أميرة العتوم

يمكن لمعظم الخيول البالغة عادةً بناء مقاومة ضد القراد، ولكن إذا كان الخيل صغيرًا أو من سلالة مصغرة فقد يتأثر بسبب حجمه، كما أنّ هناك مجموعة متنوعة من أنواع القراد، وعادةً إذا تم العثور على القراد، فهناك طريقة لإزالته بعناية، مع التأكد من عدم ترك الرأس متصلًا بالحصان

تعتبر حمى حصان بوتوماك (Potomac horse fever_PHF) من أمراض الجهاز الهضمي الخطيرة التي تسببها (Neorickettsia risticii)، ويمكن أن تؤدي هذه الحالة إلى نوبة مفاجئة من الإسهال الشديد والقيء التي يمكن أن تتطور إلى الجفاف

حساسية الضوء (light sensitivity) أو التحسس الضوئي (Photosensitization) هو عدم قدرة الجسم على الاستجابة بشكل طبيعي لأشعة الشمس؛ حيث تصبح البشرة والعينين حساستين بشكل مفرط، وبعد ذلك يبدو أن الحصان يعاني من حروق الشمس

يتسبب فيروس الروتا في إتلاف بطانة الأمعاء في الخيول، مما يعيق عملية الهضم وامتصاص الطعام، ووهو أحد أكثر أسباب الإسهال شيوعًا في المهور التي تقل أعمارها عن ستة أشهر، ويصاب المهر بالعدوى عندما يبتلع المواد أو يعلق في الأسطح الملوثة بالبراز المصاب

انحلال الربيدات الجهدية هي متلازمة، مما يعني أن هناك عدة أسباب مختلفة للعلامات السريرية لألم العضلات التي تميزها، ومن خلال تحديد الشكل الأساسي لانحلال الربيدات الجهدية الذي يعاني منه الحصان، يمكن استخدام استراتيجيات علاج محددة للسيطرة على الأعراض

الجرب القارمي هو أخطر أنواع الجرب في الخيول، لكنه لحسن الحظ نادر جدًا، كما يمكن أن يؤثر على أي سلالة أو عمر أو جنس من الخيول، ولكنه عادةً ما يكون أكثر شيوعًا في الخيول في ظروف المعيشة المزدحمة، كما أنّ الأعراض الأكثر وضوحًا هي الخدش الشديد والعض على الجلد

ينتج مرض لايم في الخيول عن إصابة الحصان بالبكتيريا الحلزونية بوريليا بورجدورفيري (the spirochete bacteria Borrelia burgdorferi)، حيث تنتشر هذه البكتيريا إلى الخيول عن طريق القراد المصاب بالبكتيريا، وينقل البكتيريا عبر اللعاب عندما يعض الحصان

يعد القمل حشرات صغيرة عديمة الأجنحة يمكنها أن تصيب مجموعة كبيرة من الحيوانات، ومع ذلك فهي مضيفة محددة لذلك لا يحدث النقل بين الأنواع (مثل الخيول إلى البشر أو العكس)، ومع ذلك، فإنها تنتشر بسهولة بين الخيول

الخزامى، التوليب، أو الزنبق (Tulipa spp) هو عضو ذو ألوان زاهية في عائلة الزنبق (lily family)، ويحتوي على أكثر من 100 نوع، ويحتوي الخزامى على العديد من الجليكوزيدات (توليبوسيد A و B) التي يمكن أن تؤدي إلى تسمم في الحصان،

نتيجة لارتفاع درجة الحرارة بشكل كبير، يمكن أن تؤدي ضربة الشمس إلى توقف الجهاز التنفسي والأوعية الدموية والعصبية والعضلية للحصان عن العمل، وقد تبدأ ضربة الشمس على شكل جفاف أو إنهاك حراري؛ حيث قد يعاني الخيل في البداية من الإجهاد الحراري أو الجفاف

الفتق الحجابي (diaphragmatic hernia) هو حالة تهدد الحياة حيث تبرز الأمعاء في الصدر؛ مما يسبب ألمًا شديدًا ومضاعفات مثل استرواح الصدر أو الانصباب الجنبي أو خنق الأمعاء، ويمكن أن تحدث هذه الحالة بسبب عيوب خلقية أو صدمة، مثل كسور في الضلع أو صدمة حادة في الصدر

عيب القوس الخيشومي الرابع هو خلل في مجرى الهواء العلوي يؤثر على العضلات والنهايات العصبية حتى لا تتطور بشكل صحيح، ويمكن أن تؤثر هذه الحالة سلبًا على الجهاز التنفسي بأكمله، ومع هذا العيب، يؤدي التنفس بشكل أسرع وأصعب أثناء التمرين إلى انهيار الصمام

يمكن أن يتعرض الخيل gلفيروس ويحتضن المرض لمدة يومين إلى عشرة أيام قبل ظهور أي أعراض، وعند ملاحظة أن الخيل قد تعرض للإصابة بالتهاب الأنف الرئوي، فيجب مراقبته عن كثب بحثًا عن أي علامات للمرض ووضعه في الحجر الصحي كإجراء احترازي لحماية الخيول الأخرى

الأسنان الزائدة (Supernumerary Teeth) في الخيول تُعرف أيضًا باسم تعدد الأسنان أو فرط الأسنان، وتحدث الأسنان الزائدة عندما يطور الحصان واحدًا أو أكثر من العدد المعتاد من الأسنان، وعلى الرغم من أن السبب الدقيق لهذه الحالة غير معروف

تنظير المفصل (Arthroscopy) هو الطريقة المفضلة لإجراء أي نوع من جراحات المفاصل في الخيول وهو أيضًا أداة ممتازة لتشخيص أمراض المفاصل، ويستخدم هذا النوع من الجراحة في العديد من الأشياء مثل التنظيف وإزالة التجاويف الزليلية الإنتانية وإصلاح الغضروف

كسور الحوض (Pelvic fractures) شائعة نسبيًا في الخيول والمهور ويمكن أن تحدث نتيجة الصدمة أو الإجهاد الناتج عن التدريب الرياضي، وتحدث هذه الكسور دائمًا نتيجة لصدمة وعادةً ما تظهر على شكل عرج شديد، والذي غالبًا ما يكون الحصان غير قادر على تحمل الوزن في وقت الإصابة

يمكن أن تصاب الخيول بالحساسية تجاه أي طعام، والشعير ليس استثناءً، ويمكن أن تسبب الحساسية الغذائية تساقط الشعر والحكة والتورم إلى جانب تقشر الجلد والآفات، والحساسية هي الجهاز المناعي للجسم الذي يستجيب لتهديد محسوس

هناك نوعان من الفطريات، الأولية والانتهازية، فالفطريات الأولية هي تلك الفطريات التي يمكن أن تصيب أي حصان، سواء أكان سليمًا أم مريضًا، أما الفطريات الانتهازية تهاجم الخيول التي تنقص المناعة لديها بسبب مرض آخر

صحة أسنان الخيول أمر حيوي لصحتهم العامة، ويمكن أن يتسبب التآكل غير المتكافئ للأسنان في حدوث تشوهات في الأسنان يمكن أن تؤدي إلى تمزقات في الفم وسوء التغذية في الحيوانات غير المعالجة

يحدث الالتهاب الرئوي القصبي الخلالي الحاد بشكل غير منتظم ويتطور بسرعة في المهرات التي تتراوح في العمر من أسبوع إلى ثمانية أشهر في العمر، وتم الإبلاغ عن المرض في أمريكا الشمالية وأستراليا وأوروبا، مع ضائقة تنفسية مفاجئة ومعدل وفيات مرتفع

الحمى مجهولة السبب في الخيول تتميز بحمى تستمر لعدة أيام إلى أسابيع، ولا تقترن بأي حالة أخرى محددة، وعادةً ما تظهر على الخيول المصابة بالحمى علامات أخرى للمرض، مثل مقاومة الأكل والحاجة إلى الراحة وعدم القدرة على ممارسة الرياضة والشعور العام بالضيق والخمول

قد تكون الطبلة الجيبية الحلقية (Guttural pouch tympany) موجودة في أحد الجيبين أو كلاهما، ويمكن رؤية العلامات السريرية لها في وقت مبكر بعد ساعات من ولادة المهر، وتظهر الأبحاث أن الطبلة الحلقية تؤثر على المهور الإناث أكثر من الذكور

تمدد الأوعية الدموية (aneurysm) هو انتفاخ غير طبيعي لجدار شرياني ضعيف في الجسم، وإذا أصبح الانتفاخ كبيرًا بدرجة كافية فسوف ينفجر؛ مما يؤدي إلى نزيف حاد وموت، كما أنّ تمدد الأوعية الدموية ليس له علامات تحذير؛ لذلك تموت معظم الخيول من هذه الحالة قبل تشخيصها

الالتهاب الرئوي (Pneumonia) هو التهاب يصيب الرئتين، وهو السبب الرئيسي لوفاة المهور من عمر شهر إلى ستة أشهر، كما انّ علامات السعال والصفير أثناء التنفس وإفرازات الأنف وضيق التنفس هي إشارة إلى حدوث خطأ ما وتحتاج إلى الاهتمام والعلاج

قد لا تظهر الطيور المصابة بفيروس بورنا (Avian Bornavirus_ABV) أي أعراض للاكتئاب لعدة سنوات أو حتى عقود؛ حيث يمكن أن تكون حاملة للمرض دون ظهور أي أعراض، ونظرًا لأنها حاملة للمرض فلا يزال بإمكانها إصابة الطيور الأخرى بفيروس بورنا.

التهاب ملتحمة العين (Cryptophthalmia) المعروف أيضًا باسم رتق الجفن (eyelid atresia) شائع في الطيور وغالبًا ما يظهر في طيور الكوكاتيل، وهذه حالة خطيرة لأن الرؤية هي من أهم الحواس الخمس عند الطيور التي تشمل؛ البصر، الشم، السمع، الذوق واللمس

تحدث القيلة المخاطية اللعابية عندما تتمزق القناة اللعابية؛ مما يؤدي إلى تجمع السوائل في الأنسجة الرخوة المحيطة بها، وعادةً ما يُنظر إلى هذا على أنه كتلة ناعمة غير مؤلمة

تشير عدوى الخميرة والقلاع إلى كثرة الخميرة في جسم الكلب سواء في الجهاز الهضمي أو الأغشية المخاطية أو الجلد، كما تحدث عادةً بسبب أحد كائنات الخميرة (المبيضات أو الملاسيزية)،

غالبًا ما يظهر الألم في الرقبة أو الظهر لدى الكلاب في العيادة البيطرية؛ نظرًا لوجود العديد من الأمراض أو الحالات التي يمكن أن تظهر مع الألم في هذه المنطقة،

من المرجح أن تكون المشية غير المتوازنة في الكلاب ثانوية لوجود الآفة، كما يقال ببساطة أن الرنح يعني أن الآفة ستوجد في مناطق من الدماغ أو الأذن الداخلية أو النخاع الشوكي،