنّه بالنسبة له تتمثل السعادة النهائية في الفرح والابتهاج أو الاتحاد الخارق مع الله
يستخدم الفيلسوف هنري سيدجويك سواء كان ذلك للأفضل أو للأسوأ لغة مذهب المتعة لتسمية طريقتين من الطرق الثلاثة التي سيهتم بها بشكل رئيسي وهي: 1- مذهب المتعة الأنانية (أو الأنانية العقلانية). 2- المذهب العام (أو النفعية). 3- الطريقة الثالثة تسمى بشكل مختلف وهي الأخلاق العقائدية أو الحدسية، والتي يتم تفسيرها بشكل غامض […]
مفارقة راسل هي عبارة في نظرية المجموعات، والتي ابتكرها عالم الرياضيات والفيلسوف الإنجليزي برتراند راسل، والتي أظهرت عيبًا في الجهود السابقة لإضفاء البديهية على الموضوع.
لا يزال الفيلسوف برتراند راسل مشهورًا بصفته منطقيًا وميتافيزيقيًا وفيلسوفًا في الرياضيات، وجنبًا إلى جنب اشتهر راسل في أيامه أيضًا بآرائه الاجتماعية والسياسية،
العمل الفلسفي: هل هناك خير مطلق؟ تم تسليمه على ما يبدو في 14 مارس 1922 في اجتماع خاص لرسل كامبرديج
كان الجدل في القرن الثامن عشر بين العقلانيين ومنظري الذوق (أو العاطفيون) في الأساس نقاشًا حول الأطروحة الفورية
يمكن اعتبار الكثير من تاريخ التفكير الأكثر حداثة حول مفهوم الجمالية على أنّه تاريخ تطور الأطروحات الفورية وعدم الاهتمام.
ينحدر مفهوم الجمالية من مفهوم الذوق، وإنّ سبب حصول مفهوم الذوق على الكثير من الاهتمام الفلسفي خلال القرن الثامن عشر هو أمر معقد لكن هذا واضح جدًا
تُعرض آراء الفيلسوف جورج إدوارد مور الأخلاقية في كتابين وهما المبادئ الأخلاقية والأخلاق،
على الرغم من أنّ هذا هو محور كتابه الأخير الأخلاق، إلّا أنّه تم إعطاء فصل واحد فقط من كتاب المبادئ لما أسماه مور الأخلاق العملية
يُنظر إلى الفيلسوف جورج إدوارد مور عادةً على أنّه مبتكر منهجي مهم، حيث في الواقع من المفترض أن تكون طريقته في التحليل الفلسفي
وخلافًا لعلماء الأخلاقيات العملية في الوقت الحاضر ولكن مع بعض الاستثناءات البارزة مثل بيتر سينغر،
كتب برتراند راسل: "عندما كنت صغيرًا اتفقت مع جورج إدوارد مور في الإيمان بموضوعية الخير والشر،
الموضوعية هي الاعتقاد بأنّ بعض الأشياء وخاصة الحقائق الأخلاقية، وتوجد بشكل مستقل عن المعرفة أو الإدراك البشري لها.
من المشاكل التي واجهت فلسفة برتراند راسل اللاحقة هي مفهوم يجب، حيث الأحكام تتعارض مع حجة جورج إدوارد مور المفتوحة حول السؤال.
كشخصية مؤسسية للحركة التحليلية في الفلسفة ، ساعد برتراند راسل في تحويل جوهر وشخصية وأسلوب الفلسفة في العالم الناطق باللغة الإنجليزية،
إنّ الأسئلة التي تدور بشكل عام حول القدرات أسئلة رسمية، وذلك بالسؤال عن معنى امتلاك القدرة دون الانشغال بالعمل الجوهري الذي قد يتعين على نظرية القدرة القيام به
استندت نظرية الفيلسوف ديفيد هيوم الأخلاقية والسياسية إلى الافتراض بأنّه في ضوء نفس المعلومات فإننا نوافق أو نرفض نفس الأشياء
هيوميني هي صفة تتعلق أو سمة من سمات الفيلسوف والاقتصادي والمؤرخ الاسكتلندي ديفيد هيوم أو أفكاره.
وعلى الرغم من أنّ كلمة (جيد) يمكن أن تظهر في جمل ذات معنى، إلّا أنّها لا تحمل معنى خاصًا بها وهذا محير جدًا،
إنّ التحدي الأكبر لطالب الفترة التاريخ القديم من تاريخ الفلسفة بشكل خاص، هو أن يفهم كيف يمكن أن تحدث ظاهرة مثل جون فيلوبونوس على الإطلاق،
أكاديمية أفلاطون لم تكن مدرسة أو كلية رسمية بالمعنى الذي نعرفه، بل بدلاً من ذلك كان اجتماعًا ومجتمعًا غير رسمي أكثر من المثقفين الذين يشتركون في الاهتمام المشترك بدراسة مواضيع مثل الفلسفة والرياضيات وعلم الفلك،
الكلمة اليونانية للتعليم هي (paideia) وتغطي كلاً من التعليم الرسمي والتثقيف غير الرسمي، وتم تقسيم (Paideia) تقليديًا إلى قسمين:
يبدو أنّ التعليق على كتاب أرسطو حول الروح هو الأقدم الذي يحتوي على فقرات تخلى فيها فيلوبونس أحيانًا عن التفسير التقليدي من أجل انتقاد عقيدة أرسطية،
كان جون فيلوبونوس المعروف أيضًا باسم جون النحوي أو جون الإسكندري عالمًا لغويًا بيزنطيًا إسكندريًا ومعلقًا أرسطوًا وعالمًا لاهوتيًا مسيحيًا ومؤلف عدد كبير من الأطروحات الفلسفية والأعمال اللاهوتية،
جون فيلوبونوس (John Philoponus) هو فيلسوف وعالم لاهوت مسيحي عاش تقريبًا من 490 إلى 570 م، ويُعرف أيضًا باسم يوحنا النحوي أو يوحنا الإسكندري،
لقد قدمت حنة أرندت مفهومين مختلفين للحكم وهما الأول أخلاقي وهو إعادة تفسيرها السقراطي لالحتمية القاطعة للفيلسوف إيمانويل كانط،
كانت حنة أرندت فيلسوفة ومفكرة إنسانية فكرت بجرأة واستفزازية في عالمنا السياسي والأخلاقي المشترك والمستوحاة من الفلسفة،