التحليل المعماري لقلعة حيس
تضم قلعة حيس - أثناء إعداد الدراسة الميدانية لها - أربعة أبراج الأول يقع في الركن الشمالي الغربي والثاني في الركن الشمالي الشرقي والثالث في الركن الجنوبي الشرقي والرابع في الركن الجنوبي الغربي
تضم قلعة حيس - أثناء إعداد الدراسة الميدانية لها - أربعة أبراج الأول يقع في الركن الشمالي الغربي والثاني في الركن الشمالي الشرقي والثالث في الركن الجنوبي الشرقي والرابع في الركن الجنوبي الغربي
رودس مدينة وقلعة تقع على الطرف الشمالي لجزيرة رئيسية من جزر الدوديكانيز وتحمل الاسم ذاته، وكانت مقر قيادة فرسان القديس يوحنا أو الإسبتارية لمدة تزيد عن قرنين من الزمن بعد طردهم من الأراضي المقدسة.
سلوقية قلعة وبلدة ريفية صغيرة في جنوبي تركيا على بعد نحو عشرة أميال تقريباً من مصب نهر غوك (سابقاً كاليكادنوس) في الشعاب الخارجية لطوروس.
قلعة كوريكوس قلعة ما بين مرسين وسلوقية في جنوبي تركيا في موقع مدينة مرفأ، كان لها بعض الأهمية في العالم القديم،
تعتبر عكا مرفأ بحري في شمال فلسطين المحتلة، يقع فوق بقعة من الأرض بارزة قليلاً في البحر إلى جوار خليج حيفا، ورغم أن عكا كانت المرفأ الفرنجي الرئيسي في زمن الحروب الصليبية
كانت قلعة الشوبك تسمى بقلعة مونتريال، والتي جاءت بمعنى الجبل الملوكي، تعد قلعة الشوبك قلعة صليبية، بنيت في الجهة الشرقية من وادي عربة
مصياف قلعة ومدينة صغيرة في وسط وغرب سورية، تقع القلعة فوق تلة تعد شديدة الانحدار، توجد في الشعاب الشرقية من جبال النصيرية والمدينة الصغيرة محاطة بسور واقي بسيط.
تعرف قلعة الحصن بالعربية باسم حصن الأكراد، وبالفرنجية حصن الأسبتارية، أما التسمية الأجنبية الحديثة فهي حصن الفرسان، وهي قلعة وقرية في شعاب جبال النصرية
تعرف هذه القلعة باليونانية باسم سيزارا، وهي قلعة وقرية في وسط سورية، تقع القلعة بجانب جسر قديم، كما أنها محاطة بالمجرى العلوي لنهر العاصي إلى الشمال الغربي من حماة.
تعد مدينة بعلبك مدينة صغيرة، تقع في البقاع أو الهضبة المرتفعة، إلى جانب أنها تقع ما بين سلسلتي لبنان الغربية والشرقية.
تقع قلعة الكرك فوق رعن صخر ينحدر من الجانبين بشدة حتى وادي الكرك الذي يمتدد إلى وادي الفرنجة ووادي الست أسفل المدينة الحصينة تماماً، ولقد شيت القلعة فوق مصطبتين تفصلها عن المدينة قناة عميقة
اتخذت الأبنية البربرية الأقدم في أوقات مختلفة اشكالاً إسلامية تابعة للقرن الوسطى، وقد سبق اصطناعها في منشىت التحصينات الحكومية في البلاد، ومن ثم فبلاد البربر ومراكش بخاصة وتعد متحفاً عجبياً للتحصينات المستهلمة من تقاليد جد عتيقة.
شاهد القرن الخامس الهجري (الحادي العشر الميلادي) أيام ملوك الطوائف بزوغ حصون القصور، وهي تنتظم في مركب من المساحات المتوسطة، صفاً كاملاً من الغرف تستند على الأسوار، وربما كان لمثل هذا النوع من القصور القائمة بذاتها وجود أيضاً في عهد سابق ذلك.
وجد المغرب الإسلامي في بلاد البربر وفي الأندلس تقليداً في التحصين يرجع إلى العصر التأخر للأمبراطورية الرومانية، ويرجع في بلاد تونس إلى الوقت الذي رد فيه يوستنيانوس هذه البلاد إلى الحكم البيزنطي،
كانت تختلف هذه الأبراج اختلافاً كبيراً عن أبراج حصون الأمويين المنشأة في نفس الوقت على الحدود البيزنطي ومن أصبح وجودها من المكملات التي لا غنى عنها في البنايات الملكية مدنية كانت أم دينية بفضل ما تضفيه على مظهر تلك البنايات من بهاء.
قد بدأ بالبناء عام 1172 ميلادي وقد توقفت أعمال البناء عدة مرات ولم تكن قد اكتملت حتى عام 1188 ميلادي،وعند تأمل المشهد العام نجد أن منار الرباط للمسجد مصنوع من الحجارة
نجد أن الصحن جرت توسعته ابتداء من عام 1196 ميلادي، وقد أشار تورس بالباس لذلك وأعطى الانبطباع بأن المسجد ربما كان قد تدهور جزئياً قبل ذلك بسنوات قليلة وربما تزامن ترميمه مع توسعة المسجد
مسجد الجامع الأميري أو السلبادور، يقع في المنطقة الحضرية للمدينة الحالية وبالتحديد في الطرف الشمالي للثلث الأول من هذه الرقعة، وربما كان وضعه مركزياً في الرقعة العمرانية التي ترجع إلى القرن التاسع.
تعلو الأبراج سامقة فوق مستوى دور العبادة المدجنة الطليطلية مثل أي مدينة عربية أو مسيحية، ففي طليطلة كان ارتفاع المآذن أقل بوضوح من الأبراج المدجنة، وهنا تكفي مقارنة مئذنة السلبادور التي تقع في الشارع نفسه الذي يوجد فيه البرج المدجن سانتو تومي
يلاحظ أن اعتبار السلبادور مسجداً يقوم في الأساس على وجهة المبنى وعلى العقود الحدوية التي كانت في الرواق الرئيسي وكذا لوحة التأسيس العربية التي تتحدث عن بناء البلاطة عام 1041 ميلادي من أموال الأحباس
تمثل مآذن المساجد الثلاثة (جامع ابن طولون، جامع سامراء، جامع ابي دلف) طرازاً جديداً من طرز المآذن، لم تتبق مآذن آخرى تشير إلى استمراره وإن وجدت بعض الروايات التاريخية التي تصف إحدى نماذج المآذن المملوكية "بالمئذنة الحلزونية"
شيد المعتصم بالله جامعاً في سامراء ثم ضاق هذا الجامع بالمصلين فهدمه المتوكل وأنشأ عوضاً عنه المسجد الجامع المنسوب إليه فيما بين سنتي 234 هجري و849 هجري.
يقع فندق الزهر على مقربة من جامع أحمد باشا القره مانلي، وقد أقام بناءه نفس الوجيه قرجي الذي يرجع إليه الفضل في تأسيس الجامع المسمى باسمه، وإن صحت الروايات فإن عهد تشييد هذا الفندق يعود إلى النصف الأول من القرن السابع.
أما في ليبيا فإن البناءات والهياكل الإنشائية الخاصة مثل العقود والدعائم وغيرها قد أقيمت في أفضل الاحول وصنعت من حجر جيري رخو ومتماسك يدعى محلياً رخام مالطا
إن القلاع الليبية عبارة عن عمارات ضخمة جداً تكون في العادة مستطيلة أو مربعة الشكل، فيها تعاريج ولها أحياناً أبراج ركنية، وتبنى هذه القلاع من الحجارة الملتحمة بالوحل وتكون في الأحيان مكسوة بطبقة من الملاط.
أن أول هذه العوامل يتمثل في يسر الإنشاء الذي لا يتطلب مهارة خاصة تفوق المقدرة على بناء المرابطية، علماً بأن ليبيا عجت دوماً بمثل هذه المهارات العادية، كما يشهد بذلك (كتاب الإشارات) وكما يمكن للمرء أن يلاحظ شخصياً في وقتنا الراهن.
إلى جانب مواد البناء في عمارة المساجد في الهند والتي تمثلت بالحجارة استخدم المعمار مواد رابطة بغية تثبيت مواد البناء وأكساء سطوحها،
إن الملاحظ على تصاميم المساجد الهندية هو تعدد المحاريب في جدار القبلة وهي ظاهرة نجدها في معظم المساجد الهندية والتي هي لا شك لغرض جمالي زخرفي
حرص المعماريين على اختيار المناطق المرتفعة لإقامة المساجد عليها كما هو الحال في المسجد الجامع في مدينة فاتح بور سكري الذي يقع في أعلى نقطة من المدينة
يقع المسجد المغولي إلى الجنوب الغربي من مركز مدينة دلهي في المنطقة المعروفة بالقطب منار على بعد نحو 60 متر إلى الشرق من مئذنة القطب منار الشهيرة