Hajar Otoom

الميون (Muon)، جسيم أساسي دون ذري مشابه للإلكترون ولكنّه أثقل بمقدار (207) مرة، له شكلين، الميون سالب الشحنة وجسيمه المضاد موجب الشحنة.

تتضمن دائرة "المقاومة - السعة" (RC)، (Resistance – Capacitance Circuit)، شحن مكثف من خلال الجهد الخارجي المزود، في البداية، عندما يكون المفتاح مغلقًا، تكون المقاومة التي توفرها دائرة (RC) تساوي صفراً.

المكثفات الفائقة (Ultracapacitors)، هي أجهزة تخزين الطاقة الكهربائية التي لديها القدرة على تخزين كمية كبيرة من الشحنات الكهربائية، على عكس المقاومة، التي تبدد الطاقة على شكل حرارة، فإنّ المكثف المثالي لا يفقد طاقته.

التعريف: تُعرف الأداة التي يعتمد عملها على التفاعل بين المجال المغناطيسي للملفات المتحركة والثابتة باسم مقياس الدينامومتر الكهربائي للواط، يستخدم لقياس قوة كل من دوائر التيار المتردد والتيار المستمر.

كل معدن وسبائك له معامل التمدد (coefficient of expansion)، هذا يعني أنّها تتوسع في حجمها بشكل مختلف لزيادة درجة الحرارة نفسها، إذا قمنا بربط شريحتين مصنوعتين من معادن أو سبائك مختلفة، فبسبب الاختلاف في معامل التمدد.

يُعرف نوع الكمية التي يتم تحديد القياس أو العدد فيها فقط بحجم المقياس "بالكمية العددية" أو "الكمية القياسية"، لا تأخذ الكمية القياسية في الاعتبار الاتجاه أبدًا حيث يرتبط اهتمامها الوحيد بالمقدار.

تُعرَّف السرعة بأنّها المعدل الذي يقطع به الجسم مسافة معينة بوحدة زمنية، افترض أنّ جسمين بدءا الحركة لتغطية مسافة معينة، يتحرك أحد الجسمين بسرعة أكبر من الجسم الآخر ويصل إلى الطرف المقابل في مدة زمنية محددة.

تعتبر المرايا أسطح عاكسة من حيث يرتد الضوء الساقط من الجسم ممّا ينتج عنه صور حقيقية أو افتراضية، شعاع الضوء غير قادر على المرور عبر المرآة، في أبسط أشكالها.

بشكل عام، يتم تشغيل وصيانة التحكم في الأضواء والأجهزة المنزلية يدويًا في عدة مناسبات، لكن عملية التحكم في الأجهزة قد تتسبب في إهدار الطاقة بسبب إهمال البشر أو ظروف غير عادية.

يستخدم المكثف لتخزين كميات كبيرة من التيار الكهربائي في مساحة صغيرة، يشتمل المكثف الأسطواني على موصل أسطواني مجوف أو صلب محاط بأسطوانة كروية مجوفة متحدة المركز.

المقاومة السلكية هو مكون كهربائي سلبي يحد من التيار، عنصر المقاومة هنا يتكون من سلك معدني معزول ملفوف حول قلب مادة غير موصلة، تتميز مادة السلك بمقاومة عالية.

المكثف هو واحد من عدة أنواع من الأجهزة المستخدمة في الدوائر الكهربائية لأجهزة الراديو وأجهزة الكمبيوتر وغيرها من الأجهزة، توفر المكثفات تخزينًا مؤقتًا للطاقة في الدوائر ويمكن إجراؤها لتحريرها عند الحاجة.

الجهد والقدرة هما التصنيفان الرئيسيان لمكبرات الصوت ويتم التصنيف على أساس المقارنة التي تمّ إجراؤها وفقًا لخصائص المدخلات المطبقة وإشارة الخرج المتولدة.

وفقًا لنظرية ميلمان، ينتج كل من مصادر الجهد والمقاومات الخاصة بها تيارًا، ومجموع كل التيارات يساوي إجمالي التيار الذي تنتجه الدائرة. في نظرية ميلمان (Millman’s Theorem)، يتم إعادة رسم الدائرة كشبكة متوازية من الفروع.

من المعروف أنّ قطبية جهد التيار المستمر واتجاه تيار التيار المستمر متماثلان دائمًا، أي أنّها قيمة أحادية الاتجاه لا تغير القطبية. من ناحية أخرى، (AC) التيار المتردد أو الجهد هو الذي يغير اتجاهه بانتظام وكذلك قيمته.

الترانزستور (PNP) هو ترانزستور ثنائي القطب؛ في ترانزستور (PNP)، يشير الحرف الأول (P) إلى قطبية الجهد المطلوب للباعث؛ يشير الحرف الثاني (N) إلى قطبية القاعدة. إنّ عمل ترانزستور (PNP) هو عكس ترانزستور (NPN) تمامًا.

في الكهرباء الساكنة، تظل الشحنات في وضع السكون في جسم المادة. تتولد هذه الفئة من الكهرباء عند احتكاك مادتين ببعضهما البعض. كما نعلم أنّ كل جسم يتكون من جسيمات صغيرة تعرّف "بالذرة". يوجد في وسط الذرة مخارج نواة حولها تدور الإلكترونات الحرة.

يستخدم مهندسو الكهرباء الكهرباء لإنجاز مهام مفيدة من خلال تصميم دوائر يتم فيها التحكم في الفولتية والتيارات وتعديلها واستخدامها بواسطة مجموعة متنوعة من المكونات المختلفة.

الصمام الثنائي الباعث للضوء "الليزري" هو جهاز من نوع أشباه الموصلات يشبه الصمام الثنائي الباعث للضوء (LED). يستخدم تقاطع (p-n) لإصدار ضوء متماسك تكون فيه جميع الموجات في نفس التردد والطور.

القوة هي نتيجة التفاعل بين كيانين إمّا بشكل مباشر أو غير مباشر. أو يمكننا القول إنّه إجراء دفع أو سحب يتم إجراؤه على كائن. إنّه في الأساس إجراء يتسبب في حدوث تغيير في حالة السكون أو حالة حركة الجسم الذي يتم تطبيقه عليه.

يمكن للأجهزة الفريدة في مجال الإلكترونيات أن تستفيد من التباطؤ في المواد الفيروكهربائية (ferroelectric materials)، والذي يحدث من خلال التفاعل بين المجال الكهربائي والمادة.

عندما يتم تطبيق مجال مغناطيسي متردد على مادة مغناطيسية، يتم إحداث قوة دافعة كهربائية (emf) في المادة نفسها وفقًا لقانون فاراداي للحث الكهرومغناطيسي.

الدائرة التي تحتوي على المحثّ فقط (inductance )(L)، وليس أي عناصر كهربائية أخرى مثل المقاومة والسعة "المكثف" في الدائرة تسمّى "الدائرة الحثّية النقية" (Pure inductive circuit).

يُعرَّف المجال المغناطيسي بأنّه المنطقة المحيطة بالمغناطيس حيث تتعرض أقطابها والشحنات الكهربائية لقوة الجذب أو التنافر. يتم تحديد وجود المجال من خلال الإبرة.

يستخدم تصحيح معامل القدرة (Power Factor Correction) مكثفات متصلة متوازية لمقاومة تأثيرات العناصر الحثّية وتقليل انزياح الطور بين الجهد والتيار. تصحيح عامل القدرة هو تقنية تستخدم المكثفات لتقليل مكون الطاقة التفاعلية لدائرة التيار المتردد من أجل تحسين كفاءتها وتقليل التيار.

تختلف القدرة الكهربائية التي تستهلكها مقاومة في دائرة تيار متردد عن الطاقة التي يستهلكها التفاعل لأنّ التفاعلات لا تبدد الطاقة.

البطارية عبارة عن جهاز إلكتروني مصنوع من خلية واحدة أو أكثر يحول الطاقة الكيميائية المعبأة داخل موادها النشطة إلى طاقة كهربائية لتوفير شحنة كهربائية ثابتة للطاقة.

الرنين المغناطيسي النووي (NMR): هو الامتصاص الانتقائي لموجات الراديو عالية التردد بواسطة نوى ذرية معينة تخضع لمجال مغناطيسي ثابت قوي بشكل مناسب.

من أجل تحقيق الاندماج النووي، يجب على الجسيمات المعنية أولاً التغلب على التنافر الكهربائي لتقترب بدرجة كافية من القوة النووية القوية الجاذبة لتتولى صهر الجسيمات.

يحدث الحد الأقصى لنقل الطاقة عندما تكون قيمة المقاومة للحمل مساوية لقيمة المقاومة الداخلية لمصادر الجهد مما يسمح بتوفير أقصى طاقة.