كيف يتم نشأة وتطور القشرة القارية؟
إن نظرية حركية الألواح تزودنا بنموذج لدراسة تكون الأحزمة الجبلية المعقدة. ولكن ما هو الدور الذي لعبته حركة الألواح وبناء الجبال.
إن نظرية حركية الألواح تزودنا بنموذج لدراسة تكون الأحزمة الجبلية المعقدة. ولكن ما هو الدور الذي لعبته حركة الألواح وبناء الجبال.
تتضمن عمليات بناء الجبال على امتداد حواف القارات تقارب لوح محيطي ولوح آخر تحتوي حافته على مواد مستمدة من القارة.
بالرغم من استحالة وجود جبلين متماثلين بالضبط إلا أن تقسيم الجبال يتم بناء على خصائصها الظاهرة جداً. من هذا المنطلق يمكن التعرف على اربعة أنواع من الجبال.
قبل تكون قارة البنجيا قد تكّون الكتل القارية قد مرّت خلال عدّة مراحل من الإنقسام تشبه ما يحدث اليوم وكذلك كما يحدث في الوقت الحاضر.
لقد جاءت بعض الأدلة المدعمة لفكرة انفراج قاع البحر من الحفر خلال رسوبيات قاع المحيط ومصدر هذه المعلومات جاء من مشروع الحفر بأعماق البحار.
إن بعد ما تم اقتراح نظرية حركية الألواح مباشرة، فبعد ذلك تم البدء في جمع قدر هائل من البيانات من فروع علوم الأرض.
لقد برزت فكرة التوافق الشكلي لحواف القارات وعلى الأخص أمريكا الجنوبية وأفريقيا فيما يشبه لعبة أحجية الصور المقطوعة مع بداية خروج خرائط العالم الأكثر دقة.
يشكل الوشاح أكثر من 80% من حجم الكرة الأرضية وهو عبارة عن نطاق يبلغ سُمكه 2885 كيلومتراً من الصُخور الممتدة من قاع القشرة (موهو) إلى اللب الخارجي السائل.
بالرغم من أن مكونات جوف الأرض ليست بعيدة عن مواطئ أقدامنا فإن خضوعها للملاحظة المباشرة يعتبر محدوداً جداً.
يوجد زلزال أصاب أمريكا الشمالية في هذا القرن هو زلزال الجمعة المباركة (قودفرايدي) بألاسكا الذي حدث عند الساعة 5:36 من مساء يوم 27/3/1964.
إن الرياح لا تعتبر ذات أهمية كبيرة كعامل مؤثر في تغيير ملامح الطبيعة. ولكنها عامل ترسيب مهم في بعض المناطق.
تعتبر الرياح غير ذات أهمية كعامل تعرية إذا ما قورنت بالمياه والجليد. فحتى في الصحاري فإن قليلا من تضاريسها تعتبر الرياح مسئوله مسئولية مباشرة عن تشكيلها.
تبلغ مساحة الصحاري (المناطق الجافة والسهب الشبة جافة بالعالم حوالي 48 مليون كيلومتر مربع أي ما يقارب ثلث مساحة سطح الكرة الأرضية.
بالرغم من أن للمجالد القاربة قدرة رهيبة على التعرية إلا أن التضاريس الناتجة من هذه الكتل الجليدية الضخمة لا تعطي ما يمكن أن تقدمه المجالد الألبينية من مناظر خلابة.
إن طبوغرافية الكارست تعرف بأماكن عديدة من المعالم. وهي منخفضات تتكون بفعل قدرة المياه الجوفية على اذابة الصُخور.
ترتفع درجة حرارة العيون الساخنة من 6 درجات مئوية إلى 9 درجات مئوية عن المعدل السنوي لدرجة حرارة الهواء الجوي بمنطقة تواجدها.
من أكثر مصادر المياه المستعملة شيوعاً البئر، حيث أنه فتحة يتم حفرها للوصول إلى النطاق المشبع. وتمثل الآبار خزانات صغيرة يتجمع فيها الماء.
لقد خالف جيمس هاتون وجون بليفير مفكري زمانهما باعتقادهما أن الأنهار هي المسئولة عن حفر قنواتها. وقد عززت الأبحاث التي تخص الطبيعة بأحواض الأنهار.
تمثل المراوح الركامية والدلتا اثنان من أهم المعالم المتكونة من الركام وهنا كثيراً ما يتشابهان في الشكل غير أن مكوناتها تترسب لنفس السبب وهو الفقدان المفاجئ لكفاءة المجرى.
تعتبر مجاري المياه من أهم عوامل التعرية. ليس فقط لمقدرتها على قطع قنواتها. ولكن أيضاً لفاعليتها في نقل كميات مأهولة من الرسوبيات الناتجة عن عملية التجوية.
إن الأردواز هو صخر دقيق التورق مكون من نتف المايكا الدقيقة. ومن أهم خصائصه الصخرية وجود الانفصام الصخري الممتاز.
يعتبر كل من الفحم والنفط والغاز الطبيعي الوقود الأساسي لإقتصادنا الصناعي المعقد. وفي السنوات الحاضرة، لما أصبحت أزمة النفط تحتل الصدارة في نشرات الأخبار العالمية.
التُربة هي نتاج تداخلات معقدة لعدة عوامل تشمل المادة الأصلية، الزمن، المناخ، النباتات، الحيوانات، الانحدار. ولو أن هذه العوامل تعتمد بعضها على بعض.
لم تكن الفكرة القائلة بأن فوران البراكين بسبب تغيرات في مُناخ الأرض وليدة اليوم لكنها لا تزال مقبولة لتفسير بعض ظواهر التغيرات المُناخية.
تهتم أغلب الأساطير شهرة عبر التاريخ باختفاء القارة العظيمة المُسمّاة أطلانطس، كما أنه حسب ما كتبه أفلاطون أن أطلانطس قد اختفت تحت البحر في يوم وليلة وبشكل مفاجئ.
تعرف بأنها كتل سائلة تخرج من البركان. ونظراً لقلة السليكا في اللابة البازلتية فهي عادة ما تكون كثيرة السيولة، حيث تتدفق على هيئة ملاءات رقيقة وعريضة أو على هيئة ألسنة.
الرايولايت: هو الصخر البركاني المكافئ لصخر الجرانيت. فهو مكون من السليكات فاتحة اللون. وعادة ما يكون الريولايت دقيق النسيج.
إن الصُخور النارية تُصنف أو تجمّع على أساس النسيج والتركيب المعدني. فأنواع النسيج المختلفة تنشأ من حالات التبرد المتفاوتة.
لا يختلف التوزيع السنوي في اتجاهه العام عن التوزيع اليومي، فالفكرة تبقى قائمة في أن الإشعاع الشمسي في الشتاء؛ ذلك لأن زاوية الميل في الصيف إما أقل أو إنها عمودية.
تعرف بأنها عبارة عن ظاهرة مائية كهربائية يُصاحبها البرق بالاضافة إلى الرعد، حيث يمكن أن تظهرهذه الظاهره في أي مكان على الأرض.