ما هو التبخر والعوامل المؤثرة عليه؟
يعرف التبخر بأنه انفصال جزيئات الماء عن سطح الماء حيث تكون بخار ماء وتتعلق بالهواء. فالماء عندما يسخن تتحرك جزيئاته بسرعة.
يعرف التبخر بأنه انفصال جزيئات الماء عن سطح الماء حيث تكون بخار ماء وتتعلق بالهواء. فالماء عندما يسخن تتحرك جزيئاته بسرعة.
من المعروف بأن الماء يظهر بحالاته الثلاث في درجة الحرارة الجوية، الحالة الصلبة وهو الثلج، الحالة السائلة هو الماء، الحالة الغازية وهو بخار الماء.
إن نسيم الجبل والوادي هو نوع من أنواع الرياح المحلية التي تظهر حصراً في المناطق الجبلية. ففي المساء وعندما تختفي الأشعة الشمسية.
الرياح الموسمية رياح يصنفها البعض ضمن الرياح العامة باعتبارها توفر شرط التغطية، حيث إنها تغطي منطقة واسعة من الأرض.
خلية هادلي: حيث تتكون هذه الخلية من التقا.ء الرياح التجارية قرب خط الاستواء وارتفاعها إلى الأعلى ومن ثم انقسامها إلى قسمين
تتحرك الرياح استجابة لتوزيع الضغط الجوي. وعندما تتحرك الرياح فإن قوى عديدة أثرت وتؤثر عليها لتعطيها في النهاية سرعتها واتجاهها النهائيتان.
لقد تم دراسة توزيع الضغط الجوي في شهر كانون الثاني، حيث تتحرك معظم أنطقة الضغط إلى جنوب مواقعها السنوية.
إن توزيع الضغط الجوي ظهر في شهر تموز، حيث إن جميع خلايا الضغط تتحرك إلى شمال موقعها السنوي. كما إن عمودية الشمس في هذا الشهر فوق النصف الشمالي.
عند بناء الجبال فغن الطبقات المسطحة من الصخور الرسوبية والنارية عادة ما تتطوى طيّا عريضة مثلما يحدث عند الإمساك بطرفي قطعة من الورق ودفع هذين الجانبين.
لقد قدم روبرت دايتز وجون هولدن تفاصيل تحرك القارات على مدى 500 مليون سنة. وباستقراء حركة الألواح القارية عبر الزمن.
تغطي قاع المحيط طبقة رسوبية فيما عدى مناطق صخرية محدودة. وقد تراكمت هذه الرسوبيات تحت تأثير تيارات العكر فيما ترسب الباقي ببطء من المياه التي تعلو أماكن تواجدها.
مع حلول سنة 1968 ترسخت الخطوط العريضة لأساس نظرية حركية الألواح. وفي نفس السنة نشر ثلاثة علماء من مرصد لامونت دورتي بحثاً.
إن كل لوح من حركة الألواح يتحرك كوحدة واحدة مستقلة فإن معظم آثار هذه الحركة تقع عند حواف الألواح وعليه فإن معظم النشاط الاهتزازي للأرض.
في حلول سنة 1968 تم توحيد فكرتي انجراف القارات وانجراف قاع المحيط في نظرية عرفت بحركية الألواح.
لفحص ماهية الأرض وتركيباتها فإنه لا بد من دراسة بعض الخواص الأساسية لنقل وتولد الموجات. كما أن الموجات الاهتزازية تنتقل من مصدرها في جميع الاتجاهات.
لقد تسبب زلزال ألاسكا الذي حدث سنة 1964 في حرائق محدودة. ولكن غالباً ما تكون الحرائق أكثر دماراً. إذ يذكرنا زلزال 1906 الذي حدث في سان فرانسيسكو.
ترجع دراسة علم الزلالزل (الموجات الاهتزازية) إلى محاولات قام بها الصينيون منذ حوالي 2000 سنة لتحديد المصدر الذي تنشأ عنه موجات الزلازل.
يعرف الزلزال بأنه اهتزاز الأرض الناشئ عن التحرر السريع للطاقة. كما تنطلق هذه الطاقة في جميع الاتجاهات من مصدرها الأصلي أو البؤرة في شكل موجات مشابهة تماماً.
تتكون أجرف قطع الأمواج كما دلَّ تسميتها لقطع قاعدة اليابسة بفعل الأمواج المنكسرة. ومع تقدم التعرية تتهاوى الاجزاء التي بقيت بارزة بعد نقل ما تستند عليه من رسوبيات.
تتقدم معظم الأمواج من الشاطئ في اتجاه عمودي. غير أنها عند وصولها إلى المياه الضحلة حيث يكون القاع طفيف الانحدار يتغير اتجاهها إلى موازاة الشاطئ.
تعتبر الرياح مصدر الطاقة الرئيسي الذي يشكل ويعدل في الشواطئ عن طريق الأمواج. فالأمواج المنتقلة مسافات تبلغ المئات أو آلاف الكيلومترات.
إن الصحاري في العادة تفتقر إلى مجاري مائية دائمة. أي أنها تمتاز بنظام صرف داخلي وهذه تشكيلة من مجاري الأودية التي لا يصل مداها خارج الصحراء.
إن الزمن الجليدي هو الوقت الذي كانت فيه الصفائح الجليدية والمجالد الألبينية أكثر انتشاراً من الوقت الحاضر. فإن التفسير الأكثر تداولاً لما يعرف الآن بالرسوبيات الجليدية.
إن المورين يعتبر من أكثر التكوينات الجليدية انتشاراً. وقد استعملت أصلاً هذه التسمية عند الفلاحين الفرنسيين للاشارة إلى الهضاب الواقعة عند حواف المجلدات بجبال الألب الفرنسية.
إن التَّل يتراكم بذوبان الجليد وترسب حمولته من حطام الصُخور وتُميز رسوبيات التَّل من رسوبيات المياه الجارية والرياح بعدم فرز محتواها.
خلافاً لما هو معروف على حركة مياه الأنهار فإن حركة المجالد لا تلاحظ بنظرة عابرة. وإذا ما تمكنا من مشاهدة مجلد متحرك بوادي جبلي.
تشبه المياه الجوفية باقي الموارد الطبيعية في الزيادة الكبيرة لمعدل استغلالها وعليه فإن عدم تقنين الاستفادة منها يهدد مصادرها.
إن مسالك المياه أثناء حفر مساراتها تقوم بنحت وجه اليابسة. ومثال على ذلك سنفترض أرضية مسطحة ومرتفعة بمناخ ممطر.
تعتبر أحواض المجاري المائية من أهم مميزات سطح الكرة الأرضية. ولكثرتها فإننا لا نعرف عددها إلا في بعض المناطق المحددة التي شملتها الدراسة والبحث.
إن تناقص سرعة النهر ينتج عن ترسيب الجزيئات بناء على حجمها وبانخفاض تدفق الماء عن سرعة ترسب حجم معين من الجزيئات يسبب في بدء عملية ترسبها.