التهاب عظم الدواسة (Pedal Osteitis)، و يشار إليه أحيانًا باسم عظم الدواسة الملتهب (inflamed pedal bone)، ويمكن أن يكون التهاب العظم الدواسة إما غير إنتاني أو إنتاني؛ حيث يرتبط التهاب العظم غير الإنتاني بشكل عام بكدمات النعل المزمنة
غالبًا ما يُشار إلى تسمم عشب داليس باسم ترنح عشب داليس أو ترنح باسبالوم لأن التأثيرات على الجهاز العصبي المركزي تسبب مشية متداخلة، واهتزازًا، وتشنجات عضلية، وسقوط، وقد تشمل الآثار الجانبية الأخرى اضطراب الجهاز الهضمي مثل الإسهال والمغص
تسمى أورام الأذن الحليمية (ear papillomas) أيضاً الورم الشوكي الحليمي (papillary acanthoma)، وتنتج عن فيروس الورم الحليمي، وتظهر هذه الأورام على شكل تقرحات قشرية بيضاء أو رمادية داخل أذن الحصان، وتوجد في إحدى أذني الحصان أو كلتيهما
ينجم الداء العظمي الغضروفي عن سوء التغذية والنمو السريع كما هو الحال في الخيول الصغيرة، حيث تتطلب الخيول مجموعة واسعة من العناصر الغذائية لتطوير عظام قوية وصحية، ويمكن للطبيب البيطري إجراء اختبارات التصوير لتحديد مدى انتشار الداء العظمي الغضروفي؛
يُعتقد أن هشاشة العظام (Osteoporosis) تصيب الحيوانات الأكبر سنًا فقط، ولكن يمكن أن يتأثر الخيل بهذا المرض في أي عمر، والأسباب كثيرة ومتنوعة، ولكن في الخيول الصغيرة عادةً ما تكون مرتبطة بالصدمة، وبغض النظر عن السبب، تكون النتيجة سخونة وتورم مؤلم للغاية في المفاصل
التهاب ميتريت المعدي في الخيول، والمعروف أيضًا باسم (CEM)، هو مرض تناسلي شديد العدوى يمكن أن تنقله الخيول إلى الأفراس الأخرى عند التزاوج معها، فعند ملاحظة أن الحصان يعاني من بعض المشاكل البولية أو التناسلية، يجب الاتصال بالطبيب البيطري
التهاب الرسغ (Carpitis) هو تورم أو التهاب الأنسجة الضامة الرخوة على سطح العظام في مفصل الركبة، والذي يشار إليه أيضًا باسم التواء الركبة، وقد تكون هذه الحالة حادة أو مزمنة ويمكن أن تؤثر على العظام والأربطة والغشاء الزليلي وكبسولة المفصل الليفي
يمكن أن تتسبب التغيرات الهرمونية في أن تصبح الفرس عنيفة؛ لذلك من المهم معالجة أورام أو تكيسات المبيض لضمان عدم تغيير سلوكها، وفي كثير من الحالات، تكون أورام المبيض سرطانية وتتطلب علاجات قوية مثل العلاج الكيميائي والعلاج الإشعاعي وحتى استئصال المبيض
تسمى التورمات الزليليّة الرخوة التي تتطوّر أعلى وخلف مفصل فتل الحصان بالويندجال (windgalls)، وتُعرف أيضًا باسم نفث الرياح، وهي نتيجة الإفراط في إفراز سائل المفصل بسبب تهيج في الأسطح أو كبسولة المفصل، ويمكن رؤية الأجسام الهوائية في المفاصل والأوتار الأخرى
ولادات معظم الأفراس طبيعية؛ حيث تكسر الفرس ماءها وتستلقي وتظهر قدم المهر الأمامية على الفور تقريبًا ثم الرأس، ومع بعض الانقباضات الصعبة تحركه الفرس للخارج عبر قناة الولادة، وينتج هذا عندما يتم وضع جنين الحصان بشكل صحيح في الرحم قبل الولادة
يمكن أن يكون الجرح الوخزي في الخيل خطيرًا للغاية إذا لم يتم علاجه بشكل صحيح، خاصةً إذا كان في باطن القدم، حيث تكون غالبية الجروح الوخزية، وفي الواقع، في بعض الحالات، قد يكون الجرح الوخزي مميتًا
الكزاز هو مرض من البكتيريا التي تعيش في ظروف منخفضة الأكسجين، وغالبًا ما يتم الدخول إلى الحصان من خلال الجروح المفتوحة أو العميقة، في بعض الأحيان تلتئم الجروح وقد لا يتم ملاحظتها، ولهذا السبب إذا لم تكن الخيول محمية من هذه الأنواع البكتيرية
تورم الساق في الخيول (Swollen leg in horses) هي حالة ناتجة عن تورم ساق واحدة أو أكثر بسبب مجموعة متنوعة من الأسباب، وقد تكون بعض أسباب هذه الحالة طفيفة وبعضها قد يكون أكثر خطورة، كما قد يكون تورم الساق أو الساقين في الخيول موجودًا في رجل واحدة فقط
داء الرشاشيات هو في الأساس عدوى تنفسية قد تصبح معممة، ويكون الكائن الحي (Aspergillus fumigatus)، هو الأكثر ارتباطًا بهذا المرض، ومع ذلك، فإن أنواع الرشاشيات الأخرى، تم الإبلاغ عنها بتكرار أقل، ويمكن أن يكون داء الرشاشيات مرضًا قاتلًا سريع التطور في الخيول
تعتبر حمى حصان بوتوماك (Potomac horse fever_PHF) من أمراض الجهاز الهضمي الخطيرة التي تسببها (Neorickettsia risticii)، ويمكن أن تؤدي هذه الحالة إلى نوبة مفاجئة من الإسهال الشديد والقيء التي يمكن أن تتطور إلى الجفاف
يطلق على المرض عمومًا الاعتلال العضلي لتخزين عديد السكاريد أو (PSSM)، ويسمى الاعتلال العضلي لتخزين عديد السكاريد الخيول أو (EPSM)، ويحدث هذا المرض بشكل شائع في خيول الجر وخيول الربع، ولكنه موجود أيضًا في خيول الدم الحار
البوكويد عبارة عن شجيرة عشبية معمرة كبيرة مبهرجة جدًا وبالتالي ملحوظة جدًا، ولها جذع أملس، قوي البنية، وأرجواني يتفرع بشكل كبير وينمو من (2-8) أقدام، ولها أوراق خضراء زاهية على شكل بيضة متناوبة على الساق وبسيطة، مع حواف الورقة بأكملها
نبات الشوكران ليس نباتًا لذيذًا بشكل خاص للحصان العادي، وعلى هذا النحو، فهو ليس عادةً الخيار الأول للأعلاف إلا في الحالات التي يتم فيها الرعي الجائر أو عدم توفر الأعلاف المغذية واللذيذة، واعتمادًا على نوع الشوكران المبتلع وكمية وجزء النبات المستهلك
مرض الانسداد الرئوي المزمن (Chronic obstructive pulmonary) في الخيول ويُعرف أيضًا باسم مرض المجرى الهوائي التفاعلي أو (RAO)، أو ببساطة باسم (heaves)، ويؤدي هذا المرض إلى السعال والإفرازات من أنف الخيل
توصف الجلطات الدموية بأنها كتل من الدم تتشكل مع تناسق شبيه بالهلام، ويمكن أن تتشكل هذه الجلطات أو الكتل الدموية في أي وعاء دموي في أي مكان وفي أي عضو من أعضاء الجسم، سواء أكان إنسانًا أم خيلًا
هناك نوعان من الفطريات، الأولية والانتهازية، فالفطريات الأولية هي تلك الفطريات التي يمكن أن تصيب أي حصان، سواء أكان سليمًا أم مريضًا، أما الفطريات الانتهازية تهاجم الخيول التي تنقص المناعة لديها بسبب مرض آخر
صحة أسنان الخيول أمر حيوي لصحتهم العامة، ويمكن أن يتسبب التآكل غير المتكافئ للأسنان في حدوث تشوهات في الأسنان يمكن أن تؤدي إلى تمزقات في الفم وسوء التغذية في الحيوانات غير المعالجة
يبشر شهر يوليو بوفرة من الكثير من أنواع الفاكهة الملونة واللذيذة، ويكون الوقت المناسب لقطف الكثير منها، مثل، المشمش، الكرز، البطيخ، التين، التوت، الأسكدنيا، الكمثرى، وغيرها الكثير.
كل أنواع الفاكهة والخضروات لها وقت محدد عندما تصل إلى ذروة النضج ويكون مذاقها أفضل، لذلك عند معرفة موسم كل منها فإن ذلك يعطي فرصة زراعتها في الوقت المناسب، واستهلاكها عندما تكون طازجة
من الناحية النباتية، الفاكهة هي بنية تحمل البذور وهي جزء من نبات مزهر، وهنالك الكثير من أنواع الفاكهة ولكنها تختلف في مواسم نموها وطريقة زراعتها والعناية بها، كما تختلف في قيمتها الغذائية وأهميتها.
يوجد الكثير من الفاكهة الجديدة وغير المألوفة من جميع أنحاء العالم، وتختلف هذه الفاكهة من حيث الشكل وكيفية زراعتها وأهميتها، ويوجد العديد منها الذي يعذ غير مألوف لدى الكثير من الناس، منها فاكهة الدوريان
فاكهة كواندونغ (quandong)، والتي تُعرف أيضًا بالاسم العلمي (Santalum acuminatum)، ولها توزيع واسع في جنوب أستراليا وداخلها، حيث تنمو كشجيرة أو شجرة صغيرة، ويتراوح طولها من متر إلى ستة أمتار
فاكهة تفاح الخشب المعروفة أيضًا باسم بايل، أو فاكهة الفيل، أو فاكهة القرد، تكون قشورها صلبة، وفي داخلها لب بني، ويمكن أن يؤكل اللب نيئًا، ولكن يتم تجفيفه وتجميده أو تحويله إلى مربى
نبات اللوف (Luffa aegyptiaca) هو قرع كبير يستغرق وقتًا أطول بكثير للنمو من أنواع القرع الآخرى، حيث يتطلب حوالي من (90 إلى 120) يومًا، وقرع اللوف هو في الواقع خضروات من عائلة الخيار الصالحة للأكل التي يمكن أن تؤكل نيئة أو مطبوخة
نبات الرومانسكو هو عضو في عائلة الملفوف، وأطلق عليه اسم قرنبيط الرومانسكو، ولكنه عبارة عن فئة خاصة، أي أنه لا ليس القرنبيط الشائع أو البروكلي، ولكنه في فئة ما بينهما، وينحدر هذا النبات الذي يبلغ عمره 500 عام تقريبًا من شمال إيطاليا.
