قصة الفيل واللعب
في أحد الغابات يسكن الفيل فلافيلو الطيب، وفي يوم من الأيام شعر الفيل أنّه يحب أن يفعل شيئاً جديداً، فقرّر أن يذهب إلى البحيرة ويطلب أن يلعب
في أحد الغابات يسكن الفيل فلافيلو الطيب، وفي يوم من الأيام شعر الفيل أنّه يحب أن يفعل شيئاً جديداً، فقرّر أن يذهب إلى البحيرة ويطلب أن يلعب
بجانب إحدى البحيرات تسكن الضفدعة الصغيرة تلعب وتقفز مع صديقاتها، ولكن في يوم من الأيام شعرت تلك الضفدعة بالملل، وقرّرت أن تذهب
في إحدى القرى تسكن امرأة عجوز في منزل صغير، ولديها ابنتين واحدة اسمها فاطمة والثانية اسمها زهرة، كان المنزل الذي تسكن به تلك العائلة
كان هنالك سلحفاة تسير في أحد المزراع الكبيرة، وجدت السلحفاة خسة صغيرة بينما كانت تسير؛ فقرّرت أن تقوم بأكلها لشدّة الجوع، فانتزعتها
وعد طفلة في الصف الرابع ودودة ولطيفة، كان جيران وعد وأصدقائها وجميع الناس يحبّونها نظراً لرقّتها وتواضعها، بالإضافة إلى أن وعد كانت لا تتردّد بتقديم
طلال ولد يحب الرحلات والمغامرات كثيراً، وكان لدى طلال صديق سري لا يعرفه أي أحد، كان طلال يطلب منه دائماً أن يأخذه معه في رحلات يومية
في إحدى الغابات يسير الذئب الذي كان يكاد أن يموت من شدّة جوعه، سار الذئب لمسافات طويلة، ولكنّه لم يجد أي شيء يسدّ به رمق جوعه
القط كاتو والفرخ الصغير كتكت هما أصدقاء، دعا الفرخ كتكت صديقه كاتو لزيارته في مكان سكنه في يوم من الأيام، وعندما زار القط كاتو صديقه كتكت
هنالك إحدى القرى التي يعتقد البعض بأنّ العفاريت تسكنها؛ على الرغم من الاعتقادات التي أخبرت باختفاء العفاريت من على وجه الأرض، ولكن العفريت
في إحدى القرى كان هنالك مزارع ثري جدّاً ويمتلك المال الكثير، ويعود السبب الرئيسي لثراءه أنّه كان يحب أن يقوم بعمل الصفقات بشكل كبير
في إحدى المزارع يسكن البط وأنواع مختلفة من الحيوانات في سعادة، وكان البط الصغير يلعب مع البط الكبير دائماً، كانت البطة بطوطة تراقب جارتها البطة فطوطة
في إحدى القرى يسكن زوجين بسعادة، كان هذين الزوجين يحبّان بعضهما البعض كثيراً؛ إلّا أنّهما لم يرزقا بطفل لمدّة طويلة، وفي يوم من الأيام عاد الزوج
كاترو ولد يحب الماء كثيراً، وكان يسكن هو وعائلته بالقرب من البحر، يخرج كاترو كل يوم ويركب القارب ليصطاد السمك منذ الصباح حتى شروق الشمس
بينما كان سالم يمشي برفقة كلبه ميدو إذ توقّف الكلب فجأةً وبدأ بحفر الأرض، قال له سالم: لماذا تحفر الأرض يا ميدو؟ أجابه ميدو: أريد أن أخفي
كان هنالك ثعلب يعيش في غابة، يمتلك هذا الثعلب أرضاً كبيرة وخضراء، وفي مرّة من المرّات بدأ الثعلب يفكّر ويقول في نفسه: لا بد أن أزرع هذه الأرض الكبيرة بنبات جميل ومفيد وطيب.
كان هنالك فتاة اسمها أنوار، كانت تحب البطيخ كثيراً وتعشق أكله طوال اليوم؛ حيث كانت تتناوله في الوجبات الثلاث الرئيسية وهي الإفطار والغداء والعشاء، وفي يوم من الأيام عندما حان موعد الغداء
كان هنالك رجل يتاجر ببيع التوابل والحرير؛ حيث يسافر إلى الهند ويأتي بها ويقوم بتوزيعها على الزبائن، وفي مرّة من المرّات كان يريد إيصال كمية من التوابل لإحدى الزبائن
كان هنالك نسر يعيش في أحد الأعشاش التي يوجد بها زوجته وأطفاله، وفي مرّة من المرّات نوى هذا النسر أن يطير لقرية أخرى بحثاً عن الطعام، وترك زوجته وأطفاله في العش
كان هنالك بحيرة تقع في وسط الغابة، يعيش داخل هذه البحيرة الكثير من أنواع الكائنات البحرية كالأسماك والضفادع والأخطبوط والمرجان والسرطان البحري
كان هنالك مجموعة من الجنود يسيرون فوق إحدى السفن الحربية، وفي ذلك اليوم كان الجو لطيفاَ لكن من شدّة حرارة الشمس التي كانت تأتي من الصحراء عالية
كان هنالك ملك يعيش في مملكته الكبيرة، كان يحب شعبه ويعتني بهم؛ حيث كان يلبّي طلب المحتاج ويسعى لسعادتهم وراحتهم، وكأن الشعب في زمنه أسرة واحدة
كان هنالك عنكبوت يسكن مع زوجته في منزل واحد، كان هذا العنكبوت يتصّف بالكسل؛ حيث كان يستيقظ بوقت متأخّر من اليوم، وعندما يستيقظ يأتي لزوجته وطلب منها أن تعد له وجبة الإفطار
كان هنالك بطة صغيرة عندما تخرج تجلب دائماً حقيبة معها، كانت هذه الحقيبة تبدو غريبة بعض الشيء، وكانت دائماً تقول:أنا بطة أبحث عن طعام، وفي مرّة من المرّات وهي تبحث
في إحدى الغابات كانت تعيش القردة بسعادة؛ حيث كانت تتأرجح على أغصان الأشجار وتقفز وتلعب وتصفّق، هذه القردة تتشابه مع الإنسان بالأيدي والأرجل الطويلة
بوينو شاب نشيط ويحب العمل، يعمل بوينو كنادل في أحد المقاهي التي يعمل بها بعيداً عن بلدته، وفي بلده يمتلك بوينو مقهى خاص به، هذا المقهى شهير جدّاً ويأتي إليه الكثير
يعيش الثعلب في الغابة الجميلة بجوار الأرنب، وكان هذا الثعلب المكّار يفكّر دائماً كيف سيصطاد هذا الأرنب ويظفر به كوجبة لذيذة، ويمضي ليله ونهاره في تجهيز الحيل لذلك
في أحد الأزمان عاش تاجر ثري جدّاً في بلاد العرب، كان هذا التاجر رجل ناجح جدّاً ويقوم بعدّة صفقات ناجحة، وكان يجمع من خلالها الأموال الكثيرة، عندما يجلس هذا التاجر
كان هنالك مجموعة من الحيوانات التي تعيش مع بعضها البعض في الغابة، وكان من عادة النمر أن يقوم بحفلة عيد ميلاد سنوي له، وكان يعلن عن هذا الحفل الذئب، وفي يوم
كان هنالك خروف صغير اسمه ساركو، كان ساركو خروف جميل ولكنّه كان مشاكس ولا يسمع لكلام والديه أو من هم أكبر منه عمراً، وكان يقوم ببعض التصرّفات الخاطئة، عندما يجلس
كان هنالك في مدينة ما عازف مزمار شهير، وعلى الرغم بأن هذا العازف لا يعرف بالعزف كثيراً إلّا انّه يتقاضى أجر جيّد؛ فهو يعرف لحن أغنية واحدة فقط واسمها (أغنية المحتال الأسود