قصة العناكب الفنية
في إحدى المتاحف القديمة وبجانب زاوية اللوحات المهملة في أسفل المتحف، كان هنالك عنكبوت قد قام بنسج شباكه عليها، وهذه الأنواع من
في إحدى المتاحف القديمة وبجانب زاوية اللوحات المهملة في أسفل المتحف، كان هنالك عنكبوت قد قام بنسج شباكه عليها، وهذه الأنواع من
في إحدى الممالك القديمة كان هنالك أمير صغير يعيش حياة مرّفهة واسمه مودي، كان قد اعتاد على أن يكون لديه كل شيء يحبه، ومن أكثر ما كان يحب
كان هنالك خيّاط يعمل بحياكة الملابس، وفي يوم من الأيّام بينما كان الخياط يحيك بإحدى الثياب ويمسك بقطعة قماش إذ وجد عليها بعض الذباب؛ فسرعان ما قام
في إحدى الغابات البعيدة تعيش ذبابة لديها مهارة غريبة وفريدة من نوعها، تلك المهارة هي عبارة قدرتها على إصدار الأصوات التي لا تشبه صوتها مثل صوت الأسد
كان هنالك جزيرة مقسومة إلى جزأين، واحد من هؤلاء الجزأين يوجد به وفرة من الماء، لذلك تنبت عليه الأشجار والنباتات الخضراء بشكل كبير، بينما الجزء
كان هنالك سيدّة عجوز ولديها ثلاثة من الأبناء، كانت تحبّهم وتعتني بهم جيّداً، عندما كبروا وتزوّج جميعهم؛ قرّر السيدة العجوز أن تذهب إليهم وتقوم بعمل
في أحد الأماكن تسكن النملة بجانب حشرة الزيز، وعندما حلّ الصيف بدأت كلّ منهما تفكّر كيف ستقضي أوقاتها في هذا الفصل، قرّرت حشرة الزيز أن
في إحدى المزارع يسكن الكلب الذي يؤذي كل الحيوانات، كان دائماً يطارد كل حيوانات الغابة مثل البط وغيره وهو صغير، ولكنّه عندما كبر أصبح له سيقاناً
راشد ولد مجتهد ويحب النباتات كثيراً ويهتم بها، ومن أكثر أنواع النباتات التي يحبّها راشد هي نبات التفاح، كان راشد لديه ميل كبير لكل أعمال الزراعة.
الكتكوت ساندي كتكوت صغير وجميل يسكن مع عائلته الكتاكيت في منزل لطيف، وفي يوم من الأيّام كان ساندي يجلس مع عائلته على مائدة الطعام، وعندما أكل
في باص المدرسة اجتمع رجل عجوز مع ثلاثة من الأمّهات اللاتي كن بمرافقة أبنائهن إلى المدرسة، بدأت الأمّهات الثلاث يتحدّثن عن أبنائهن؛ فالت الأولى مفتخرة
في الغابة الصغيرة يسكن الأرنب الصغير مع أمّه أرنوبة، كان هذا الأرنب يحب الخروج واللعب كثيراً، وفي يوم من الأيّام نوى الأرنب الصغير لخروج؛ فتبعته أمّه
فوق أحد الأشجار تبني الحمامة عشّها وتعيش به، وفي يوم من الأيّام وضعت هذه الحمامة بيضتين، ورقدت فوقهما حتّى يفقسان، ولكن في أحد الصباحات
في إحدى الغابات ولد كنغر صغير، كان هذا الكنغر يعاني من سخرية جميع الحيوانات من حوله وخاصّةً الكناغر؛ والسبب في ذلك هو أنّ طريقة قفزه تختلف عن طريقة
كان هنالك طفلة صغيرة اسمها ماري، كانت ماري تعيش في منزلها مع أباها وأمّها، عندما يحلّ الليل كانت ماري تشعر بالخوف الشديد بسبب رؤيتها لظلّها
كان هنالك ولد سيء الأخلاق جدّاً، ومن شدّة الأعمال الشرّيرة التي يقوم بها، علمت بذلك أميرة الجنيّات وقرّرت أن تعاقبه وتحوّله إلى وحش قبيح الشكل
أحمد ومازن صديقين في المدرسة، وبينما كانا يجلسان في باحة المدرسة في إحدى الأيام ويتحدّثان مع بعضهما البعض في وقت الراحة، إذ جاء ولد صغير في الصف
في إحدى الغابات الجميلة تسكن الحيوانات في سعادة؛ حيث كانت الغابة مليئة بالأشجار الخضراء الجميلة والطقس جميل، تستيقظ جميع الحيوانات كل يوم في
كان هنالك عائلة رائعة من القطط يلعبون سويةً، كانت الأم تلعب مع ابنها القط ماوي بالكرة، ترميه له الكرة مرّة ويرمي هو لها الكرة في المرّة الثانية، عندما أكملوا اللعب
فوق أحد الأشجار الطويلة تعيش الطيور وصغارها، وعندما جاء فصل الشتاء حان موعد بناء العش الجديد؛ لذلك اجتمعت الأم مع صغارها وقالت لهم: لقد حان الوقت لبناء عش
بينما كان أحمد جالساً يتناول وجبة الإفطار مع أمّه، بدأ يحدّثها عن معلّمته الجديدة، وكان أحمد يتناول وجبة الإفطار ويشرب الحليب، نظرت له أمّه وقالت له بنبرة سعيدة
في إحدى الغابات الخضراء الجميلة تعيش مجموعات الأرانب مع بعضها البعض، وفي نفس الغابة يعيش معهم الفيل، كان الفيل كبير الحجم، واعتاد على الذهاب
كان هنالك مجموعة من العصافير التي تعيش مع بعضها البعض في عش جميل، وكانت العصفورة الأم قد اعتادت على الذهاب صباحاً من أجل البحث عن طعام لصغارها
في منزل جميل بين أشجار النخيل يسكن الأرنب في منزلة الصغير، هذا الأرنب نشيط ويحب الاجتهاد والعمل، في يوم من الأيّام بينما كان الأرنب نائماً إذ استيقظ على صوت
كان هنالك شجرة زيزفون كبيرة في العمر، هذه الشجرة لديها أغصان كثيرة وممتدّة، وهي تشكّل الغيم لكثير من الحيوانات مثل الخراف وغيرها، حتّى رعاة الأغنام
بينما كان رجل يمشي بإحدى الأحياء السكنية مرّ بجانب جاره الذي كان يجلس عند شرفة المنزل، وبينما كان يسير وقعت منه ورقة صغيرة من ضمن أوراقه المهمّة، ظنّ
كان هنالك أربعة من الأصدقاء يجتمعون مع بعضهم البعض دائماً، وكانوا يحبّون التنزّه والذهاب إلى أماكن جديدة، وفي ذات مساء بينما كان الأصدقاء الأربعة يتسامرون سويةً
كان هنالك رجل يعمل بحياكة الملابس واسمه هادي، أمضى هادي سنوات طويلة في حياكة الملابس حتّى أصبحت الإبرة التي يستخدمها في الحياكة قديمة كثيراً، وفي يوم من الأيام
كان هنالك أرنبة اسمها سوسو، سوسو أرنبة طيبة القلب ولطيفة وودودة مع الجميع، وتحبّ جميع أصدقائها الحيوانات في الغابة، كانت سوسو تعيش مع عائلتها وأولادها الصغار
أحمد ووائل كانا إخوة وطلّاب في المدرسة، وكانوا جميعاً قد اعتادوا أن يعطيهم والدهم بعض القطع النقدية قبل ذهابهم إلى المدرسة كل يوم، كان وائل لا ينسى جملة والده