قصة رؤيا_ جبران خليل جبران
تُعتبر القصة القصيرة من الفنون النثريّة الحديثة، والتي من أبرز سماتها الفنيّة تعبيرها عن لحظات معينة، وتركيزها على قضية ما أو واقعة معيّنة، وتجعلها محور الاهتمام بشكل كثيف وفنيّ، وهنا تقع الفائدة والمتعة للقارئ.
تُعتبر القصة القصيرة من الفنون النثريّة الحديثة، والتي من أبرز سماتها الفنيّة تعبيرها عن لحظات معينة، وتركيزها على قضية ما أو واقعة معيّنة، وتجعلها محور الاهتمام بشكل كثيف وفنيّ، وهنا تقع الفائدة والمتعة للقارئ.
تُعتبر القصة القصيرة من الفنون النثريّة الحديثة، والتي من أبرز سماتها الفنيّة تعبيرها عن لحظات معينة، وتركيزها على قضية ما أو واقعة معيّنة، وتجعلها محور الاهتمام بشكل كثيف وفنيّ، وهنا تقع الفائدة والمتعة للقارئ.
تُعتبر القصة القصيرة من الفنون النثريّة الحديثة، والتي من أبرز سماتها الفنيّة تعبيرها عن لحظات معينة، وتركيزها على قضية ما أو واقعة معيّنة، وتجعلها محور الاهتمام بشكل كثيف وفنيّ، وهنا تقع الفائدة والمتعة للقارئ.
تُعدّ القصّة القصيرة من أشهر الفنون الأدبية النثريّة، والتي تتّخذ موقعًا مهمًّا بين الفنون الأدبية المختلفة، وقد برزت في الغرب وبعد ذلك امتدّ تأثيرها إلى البلاد العربية، أثر موجة الاستعمار والهجرة.
القصّة القصيرة هي فن من الفنون الأدبيّة النّثرية، وهي تصوّر جانبًا من جوانب حياة شخصية ما، وربّما تصوّر موقفًا معينًا بشكل مكثّف، وهي أقصر من الرواية، وقد كانت بدايات ظهور القصة القصيرة في منتصف القرن التاسع عشر.
القصّة عند العرب لها تاريخ عريق، فالأمثال عندهم ما هي إلّا قصص في صورة محكمة، وكذلك القصص التّاريخية من أيام العرب وبطولاتهم، فإذا أطلنا التّأمل في جذور الفن القصصي في الأدب العربي القديم.
لا يرتبط الاختلاف الأساسيّ بين القصة القصيرة والرّواية بنثر المزيد من الكلمات، إنّما هو مرتبط بحجم وعمق النّثر، فالقارئ بحاجة إلى فكرة معقّدة جديرة بالاستكشاف، والقصص القصيرة تملك شكلها الفنيّ الذي يخصّها.
ما الأمثال إلّا مقولات ذات مغزىً وتحمل بين طيّاتها العظة والفائدة، والإيجاز من غير حشو أو إطالة هو أهم مميزات الأمثال، مع عمق في المعنى وكثافة في الفكرة، وقد توارثتها الأمم مشافهةً من جيل إلى آخر، والمثل عبارة محكمة البنية بليغة.
ما الأمثال إلّا مقولات ذات مغزىً وتحمل بين طيّاتها العظة والفائدة، والإيجاز من غير حشو أو إطالة هو أهم مميزات الأمثال، مع عمق في المعنى وكثافة في الفكرة، وقد توارثتها الأمم مشافهةً من جيل إلى آخر، والمثل عبارة محكمة البنية بليغة.
ما الأمثال إلّا مقولات ذات مغزىً وتحمل بين طيّاتها العظة والفائدة، والإيجاز من غير حشو أو إطالة هو أهم مميزات الأمثال، مع عمق في المعنى وكثافة في الفكرة، وقد توارثتها الأمم مشافهةً من جيل إلى آخر، والمثل عبارة محكمة البنية بليغة.