ما بين الخرافة والعلم
سلك الإنسان طيلة التاريخ البشري طرقًا مختلفة في محاولاته لأن يفسر العالم من حوله، ولعل الأكثر شهرة بشكل مطلق الخرافة والأساطير والعلم، غير أنه وإن كان كل واحد منهما يهدف للأمر ذاته.
سلك الإنسان طيلة التاريخ البشري طرقًا مختلفة في محاولاته لأن يفسر العالم من حوله، ولعل الأكثر شهرة بشكل مطلق الخرافة والأساطير والعلم، غير أنه وإن كان كل واحد منهما يهدف للأمر ذاته.
يقول أحد أساتذة علم النفس التربوي أن الأوان قد آن لأن يأخذ الآباء والأمهات حذرهم، ويكفوا عن رواية الأساطير والخرافات لأطفالهم
لا شك أن الإنسان يتعلم طوال حياته الكثير من الحقائق هي في الواقع من صنع علم النفس الشعبي، وهذه الصناعة تضم شبكة ممتدة من المصادر اليومية للمعلومات عن السلوك الإنساني.
لكل أمة من الأمم على وجه هذه البسيطة الموروث الثقافي الذي يخصها ويميزها عن غيرها من الشعوب، وهذا الموروث بدوره يعبّر ويصور الكثير من الوقائع والمناسبات، والتي حصلت خلال التاريخ.
لكل شعب من شعوب العالم تقاليده واعتقاداته الشعبية الخاصة به، والتي تناقلتها الأمم جيلًا بعد جيل، ومن تلك المعتقدات والعادات، تلك التقاليد المتبعة للاحتفاء بأي طفل تسقط أسنانه اللبنية.
تتفرد كل أمة من الأمم بإرثها الثقافي الذي تملكه، والذي يمثل الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة “الأمثال الشعبية” والحكم.
على الرغم من تباين الناس على مرّ العصور والأزمنة، ورغم ما حققه الإنسان من تطور في اللغة والآداب من عصر إلى عصر، ومن حديث لأحدث، غير أن الأمثال الشعبية والفصيحة بقيت متصلة بالإنسان ومستمرة.
كل الأمم على هذه الأرض تمتلك موروثاتها الثقافيّة الخاصة بها، والتي تعبّر بدورها عن الكثير من الأحداث والمناسبات، والتي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة “الأمثال الشعبية” والحكم.
يُعتبر المثل تعبيرًا عفويًّا عن المواقف أو الوقائع التي عايشها الناس، والمثل يتّسم بالإيجاز الذي يصل إلى حدّ البلاغة، وهو خلاصة لتجارب وحكم من سبق من أجيال.
تمتلك أمم الأرض موروثاتها الثقافيّة الخاصة بها، والتي بدورها تعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة “الأمثال الشعبية” والحكم.
تُعرف الأمثال بأنها أداة للوصف، ووسيلة إلى الحكمة، وبها يستدل على الرأي السديد، ووجهة النظر، والفلسفة في الناس وعاداتهم وتقاليدهم وقيمهم وسلوكهم وصفات الآخرين.
لكل أمة على هذه الأرض موروثها الثقافيّ الخاص، والذي بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة "الأمثال الشعبية" والحكم.
كل أمة من الأمم التي تحيا على هذا الكوكب موروثها الثقافي الذي يميزها عن غيرها من الشعوب، وذلك الموروث يعبّر بدوره ويصور الكثير من الأحداث والمناسبات، والتي حصلت خلال التاريخ.
شُغف العرب منذ أقدم الأزمان بالأمثال، وقد اهتدوا بأذواقهم الفطرية السليمة إلى ما تحتويه من أفكار فذّة وجمال بلاغي، فقاموا بتمييزها على باقي الأحاديث، ونقلوها ونسبوها إلى الحكماء والعرّافين وغيرهم.
ليس هناك شك أنّ للأمثال دور كبير في إظهار مدى فصاحة الشخص المتكلم أوالكاتب، وفي تمكينهما من أن يعبّرا ويبيّنا بعبارة موجزة عن الكثير الأفكار، فما يكاد يسمع أهل اللغة مثلًا أو يقرؤونه حتى تتداعى المعاني في أذهانهم.
تُعدّ الأمثال لدى الشعوب من الكنوز الثمينة والتي وُلدت من تجارب الإنسان عبر الأزمان الغابرة، والتي عاشتها ومرت بها كافة المجتمعات منذ قديم الزمان.
المثل هو عبارة عن جملة ذات فائدة، من أهم سماتها أنها موجزة، وقد توارثتها الأمم مشافهةً من جيل إلى آخر، والمثل محكَم البناء بليغ العبارة، شائع الاستعمال عند مختلف طبقات المجتمع.
يعجّ تراث العرب الأصيل بالحكم والأمثال، فبعضها ما ضُمّن بيتًا من الشعر فصار مثلًا، وبعضها ما قيل في صورة موعظة وحكمة فصار مثلًا، وكل تلك الأمثال والحكم قد أتت نتيجة مواقف وحوادث متفرقة.
كل الأمم التي تعيش على هذه الأرض تمتلك موروثها الثقافي الخاص بها، والذي تنفرد به عن غيرها من الشعوب، وذلك الموروث يعبّر بدوره ويصور الكثير من الأحداث والمناسبات، والتي حصلت خلال التاريخ.
لقيت الأمثال العربية ذيوعًا وانتشارًا؛ وذلك لما فيها من خفة وعمق في المعاني، ولما تحمل بين طياتها من حكمة، وهي على إيجازها تصيب الغرض المرجوّ منها.
يُعرّف المثل أنه جملة أو عبارة تتسم بالقصر والإيجاز، والأمثال تتحدث غالبًا عن تجارب معينة، والتي مر بها أشخاص في زمن معين، إذًا فالأمثال هي خلاصة تجربة الشعوب بمختلف طبقاتهم.
قام اللغوي المعروف المُبرِّد بتعريف المثل، إذ قال: "المثل أُخِذ من المثال، وهو مقولة سائرة شائعة يُشبّه بها حال الموقف الثاني بالأول، والأصل فيها التشبيه".
رغم التطور اللغوي عبر العصور والأزمنة، وانتقال الإنسان من عصر إلى عصر، ومن حديث لأحدث، ومع ذلك كله تبقى الأمثال الشعبية والفصيحة مع الإنسان
جميع الشعوب التي عانقت الحياة على الأرض، تمتلك الموروث الثقافيّ الذي يخصها، وكما أنه يجعلها تتفرد به عن غيرها، وهو بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ.
ما الأمثال الشعبية إلا ثمار للروافد الثّقافيّة، ولعلّها خير ما يعبّر عن الإرث الشعبيّ لأيّ مجتمع من المجتمعات، كما إنّها تصوّر وعي المجتمع في نظرته للحلال والحرام، واحترام القيم، وتمثّل أيضًا أهم دلالات الحكمة والخبرة.
الأمثال هي عبارات ذات مغزىً وتحمل بين طياتها العظة والفائدة، والإيجاز من غير حشو أو إطالة هو أهم مميزات الأمثال، مع عمق في المعنى وكثافة في الفكرة، وقد توارثتها الأمم مشافهةً من جيل إلى آخر.
جميع الأمم التي تركت الأثر على وجه الأرض، لها الإرث الثقافيّ الذي يخصها، وكما إنه يجعلها تتفرد به عن غيرها، وهو بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة "الأمثال".
كل الشعوب التي عاشت على أطراف المعمورة، تمتلك ميراثها الثقافيّ الذي يخصها، والذي يجعلها تتفرد به عن غيرها، وهو بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ
كل الأمم التي دبّت الخطى على وجه المعمورة، لها الميراث الثقافيّ الخاص بها، والذي جعلها تتفرد به عن غيرها، وهو بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة "الأمثال الشعبية".
جميع الشعوب التي تعاقبت وجودها في أنحاء المعمورة، تمتلك الموروث الثقافيّ الذي يخصها، وكما إنه يجعلها تتفرد به عن غيرها، وهو بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة “الأمثال الشعبية”.