قصة الضوء والظلال
كانت فرح تلعب مع والدها خارج المنزل في يوم ربيعي مشمس وجميل، كانت فرح تمسك بطبقها الطائر، وبينما هي كذلك إذ رأت ظل الطبق وسألت
كانت فرح تلعب مع والدها خارج المنزل في يوم ربيعي مشمس وجميل، كانت فرح تمسك بطبقها الطائر، وبينما هي كذلك إذ رأت ظل الطبق وسألت
في إحدى الغابات يعيش الببغاء كوكي مع عائلته، كان هذا الببغاء شديد الغرور والتباهي بنفسه، ويرى نفسه دائماً أنّه من أفضل الطيور وأجملها
في إحدى الغابات تعيش الحيوانات مع بعضها البعض بسلام، ولكن كان خوفهم الوحيد في الغابة هو الأسد المفترس؛ حيث كان الأسد يقوم بخطف
في إحدى القرى يعيش شيخ كبير في السن، لهذا الشيخ ثلاثة من الأبناء كان يرعاهم ويهتم بهم حتّى كبروا وأصبحوا بسن الزواج، تزوّج الأبناء الثلاثة
كان هنالك فتاة اسمها سوسن تحب أن تحكي الحكايات لأصدقائها بالغابة كثيراً، وفي يوم من الأيام جاءت سوسن إلى الغابة ونادت على أصدقائها
سامر ولد يحب الرسم كثيراً، وكان سامر يرسم الأشياء التي يحب أن يتخيّلها، ومن أكثر الأشياء التي يحب أن يراها ويرسمها هي الحيوانات المختلفة
سوزان وصالح أخوان يحبّان القطط كثيراً، وكان لديهما قطة جميلة اسمها القطة ناني، يلعب صالح وسوزان مع قطتّهم كل يوم، وهي تلقى منهم عناية
كان هنالك مزارع يعمل في مزرعة كبيرة للبرتقال، وكان لدى هذا المزارع اثنين من الأبناء، وكان يتصّف أبناء هذا المزارع بالكسل الشديد
كان هنالك ولد اسمه سعيد ولديه قط جميل اسمه القط شموس، في يوم من أيام الصيف؛ حيث كان الطقس مشمس وجميل قرّر سعيد أن
حنان فتاة طيبة تبلغ من العمر إحدى عشر عاماً، كانت حنان تحبّ أمّها كثيراً، وعندما اقترب موعد عيد الأم قالت حنان في نفسها: لا بدّ لي أن
كان هنالك رجل عجوز يسكن مع زوجته العجوز في منزل صغير في إحدى القرى، كان هذا المنزل بسيط جدّاً ولا يوجد به سوى القليل من النباتات
كان هنالك دكتور اسمه مارك، وهو رجل مهذّب وكريم الأخلاق، ويتصّف بلطفه في التعامل مع الجميع، من أكثر ما كان يحبّه الدكتور مارك هو الطيور خاصّةً
كان هنالك ولد اسمه ميشو وعمره سبع سنوات، يحب ميشو أكل الحلويات بكثرة مثل السكاكر والشوكولاته وغيرها، وكان يطلب من والده
في أحد المنازل عاش الكلب الوفي لصاحبه لفترة طويلة، كان يقوم بكل مهام الحراسة ويحمي المنزل من اللصوص، ويحمي الأغنام من الذئاب
في أحد المنازل يوجد إبريق مصنوع من الفخار، وإبرقي آخر مصنوع من الحديد، وكان من عادة ربّة المنزل أن تضع الإبريق الحديدي بجانب شرفة
على شجرة المانجو الكبيرة المتواجدة في إحدى الغابات، تعيش الكثير من أنواع الطيور المختلفة الحجم والشكل واللون، ومع اقتراب فصل الشناء والبرد
في إحدى الغابات تعيش الحيوانات مع بعضها البعض بسعادة، وفي يوم من الأيام أراد الأسد وهو ملك الغابة أن يعيّن له ووزيراً من بين الحيوانات
كان هنالك قرد نشيط اسمه سعفان يعيش في إحدى الغابات، كان هذا القرد يعيش نظام محدّد في حياته؛ حيث يستيقظ في الصباح الباكر ويتجّه نحو
في إحدى الأزمان كان هنالك مملكة عظيمة تحكمها امرأة كبيرة في السن، ويسكن معها الأميرة الشابة التي تمتاز بجمال فائق، ولشدّة جمال تلك
كان هنالك فتاة تبلغ من العمر خمسة عشر عاماً واسمها رباب، كانت رباب تحب القراءة كثيراً، وكانت كل يوم تقرأ الكثير من القصص والحكايات
في إحدى المنازل يجلس العصفور أسيراً للقفص؛ حيث كان صاحب هذا المنزل قد اشترى هذا العصفور ووضعه في القفص كي يلعب به أولاده، وبينما
من أكثر ما يستمتع به الأطفال هو تعلّمهم كل ما هو جديد، سنحكي في قصة اليوم عن حوار دار بين ربيع والببغاء؛ حيث يتعلّم ربيع بحواره مع ببغائه المقرّب.
كان هنالك تاجر لديه ثلاثة من البنات، وكان هذا التاجر بحسب طبيعة عمله كثير السفر والترحال، وفي مرّة من المرّات التي أراد بها التاجر أن يسافر
كان هنالك رجل يعمل كصياد يعيش مع زوجته وابنه الوحيد في منزل صغير، كان هذا الصياد فقير الحال ولا يملك سوى عمله في اصطياد بضع
كان هنالك امرأة عجوز تعيش في المنزل لوحدها، تتصّف تلك العجوز بالبخل والطمع، حتّى أنّها كانت عندما تسمع صوت طرق باب منزلها
كان هنالك عائلة مكوّنة من الأب والأم وطفلتهما الصغيرة الرضيعة أمل، وكان لدى تلك العائلة قطة محببّة جدّاً تعيش معهم منذ زمان طويل واسمها
في إحدى االقرى القديمة كان هنالك وظيفة يعمل بها بعض الأشخاص وتسمّى (وظيفة الحمّار)، تلك الوظيفة هي عبارة عن عملية نقل البضائع
كان هنالك مزارع اسمه العم مجاهد، كان هذا المزارع رجل طيب القلب ومجتهد في عمله، ولكن كان لدى العم مجاهد مشكلة صغيرة
كان هنالك فتاة اسمها مونيا تبلغ من العمر عشرة أعوام، كانت مونيا تقضي عطلتها الصفية مع عائلتها، وفي يوم من الأيام جاءت مونيا وطلبت من والدها
في إحدى الأزمان يعيش تاجر القماش الذي يعمل باجتهاد وأمانة، يعمل هذا التاجر في صناعة القماش على مدار السنة، وكان مجال عمله