المفهوم التقليدي والحديث للمنهج الدراسي
يُعد المنهج الدراسي من المواضيع التربوية المهمة والضرورية، لأنّه عبارة عن القاعدة الأساسية للتربية، ويحتل مكانة متميزة في الدراسات التربوية.
يُعد المنهج الدراسي من المواضيع التربوية المهمة والضرورية، لأنّه عبارة عن القاعدة الأساسية للتربية، ويحتل مكانة متميزة في الدراسات التربوية.
تعتبر طريقة المحاضرة في التدريس التربوي من الطرق الأكثر انتشاراً وشيوعاً في التدريس التربوي لما ما تقدمة من عون ومساعدة للمعلم التربوي خلال عملية التدريس في البيئة الصفية.
تعتبر طريقة العروض العلمية في التدريس التربوي من الطرق الهامة والمستخدمة في عملية تدريس المواد التي تحتاج إلى التطبيق العملي مثل مادة العلوم.
يعتبر الأساس الإنشائي لأي بناء جديد يتحقق عن طريق النمو والوعي والعمل على تجربته، وتعبر النظرية البنائية في أبسط صورها.
تُعد الطريقة الحوارية من الطرق التدريسية المتبعة في التدريس التربوي لأنّ لها أهمية كبيرة في تفعيل الدور التشاركي بين المعلم والطالب،
تقوم الطريقة الاستقرائية في التدريس التربوي من خلال العمل على تقديم وعرض الأمثلة، ومن ثم القيام على مناقشتها مع الأشخاص المتعلمين.
تُعّد الطريقة الاستقرائية من الطرق التدريسية التربوية حيث يقوم المعلم من خلالها بطرح مجموعة من الأسئلة ويعطي وقت مناسب للطلاب من أجل التفكير في الإجابة.
على الرغم مما وجّه إلى هذا النوع من الطرق المتبعة في التدريس التربوي من الانتقادات إلّا أن طريقة هربارت هي الطريقة المسيطرة على المجال التعليمي.
يقصد بالوقت في التدريس التربوي بأنه عبارة عن الوقت الذي يقضيه الطالب في المدرسة خلال اليوم الدراسي، ويكون تحت إشراف الهيئة الإدارية والكادر التدريسي.
إنّ علمية تنظيم الوقت بالشكل المناسب، تؤدي إلى عيش الطالب حياة مستقرة بعيدة عن الضغوط والعشوائية في دراسته وفي جميع جوانبه الشخصية الأخرى.
عد النظرية البنائية من نظريات التعلم في التدريس التربوي، حيث يقوم المدرس من خلال هذه النظرية على بناء معارف ومعلومات جديدة، ويرتكز الطالب على معارفه ومعلوماته.
تعتبر مهارة إدارة الوقت من المهارات التي تتميز بقدر كبير من الفاعلية في حياة الطالب خلال التعلم والدراسة، فجميع الطلاب يملكون الوقت بقدر متساوي.
يقصد بمفهوم إدارة الوقت: أنّه عبارة عن عملية يتم عن طريقها تنظيم الأعمال التي سيقوم الطالب على إنجازها خلال مدة زمنية معينة.
إن الاختبارات الشفوية نوع من الاختبارات التحصيلية في التدريس التربوي فهي تُعَد مُكملة لأنواع الاختبارات الأخرى في التدريس التربوي، لكن بشكل مختلف من حيث الإجابة.
تُعد الاختبارات الشفوية: عبارة عن مجموعة الطرق المتبعة منذ القِدم والتي استعملت من أجل تحديد وتعيين فهم واستيعاب التلميذ للمادة الدراسية.
يُحبب استعمال الاختبارات المقالية في التدريس التربوي عند الوصول إلى درجة عالية من التركيب والتقويم في تصنيف الأهداف التربوية والتعليمية.
إنّ التعليم: هو التزام مشترك بين المدرس والشخص المتعلم، والهدف منه العمل على إعداد الأشخاص المتعلمين من أجل تثقيف أنفسهم خلال مدة عمرهم في الحياة،
يعنى بالاختبارات التحصيلية: على أنها عبارة عن الاختبارات التي تقوم المؤسسات التعليمية على عملية إجرائها عند انتهاء المدة التعليمية المحددة والمقررة.
تعد الاختبارت التحصيلية: نوع من الاختبارات الموضوعية التي تقنن على مجتمع معين، ويتم الحصول على الاختبارات المقننة من خلال القيام على إعطاء الاختبار لمجموعة من الأشخاص.
تعرضت الوسائل التعليمية لتطور ونمو كبير بسبب النمو التكنولوجي، فقد عرفت الوسائل التعليمية بمسميات متعددة ومتنوعة.
تعتبر اختبارات التحصيل في التدريس التربوي من أهم الوسائل والأدوات التي تقوم على جمع المعلومات والمعارف الضرورية والمهمة، من أجل إجراء عملية التقويم التربوي.
عرف العديد من العلماء التربية مفهوم التعليم التفاعلي: على أنه عبارة عن مجموعة متعددة ومتنوعة من الأنشطة والأساليب التي تستعمل داخل الفصل الدراسي.
يُستخدَم مصطلح البيئة التعليمية ليكون بديل لمفهوم البيئة الصفية، ويشير إلى سياق الفلسفة التعليمية التربوية، التي يعاني الشخص المتعلم منها.
تعد بيئات التعلم عبارة عن السيناريوهات المتعددة والمتنوعة والتي يتعلم الأشخاص المتعلمين فيها، وهي مرادفة للبيئة الصفية.
تعرف البيئة التعليمية: على أنها عبارة عن مجموعة الجوانب المادية والجوانب المعنوية، التي تعمل على تحقيق التفاعل والتشارك بين أفرادها داخل منظومة محددة.
تُعدّ استراتيجية التعليم المبرمج في تفريد التعليم أن يعرف المدرس القاعدة والأساس الذي يقف عليه كل تلميذ، ويتحقق ذلك من خلال عملية المناقشة والحوار.
يُعدّ التعليم المبرمج في الوقت الحاضر مهم لنمو وتطور التقدم العلمي التقني بشكل سريع وواسع، وعمل هذا التقدم على مواجهة قطاع التربية للعديد من التحديات.
يعرف التعليم المبرمج: بالتكنولوجيا التي قام العالم سكينر، وهو من علماء السلوك باختراعها من أجل صقل وتقدم عملية التدريس.
أن المدرس لا يقوم على تحديد الأساليب التدريسة من قبل البدء بعملية التدريس، ولكنها تظهر بصور متعددة بما يتناسب مع موضوع الدرس ومختلفة تبعا للصفات.
يعرف التدريس المعاصر: بأنه عبارة عن عملية تربوية تتصف بالشمولية ولها أهداف سامية، وتهتم وتعتني بجميع العوامل التي تكون التعلم والتعليم.