نصائح للاستفادة من استراتيجية المحاضرة
إنَّ المحاضرات تتطلب الحاجة الى الاستماع الجيد، وهو أمر لا يملك الجميع القدرة على تطبيقه أو الالتزام به، وذلك لأنَّ الطلبة يبذلون جهدهم ويقضون معظم وقتهم في تسجيل
إنَّ المحاضرات تتطلب الحاجة الى الاستماع الجيد، وهو أمر لا يملك الجميع القدرة على تطبيقه أو الالتزام به، وذلك لأنَّ الطلبة يبذلون جهدهم ويقضون معظم وقتهم في تسجيل
إنَّ استراتيجية المحاضرة تكون مقتصرة على العبارات اللفظية، وتخلو من استخدام الوسائل والأدوات الإيضاحية المُعينة الأخرى، ويقتصر ذلك على استخدام اللوح والطباشير
إنَّ نقطة البداية اللازمة والواجب اتباعها هي عبارة عن التخطيط والإعداد والتجهيز الجيد للمحاضرة، من أجل إعطاء محاضرة فاعلة أو جيدة ويمكن تخيل الفرق بين حال ووضع معلم
تعرف البيئة التعليمية: على أنها عبارة عن المكان الذي يتم من خلاله تقديم وعرض الخدمات والحاجات والمتطلبات التعليمية والتربوية للأشخاص المتعلمين.
تعرف البيئة التعليمية : بأنّها عبارة المناخ التعليمي والذي يحتوي على العديد من المواقف التعليمية المتنوعة.
تعرف الاختبارات الموضوعية: في التدريس التربوي على أنها عبار ة عن الاختبار الذي يقوم على إلغاء ذاتية المدرس، وبشكل كلي خلال عملية التصحيح لأسئلة الاختبار.
يعتمد التعليم التقليدي التربوي على إنتاج المعرفة والمعلومات، ويستعمل المعلم الوسائل والطرق التعليمية القديمة مثل اللوح والأقلام والمادة الدراسية المقررة لتلقين الطلاب المعلومات والمعارف، ويكتفي المدرس بعرض ما يملك من معلومات بغض النظرعن المستوى العقلي للطلاب أو كفاءتهم.
إنَّ تكنولوجيا التعليم تعتبر من أنواع العلوم التي تقوم على تحديث مفهومها ومضمونها بشكلٍ مستمر، لتتلاءم وتتناسب مع حاجات المجال العلمي الجديدة، وقد تحسن مفهوم مصطلح تكنولوجيا التعليم مع مرور الوقت ليكون أشمل وأعم، من أجل أن يُستخدم بشكل أكبر في عصر الثورة التكنولوجية وفي عدد كبير من المجالات وبالأخص المجال العلمي.
لاعتماد استراتيجية المناقشة في التدريس التربوي يتوجب على المعلم صياغة الدروس المنهجية التعليمية بنمط وشكل صور للمشكلات، تعمل على تحفيز وتشجيع الطلاب على ممارسة التفكير من أجل الوصول إلى حل صحيح للمشكلة، وهذا يتطلب أن تشدد وتركز المواد الدراسية على عملية صياغة المشكلات التي تستثير اهتمام الطلاب، وترتبط بالبيئة التعليمية والاجتماعية للطلاب.
تُعرَف استراتيجية المناقشة في التدريس التربوي بأنَّها استراتيجية تدريس يكون فيها المعلم وطلابه في موقف إيجابي، يتم تقديم وعرض القضية أو الموضوع، ويتم تبادل الآراء المتعددة والمتنوعة، تحدث استراتيجية المناقشة بين جميع الطلاب ومع المعلم، يقوم المدرس على التحكيم بالآراء بما هو صائب أو مخطئ، ويُحدّد الأمور في نقاط رئيسية للموضوع.
جاءت استراتيجية الاستقصاء في التدريس التربوي، من أجل تعليم الطلاب مهارات البحث، والعمل على تطبيق وتنفيذ إجراءات تتشابه بالإجراءات والمهارات التي يستخدمها العلماء في الحصول على المعرفة وتنظيمها، ويُعتبر الاستقصاء في التدريس التربوي بأنَّه العمل على تكوين نمط تعليمي معرفي.
إنَّ التعلم من خلال استراتيجية الاستقصاء هو نمط من أنماط التعلم الموجه ذاتياً، وفي هذا المجال يتحمل التلاميذ قدراً عالياً من المسؤولية، وتُعَد الحرية هي العنصر الرئيسي في الاستراتيجية، وتعني إتاحة المجال للطلاب من أجل أن يعبروا عن أفكارهم وتجاربهم وخبراتهم، دون العمل على وصفها بأنَّها صحيحة أو خاطئة من قبل المدرس؛ لأنَّ الطالب سوف يصلون إلى هذه النتائج التقويمية من خلال تفاعلهم وتشاركهم الجدلي مع الآخرين، ويتاح لهم العمل وفقاً لميولهم واهتماماتهم ومستوى نمّوهم، حيث تعطى لهم حرّية التقدّم وفقاً لمعدّل نموهم.
تُعَدّ استراتيجية الاستقصاء في التدريس التربوي من الاستراتيجيات الضرورية، التي ازدهرت وتطورت في القرن العشرين، وقد لوحظ في السنوات الأخيرة استخدام استراتيجية الاستقصاء في التدريس التربوي بشكل واسع في المواد المتعددة والمتنوعة، بالرغم أنَّه ليس مفهوماً جديداً فقد بدأ أيام أرسطو وسقراط وأفلاطون، حيث كانوا يستخدمون استراتيجيات الحوار والمناقشة والجدل وجميع هذه الاستراتيجيات قائمة على استراتيجية الاستقصاء.
استراتيجية الاستقصاء: هي طريقة تعلم إنسانية، تعمل على تدريب الشخص على كيفية إشباع حالة ووضع الفضول الذي يملكه، والبحث عن الحقيقة والتفكير المقصود الهادف، والانشغال في البيئة واستخدامها.
استراتيجية الاستقصاء: هي نمط من أنماط التعليم، يستخدم فيه الطالب العديد من المهارات من أجل الحصول على المعلومات وتقويمها، أي أنَّه عملية تعمل على حل المشكلة من أجل ايجاد واختبار الفرضيات، وإنَّ الهدف منها إكساب الخبرة والثقة في قدرات ومهارات الطلبة على إعطاء إجابات على أسئلة أو مشكلات يجب حلها، بحيث تكون هذه المشكلات في مراكز اهتماماتهم.
تعرف استراتيجية حل الشكلات في التدريس التربوي: على أنّها عبارة عن نشاط عقلي لامنهجي يقوم به التلميذ، وتُعَد بمثابة أسلوب علمي يعمل على إثارة المهارات الفكرية للتلميذ.
من خلال استراتيجية التعلم بالاكتشاف في التدريس التربوي، يقوم المعلم بعرض المشكلة، من خلال تقديم وعرض الأسئلة التي تكون بحاجة الى إجابات مقنعة وصحيحة.
إنَّ الفضل في تأسيس قواعد وأسس مفهوم واستراتيجية التعلم بالاكتشاف في التدريس التربوي يعود إلى "جيروم برونر" في الستينيات من القرن العشرين.
من خلال الاكتشاف يتمكن الطالب من الوصول إلى المعلومات من تلقاء نفسه، معتمداً في ذلك على بذل جهده وتفكيره.
استراتيجية الاكتشاف: هي العمل على تجهيز وإعداد وترتيب وتنظيم مجموعة مترابطة من الأنشطة التعليمية التي يقوم بها الطالب من أجل التوصل إلى المعلومات الجديدة من تلقاء نفسه.
يفيد مفهوم التربية في تحقيق وإنجاز هدف ما، إن ممارسة أعمالنا في الحياة اليومية هو عبارة عن مجموعة من أهداف نعمل على تحقيقها، إن الأهداف التربوية مقياس أساسي لاتخاذ قرارات تربوية عقلانية خاضعة للفحص.
تُعدّ مشكلة النسيان من المشاكل الكثيرة التي يتعرض إليها الشخص المتعلم قبل دخول الاختبار أو في حال الحاجة للمعلومة في للمواقف التعليمية
يقصد بالاشراف التربوي: بأنّه هو عبارة عن عملية تعاونيّة من أجل العمل على الحث التطوير وتحسين العملية التعليميّة، تحدث بين المشرف التربوي والمدرس،
تحدّث العديد من علماء التربية على أهمية اتصاف الشخص المتعلم بالعديد من المهارات المتنوعة، التي لها علاقة بعمليات الاستذكار وعملية المذاكرة.
إنّ العمل على اختيار الطرق والأساليب المناسبة للمذاكرة تعبر عن عملية استيعاب وفهم للمبادىء والأسس لمهارات التعلم.
يختلف التربويون وآرائهم بما يتعلق بالعقاب، فمنهم المؤيد ويكون مع العقاب التربوي ومنهم الآخر معارض، حيث يقول مؤيدو العقاب أن العقاب دور بارز ومهم.
إنّ أسلوب العقاب متبع ويمارس في أغلبية المدارس من قبل المدرسين، حيث لم تتمكن القوانين أو المنظمات أو التعليمات أن تتخلص من هذا الأسلوب.
يقصد بأسلوب التعزيز: على أنّه عبارة عن سلوك يكون بشكل لفظي أو غير لفظي، يأتي بعد القيام بسلوك معين، ويكون تعبير من قبل المدرس التربوي.
إنّ العمل على إدارة الغرفة الصفية تُعد بمثابة مهارة لا تتوفر عند جميع المدرسين، وهي من الشروط الأساسية من أجل البدء في عملية التدريس.
يعنى بالإدارة الصفية: أنّها عبارة عن عمليّة تنظيم البيئة الصفية وتوجيه واستثمار جميع مكوناتها، من أجل تحقيق الأهداف المطلوبة من العملية التعليمية.