اختبار الصلابة للمعادن المكونة للطائرة
اختبار الصلابة هو طريقة لتحديد نتائج المعالجة الحرارية وكذلك حالة المعدن قبل المعالجة الحرارية ونظرًا لأنه يمكن ربط قيم الصلابة بقيم مقاومة الشد وجزئيًا مع مقاومة التآكل.
اختبار الصلابة هو طريقة لتحديد نتائج المعالجة الحرارية وكذلك حالة المعدن قبل المعالجة الحرارية ونظرًا لأنه يمكن ربط قيم الصلابة بقيم مقاومة الشد وجزئيًا مع مقاومة التآكل.
في الشكل المطاوع، يُعرف الألمنيوم النقي تجاريًا باسم 1100. يتمتع بدرجة عالية من المقاومة للتآكل ويمكن تشكيله بسهولة إلى أشكال معقدة، إنه منخفضة القوة نسبيًا ولا تحتوي على الخصائص المطلوبة.
هناك ثلاث طرق لتشغيل المعادن: التشغيل الساخن، التشغيل البارد، البثق، حيث تعتمد الطريقة المستخدمة على المعدن المعني والجزء المطلوب.
تحتاج الطائرات مثل السيارات أو القوارب إلى صيانة وقد تتعطل أحيانًا، وعندما يتم ذلك فإنه يجب إعادتها إلى قاعدتها للصيانة، ونظرًا لأن هذه الرحلات تختلف عمومًا عمّا تفعله الطائرة عادةً، فإنّ لدى الطيارين والأطقم طرقًا مختلفة للإشارة إليها.
غالبًا ما يتم إعطاء أجزاء الطائرة نوعًا من التشطيب السطحي من قبل الشركة المصنعة والذي هو عبارة عن مجموعة من العمليات الغرض الرئيسي منها هو توفير مقاومة التآكل أو لتوفير قاعدة مناسبة للطلاء.
المغنيسيوم هو أكثر المعادن المستخدمة في بناء الطائرات نشاطا كيميائيا وهو الأكثر صعوبة في الحماية، لكن من الصعب بشكل عام اكتشاف التآكل على أسطح التيتانيوم، لأن التيتانيوم بطبيعته شديد المقاومة للتآكل.
هناك العديد من أشكال التآكل والعوامل المؤثرة فيه على سطح الطائرة، حيث يعتمد شكله على المعدن المعني وحجمه ووظيفته المحددة وظروف الغلاف الجوي والعوامل المسببة للتآكل الموجودة
يستخدم نظام رادار مراقبة المطارات (ASR) في المطارات للتحقق من وجود وموقع الطائرات التي تحلق بالقرب من المطارات، كما يوفر معلومات أخرى مثل رمز هوية الطائرة والمستوى ورمز حالة الطوارئ وما إلى ذلك
ما هو الحارق اللاحق في الطائرات المقاتلة؟ تحتوي بعض الطائرات المقاتلة على حارق لاحق (afterburner) وظيفته هي خلط الوقود مع غازات العادم، وهذا يعطيها قوة دفع زيادة
إذا كان الجناح يشير لأعلى من جذوره إلى أطرافه، فإنه يوصف بزاوية ثنائية السطوح (Dihedral) تسمى الزاوية اللاهوائية (anhedral) إذا كانت الأجنحة متجهة لأسفل، لكن هذا ليس شائعًا جدًا.
الغرض من برنامج التفتيش على الطائرات هو التأكد من أنّ الطائرة صالحة للطيران، وعندما تتراكم ساعات الطيران ووقت التقويم في عمر الطائرة فإنّ بعض المكونات تبلى ويتدهور البعض الآخر.
هناك العديد من إلكترونيات الطيران المتقدمة لجعل الرحلة أكثر أمانا، حيث سيكون الطيران أو الهبوط بالطائرة أكثر صعوبة بدون الأنظمة الإلكترونية المعقدة التي تمكن الطيار من التنقل في المجال الجوي أو مراقبة مستويات الوقود
تحتوي معظم الطائرات بالفعل على جميع أنظمة إلكترونيات الطيران التي تحتاجها لتحليقها بأمان، ولكن قد يتم التفكير في تجهيز الطائرة بالطيار الآلي إذا لم يكن لديها بالفعل نظام
من خلال علامات وإشارات تعرض أحرفًا وأرقامًا قد تبدو عشوائية على عند الانتباه لها أثناء تحرك الطائرات على الأرض، ولكن في الواقع هي ليست عشوائية، وبمجرد فهمها، تقوم هذه العلامات على توفير معلومات ملاحية
تم تصميم الطائرة لإنتاج قوة رفع كافية للإقلاع والبقاء في الهواء ومع ذلك، فإنها تحتاج إلى رفع إضافي بسرعات منخفضة مثل أثناء الإقلاع والهبوط
تتعرض العديد من الطائرات إلى ضربات في الذيل أثناء الهبوط، بسبب أخطاء بشرية من الطيارين وضربة الذيل هي حدث يتلامس فيه ذيل الطائرة مع المدرج،
في حين أن طائرات الشحن وطائرات الركاب مختلفة، هناك بعض أوجه التشابه، ويعتبر هذا هو السبب في أنه يمكن تحويل الكثير من طائرات الركاب إلى أنواع مختلفة من طائرات الشحن مع تغييرات قليلة نسبيًا
ألواح المقاومة ومكابح السرعة في الطائرات، هي ألواح طويلة ضيقة بطول السطح العلوي لجناح الطائرة يمكن رفعها لتقليل قوة الرفع وزيادة قوة السحب، وتعمل هذه الألواح عند تمديدها في الهواء، كمكابح سرعة تساعد على زيادة معدل هبوط الطائرة.
من النادر العثور على محركات مثبتة في الخلف في الطائرات التجارية هذه الأيام، حيث تحتوي جميع الطائرات الحديثة تقريبًا على محركات مثبتة على الأجنحة
يجب أن تبقى أبواب قمرة القيادة غير مغلقة بسبب عدد الأفراد الذين يوجد حاجة إلى دخولهم ومغادرتهم من على متن الطائرة قبل مغادرتها.
في الأيام الأولى للطيران، كان هناك خمسة من أفراد طاقم الطائرة في قمرة القيادة يساعدون في تحليقها، ومن المخاطر لوجود طيار واحد: حدوث شيء غير متوقع لأحد الطيارين أو الزيادة من عبء العمل على الطيار أو زيادة الأخطاء أثناء عملية تحليق الطائرة
في عالم الطيران، هناك العديد من الطائرات التي يمكنها التحليق بسرعة عالية، لكن ليس جميعها قادر على التحرك بسرعة، وفي بعض الحالات، يكون ذلك بسبب التصميم
منذ عام 1927 حتى نهاية عام 2009، تم انتاج ما يقارب 144000 طائرة فردية من 160 نوعًا مختلفًا من طائرات، وما زال حوالي 90.000 طائرة منها تطير، وطوال معظم القرن العشرين كانت طائرات بايبر،
ضوابط تدفق الهواء في أنظمة تزييت محركات الطائرات لها دور كبير من خلال تنظيم تدفق الهواء عبر المبرد، ويمكن التحكم في درجة حرارة الزيت لتناسب ظروف التشغيل المختلفة
يتشكل الجليد المكربن نتيجة لانخفاض درجة الحرارة في المكربن، ويحدث فقدان درجة الحرارة بسبب تبخر الوقود، بالإضافة إلى انخفاض الضغط، وإذا كان المكربن مقيدًا أو مسدودًا
تحكم ذنب الطائرة هو ميزة طيار آلي توجد في الكثير من الطائرات، حيث يتحكم في الدفة ويطبق التصحيحات في أي وقت يكتشف فيه النظام انزلاقات أو قوى من جانب إلى جانب باختلاف نوع كل طائرة
منذ أول طائرة نفاثة ناجحة بدأت بوينج بتسمية جميع طائراتها النفاثة التجارية بأرقام تبدأ بالرقم سبعة، وقررت أن تكون الطائرات النفاثة سلسلة حديثة من الطائرات
المحركات التوربينية والمكبسية هما من أكثر محركات الطائرات شيوعًا، وتشترك المحركات التوربينية والمحركات المكبسية في شيء رئيسي واحد، فهي تستخدم المراوح لتوليد قوة الدفع
هناك العديد من العوامل التي تجعل نوع معين من الطائرات أكثر مبيعًا في العالم، حيث أن حجم الطائرة وكفاءتها ونقل البضائع والركاب والراحة التي توفرها والتكلفة المادية
هناك العديد من الأسباب لطلاء معظم الطائرات باللون الأبيض، منها: أن الطلاء الأبيض يسمح لأشعة الشمس بالانعكاس عنها بدلاً من امتصاصها