قصة دمية حنان
كان هنالك بنت اسمها حنان وتبلغ من العمر خمسة عشر عاماً، تحب حنان اللعب كثيراً؛ وخاصّةً اللعب بالدمى أو ما يسمّى في قريتها: (العروس)
كان هنالك بنت اسمها حنان وتبلغ من العمر خمسة عشر عاماً، تحب حنان اللعب كثيراً؛ وخاصّةً اللعب بالدمى أو ما يسمّى في قريتها: (العروس)
في إحدى المزارع التي تعيش بها أنواع مختلفة من الحيوانات، تعيش القطة كاتو في تلك المزرعة بحزن دائم؛ والسبب في حزنها هو أنّها تشعر بأن جميع
كان هنالك سيدة كبيرة تجلس في إحدى المطارات تنتظر قدوم موعد رحلتها، وبينما هي كذلك إذ كانت تجلس بالقرب منها فتاة صغيرة مع أمّها
كان هنالك ولد اسمه حسان، يحب حسان القراءة كثيراً، ومن أكثر الأوقات التي يحب حسان القراءة فيها هي وقت شروق الشمس، ويحب كذلك التجوال
في إحدى القرى يسكن تاجر ثري، كان هذا التاجر كثير السفر والترحال، وفي مرّة من المرّات بينما كان التاجر يريد السفر لإحدى البلدان إذ قابل في
هنالك الكثير من المشاكل الكبيرة التي تواجهنا، ولكن في الحقيقة لا تحتاج لحلّها إلّا التفكير والتخطيط السليم، هذا ما حدث مع العجوز التي واجهت النمر والذئب، وكانت معرّضة لأن تصبح لهما وجبة شهية، ولكن بذكائها وحسن تصرّفها استطاعت النجاة والعودة إلى منزلها بأمان. قصة المرأة العجوز والنمر كان هنالك إحدى الغابات كثيفة الأشجار، […]
طلال ولد يحب الرحلات والمغامرات كثيراً، وكان لدى طلال صديق سري لا يعرفه أي أحد، كان طلال يطلب منه دائماً أن يأخذه معه في رحلات يومية
سامي طالب في الصف الخامس، يتصّف سامي بأنّه ولد شقي وتصرّفاته سيّئة للغاية؛ حيث كان دائماً يفتعل المشاكل مع زملائه بالصف، وكانت إدارة المدرسة
كان هنالك رجل صاحب مزرعة طيب القلب، كلن لدى هذا الرجل عامل يعمل في المزرعة، ولكن هذا العامل كان يعاني من سوء الخلق وفظاظة اللسان
في فصل الربيع وتفتّح الأزهار جائت نحلتان جميلتان، واحدة اسمها نحولة والثانية اسمها تالي، كانت تمتصّان رحيق الأزهار، وتطيران بفرح فوق الزهور ذات
في إحدى البلدان تسكن فتاة جميلة الشكل والمظهر واسمها ساجدة، كانت ساجدة من شدّة جمالها تلقّب بالفتاة السمحة، وتلك الكلمة تعني الفتاة
كان هنالك فلاح طيب لديه مزرعة ممتلئة بأنواع مختلفة من الحيوانات، كان لديه الحمار الذي يساعده بحمل الأثقال، وهنالك البقرة التي تعطيه الحليب كل يوم
ذهب سائد وأبيه متجهّين إلى الخياط، كان سائد يريد أن يحكي لنفسه طقم العيد، وكان يحمل بيده قطعة من القماش، وعندما وصل إلى الخياط سجل لسائد
في إحدى القرى يسكن رجل مسن يعمل في نجارة الخشب، كان هذا الرجل العجوز يسكن في كوخ تحت أحد الجبال، وكان يصنع من الخشب عدّة ادوات مثل الأواني
في إحدى الأزمان كان هنالك ملك لديه حكم عظيم، وكان يحكم بلاداً كبيرة وممتدة، يمتلك هذا الملك ملكاً عظيماً وأموالاً لا تعد ولا تحصى؛ فقد كان يحظى
في إحدى الغابات تعيش الطيور مع بعضها البعض في سعادة، وفي يوم مشمس وجميل قرّرت هذه الطيور أن تذهب في نزهة، وبدأ الجميع بتقسيم المهام
في قصر الملك يعيش الملك والملكة والأمير والخدم، وفي يوم من الأيّام تم إقامة حفلة كبيرة جدّاً في قصر الملك، وكانت مدّة الحفلة طويلة جدّاً؛ حتى أن جميع
سارة فتاة طيبة وطموحة وودودة تسكن مع جدّتها بالقرية، لدى سارة بقرتان تقوم على رعايتهما والاعتناء بهما؛ حيث كانت تنظّفهما وتعطمهما، اعتادت سارة
كان هنالك ذئب مفترس يسكن الغابة، وكان يمضي وقته في النهار في التجوال في الغابة؛ وذلك من أجل البحث عن حيوان ضعيف يفترسه ويسدّ به رمق جوعه
في إحدى العصور القديمة وفي قرية من القرى كان هنالك شبح يظهر بصورة متكرّرة في المساء، وكان هذا الشبح دائماً يلبس قناعاً، لم يكن أي أحد يجرؤ
في إحدى القرى البعيدة كان الأولاد يلعبون بالساحة مع بعضهم البعض بسعادة، وكان ذلك في فصل الخريف وكان الطقس مليئاً بالغبار مع نسمة رياح خفيفة
في إحدى المدن الكبيرة كان هنالك ملك يحكمها، وكان من عادة أهل تلك المدينة أن يقوموا بانتخاب ملك لهم لمدّة سنة واحدة فقط، وبعد انتهاء المدّة يقومون بانتخاب ملك
كان الثعلب يجلس في بيته متتظراً عودة أمّه من الخارج التي تأخّرت كثيراً، فتح الباب ولكن خابت آمال الثعلب؛ فقد كان القادم هو جدّه وليس أمّه، وعندما دخل الجد كان
مازن طفل في الحادية عشرة من عمره، كان في يوم من الأيام في المدرسة مع أخوه خالد الشقي، ركض خالد وقام بأخذ حقيبة أخوه مازن وآلة لعبة الكلاركيت
سوزان ودانا أختان جميلتان وهم صديقتان كذلك؛ حيث دائماً يلعبان سويّةً، من أكثر الألعاب التي يحبّان اللعب بها هي اللعب بالدمى، لدى سوزان دمية جميلة لديها
تحت أعماق البحر تسكن الأسماك الصغيرة مع بعضها البعض بسعادة، تمرح وتلعب وتأكل، ولكن تلك السعادة لم تكن كاملة؛ فهنالك ما كان يعكّر صفو تلك الأسماك وهي
كان بيتر في طريق عودته من المدرسة إلى المنزل برفقة أبيه وكلبه الصغير بيغل، وبينما هم كذلك إذ جاء إليهم ولد صغير ويخبر والد بيتر بان يحضر لهم لأنّ والده يريده
هيا هي طالبة مدرسية مجتهدة ومتفوّقة، كانت تحب الدراسة كثيراً ولا تتوقّف عن الاجتهاد والمثابرة، وكانت أمّها تحاول توفير كل سبل الراحة لأجل ابنتها المدلّلة، ولكن بنفس
في ذات مساء يجلس السلطان في غرفته الخاصّة، وضع الخدم أمامه صحن كبير يوجد به أنواع مختلفة من الفاكهة مثل: الرمّان، التفاح، الموز، العنب وغيره، وبينما كانت الموزة
كان هنالك طالبة في المدرسة واسمها نادية، كانت هذه الطالبة مجتهدة وخلوقة ويحبّها الجميع، وفي يوم من الأيام كانت نادية في طريق عودتها للمنزل؛ فوجدت رجل يقف