في الكيمياء إن مركب كبريتات الزئبق الأحادي وفي الإنجليزية (Mercury(I) sulfate) عبارة عن مركب غير عضوي، وهو عبارة عن مسحوق بلوري أبيض إلى أصفر قابل للذوبان في حامض الكبريتيك الساخن، وحمض النيتريك المخفف، يمتلك الصيغة الكيميائية التالية: (Hg2SO4)،
في الكيمياء إن مركب سيانيد الألومنيوم وفي الإنجليزية: (Aluminum Cyanide) هو عبارة عن مركب كيميائي غير عضوي، حيث يتكون من عنصر الألمنيوم وعنصر الكربون وعنصر الهيدروجين، ويمتلك الصيغة الكيميائية التالية: (Al(CN)3).
لقد تم القيام بعملية عزل عنصر الباريوم لأول مرة في عام 1808 ميلادي، من قبل الكيميائي الإنجليزي السير همفري ديفي من خلال التحليل الكهربائي للباريتا المنصهرة (BaO)، وهناك معلومات تفيد أنه لا يمكن أن يتواجد الباريوم أبدًا وحيدا أو منفردا في الطبيعة؛
اسم الفضة مشتق من الأنجلو ساكسوني (seofor) و (siolfur)، وهو من أصل غير معروف، حيث يُشتق الرمز Ag من الكلمة اللاتينية (argentum) و (Sanskrit argunas) من كلمة "Bright" أو مشع، حيث عُرفت الفضة في عصور ما قبل التاريخ.
اكتشف الكيميائي الإنجليزي ويليام هايد ولاستون البلاديوم في عام 1803ميلادي، وقد تم ذلك أثناء تحليل عينات خام البلاتين التي تم الحصول عليها من أمريكا الجنوبية، وعلى الرغم من أنه البلاديوم يعد عنصر نادر
في الواقع يستخدم حوالي نسبة 75 في المائة من مركب كربونات الباريوم (BaCO3) في صناعة الزجاج المتخصص، وذلك إما من أجل زيادة معامل الانكسار أو من أجل توفير الحماية من الإشعاع في أشعة الكاثود وأنابيب التلفزيون
لقد تم اكتشاف عنصر الراديوم بواسطة كوري الكيميائية البولندية ماري سكلودوفسكا، والكيميائي الفرنسي بيير كوري في عام 1898 ميلادي، حيث حصلت ماري كوري على عنصر الراديوم من مادة البيتشبلند
سمي عنصر البولونيوم على اسم بولندا، وهو موطن السيدة كوري، كان عنصر البولونيوم والمعروف أيضًا باسم ((F) Radium)، أول عنصر كيميائي اكتشفته كوري في عام 1898 ميلادي
في الكيمياء تظهر مادة بيكربونات الأمونيوم كمادة صلبة بلورية بيضاء لها رائحة الأمونيا، وتذوب في الماء، إن الخطر الرئيسي هو التهديد للبيئة، ويجب أن يتم اتخاذ خطوات فورية للحد من انتشار المرض في البيئة
في الكيمياء مادة كبريتات ألومنيوم البوتاسيوم عبارة عن كبريتات معدنية تتكون من أيونات البوتاسيوم وأيونات الألومنيوم والكبريتات في النسب 1: 1: 2، ويمتلك دور كمثبط للهب ومادة وقابضة،
في الكيمياء تعد طاقة التأين عبارة عن كمية ومقدار الطاقة التي يجب أن تمتصها ذرة غازية معزولة في الحالة الإلكترونية الأرضية من أجل تفريغ أو فقد إلكترون مما يؤدي إلى تحوله إلى كاتيون.
في الكيمياء إن مركب تيلورايد البريليوم ذو الصيغة الكيميائية التالية (BeTe) هو عبارة عن مركب كيميائي مكون من عنصر البريليوم وعنصر التيلوريوم، وهي عبارة عن مادة صلبة بلورية مع ثابت شعرية مقداره 0.5615 نانومتر،
يتوافر مركب يوديد البريليوم بشكل عام معظم الأحجام المتواجدة، كما ويمكن أن يتم النظر في صور عالية النقاء وشبه ميكرون ومتناهية الصغر أيضا، كما أن مركبات اليوديد بشكل عام تكون قابلة للذوبان في الماء،
في الكيمياء يعد مركب فوسفيد الألومنيوم عبارة عن مركب كيميائي وهو مادة صلبة بلورية رمادية داكنة أو جافة صفراء، وهو يتفاعل مع الرطوبة ليعطي الفوسفين وهو عبارة عن غاز قابل للاشتعال وسام،
في الكيمياء مركب فلوريد الهيدروجين هو عبارة عن مركب كيميائي يكون غاز أو سائل عديم اللون مسبب للتآكل يتكون من ذرة الهيدروجين وذرة الفلور، وعندما يذوب فلوريد الهيدروجين في الماء يطلق عليه حمض الهيدروفلوريك
في القرن التاسع عشر قام الكيميائيين بملاحظة أن هنالك تكرار دوري في الخصائص الكيميائية والفيزيائية للعناصر، بناء على ذلك قام الباحثين بابتكار طريقة لتسجيل وتصنيف هذه العناصر عرفت باسم الجدول الدوري.
الفلزات القلوية الأرضية، هي المجموعة الثانية في الجدول الدوري، وهي عبارة عن مجموعة من العناصر الكيميائية ذات خصائص متشابهة كاللمعان، وتعرف أنها معادن فضية بيضاء،
تمت دراسة جزيء الهيدروجين على نطاق واسع منذ أن تم اكتشافها الأولي في عام 1984م بواسطة كوباس. الهيدروجين هو العنصر الأكثر وفرة في الكون،
اسم النيوبيوم مشتق من الشخصية الأسطورية اليونانية نيوب، التي كانت ابنة تانتالوس، لأنه كان يعتقد في الأصل أن عنصري النيوبيوم والتنتالوم متطابقان، حيث تم اكتشاف النيوبيوم في معدن أسود من أمريكا يسمى كولومبايت
اسم الروبيديوم مشتق من الكلمة اللاتينية (rubidus) والتي تعني "أحمر أعمق" بسبب الخطين الأحمرين العميقين في أطيافها، حيث تم اكتشاف الروبيديوم في معدن (lepidolite) بواسطة الكيميائي الألماني روبرت فيلهلم بنسن والفيزيائي الألماني جوستاف روبرت كيرشوف
في الكيمياء يعد عنصر السيلينيوم أحد العناصر الكيميائية برمز Se في الجدول الدوري حيث يمتلك الرقم الذري 34، كما ويصنف السيلينيوم على أنه عبارة عن مادة غير معدنية، وهو يكون على شكل مادة صلبة في درجة حرارة الغرفة.
المركبات أو الجزيئات الكيميائية غير العضوية، هي عبارة عن المركبات التي تتكون من خليط من العناصر المعدنية وغير المعدنية في الجدول الدوري. وهي المركبات التي لا تحتوي على عنصر الكربون، وحتى عندما يكون موجود فهو ليس عنصرا رئيسيا.
تحليل المركبات الكيميائية وتأكيده هوياتها يعد جزء مهم من الكيمياء العملية، وبالإضافة الى التطبيقات في المعامل البحثية، وأيضا التحليل اليومي، يعدان جزء من عمل العلماء في مجالات مثل مجالات المستحضرات الصيدلانية،
المجموعة الخامسة، والتي تعرف بأنها عائلة النيتروجين. تحتوي عائلة النيتروجين على العناصر التالية: عنصر النيتروجين (N) وعنصر الفوسفور (P) وعنصر الزرنيخ (As) وعنصر الأنتيمون (Sb) وعنصر البزموث (Bi) وعنصر الموسكوفيوم (Mc).
اكتشاف البروتون (Protons) يعود إلى عام 1815 ميلادي، وذلك حدث عندما قام الكيميائي الإنجليزي ويليام بروت باقتراح التالي: أن جميع الذرات تتكون من ذرات الهيدروجين.
اسم الغادولينيوم مشتق من معدن الجادولينيت الذي وجد فيه والذي قد تم تسميته على اسم الكيميائي الفنلندي للأرض النادرة يوهان جادولين، كما وقد تم اكتشاف الغادولينيوم بواسطة الكيميائي السويسري جان تشارلز جاليسار دي مارينياك في عام 1886 ميلادي،
لقد تم اكتشاف عنصر اليوروبيوم بواسطة الكيميائي الفرنسي يوجين أنتول ديماركاي في عام 1896 ميلادي، حيث اشتبه الكيميائي ديماركاي في أن عينات من عنصر ما تم اكتشافه مؤخرًا وهو عنصر الساماريوم كانت ملوثة بعنصر آخر
اسم الساماريوم مشتق من معدن (samarskite) والذي قد تم العثور عليه وتم تسميته على اسم العقيد (Samarski) وهو مسؤول المناجم الروسي، لقد تم اكتشاف عنصر السماريوم في الأصل في عام 1878 ميلادي
سمي هذا العنصر على اسم بروميثيوس اليوناني وهو الذي وفقًا للأساطير قام بسرقة النار من السماء، وفي عام 1902 ميلادي تنبأ برانر بوجود عنصر يقع بين عنصر النيوديميوم وعنصر السماريوم، وهذا ما أكده موسلي لاحقا في عام 1914 ميلادي.
لقد تم اكتشاف البراسيوديميوم بواسطة عالم الكيمياء النمساوي كارل ف. أوير فون ويلسباخ في عام 1885 ميلادي، حيث أنه قد قام بفصل عنصر البراسيوديميوم وكذلك عنصر النيوديميوم عن مادة تُعرف باسم الديديميوم
