متطلبات المنهج المدرسي في التعليم
المنهج المدرسي: هو عبارة عن وحدة شاملة ومتلائمة من المعلومات والأنشطة، بحيث يستجيب لسرعة المعرفة المتزايدة، ولجميع أهداف المجتمع المستجدة.
المنهج المدرسي: هو عبارة عن وحدة شاملة ومتلائمة من المعلومات والأنشطة، بحيث يستجيب لسرعة المعرفة المتزايدة، ولجميع أهداف المجتمع المستجدة.
يقصد بالمنهج الدراسي في عملية التعليم: على أنه عبارة عن إناء شامل يستجيب لسرعة المعرفة وأهداف المجتمع المتزايدة، وعدم الإخلال في نقل الثقافة والقيم.
منهج المواد الدراسية المنفصلة: هو عبارة عن منهج يحتوي على مجموعة من المواد الدراسية المقررة المستقلة، يحدد المدة الزمنية المعينة لكل مادة من المواد الدراسية المقررة.
المنهج الدراسي: هو عبارة عن جميع الخبرات المخططة التي تقوم المدرسة على تقديمها من أجل العمل على مساعدة الأشخاص المتعلمين على الحصول على مخرجات تعليمية.
إن المنهج الدراسي من وجهة نظر بعض الأشخاص القائمين على عملية البحث، هو عبارة عن خطة مكتوبة، أو هو عبارة عن مجموعة من المواد الدراسية التي تدرس للأشخاص.
إنّ مدارس التعليم للمرحلة الأساسية تنطلق وتعتمد على مبدأ الاهتمام والعناية، وعلى مراعاة الاختلافات الفردية بين الأشخاص المتعلمين.
تتم طريقة المحاضرة من خلال المدرس بشكل رئيسي، حيث أنه يقوم على شرح وتفسير المعلومات بشكل شفهي.
إن طريقة المحاضرة في التدريس التربوي تقتصر على العبارات والأسىلة اللفظية، ولا يرافقها الحوار والمناقشة، وتفتقر إلى الوسائل والأدوات المعينة مثل اللوح والطباشير.
عتبر الطريقة الاستقرائية: في التدريس التربوي بأنها عبارة عن مرحلة انتقال العقل من العمليات الجزئية إلى الأحكام العامة التي تقوم على عملية تنظيم وترتيب الحوادث والحالات.
تتعدد وتتنوع طرق التدريس التي يلجأ المعلم التربوي إلى استخدامها في التدريس التربوي بناء على المادة الدراسية وطبيعة الأشخاص المتعلمين.
يلجأ البعض من المعلمين إلى اعتماد مجموعة من الأفكار والأهداف الدراسية التي يود العمل على تنفيذها وتطبيقها والمحددة في الدرس.
سُميت هذه الطريقة في التدريس التربوي بهذا الاسم نسبة الى الفيلسوف التربوي سقراط، الذي اتبع أسلوب طرح الأسئلة تلو الأسئلة في تدريس التلاميذ.
عند القيام على شرح المادة الدراسية يجب العمل على التحول من البيئة الصفية بشكل تقليدي إلى البيئة الصفية البنائية
إنَّ القيام بضياع وإهدار الوقت بلا أي منفعة أو فائدة يعرض الطالب لمشاكل وصعوبات في جوانب متعددة من حياته الشخصية والتعليمية والمهنية.
تعتبر الاختبارات الأدائية نمط من أنماط الاختبارات التحصيلية في التدريس التربوي، والتي تكون بمثابة اليد التي تقدم العون والمساعدة للمعلم في البيئة التعليمية.
تحتل الاختبارات في التدريس التربوي أهمية عظيمة في العملية التعليمية، بحيث لا تتجسد أهمية الاختبارات في التدريس التربوي بانحصارها فقط في تحديد مصير الشخص المتعلم.
يحتوي هذا النوع من الاختبارات على مجموعة المهارات العلمية المتعددة والمتنوعة والتي لا نستطيع الكشف عن مقدار إتقانها من خلال الاختبارات الشفوية.
تعتبر الاختبارات الشفوية: في التدريس التربوي حاجة مهمة من أجل مهارات الطالب في بعض المواد الدراسية ويكون إجراء هذا النوع من الاختبارات في التدريس التربوي بشكل شفوي.
تعرف الاختبارات الشفوية: على أنّها عبارة عن الوسيلة التي تستخدم في عملية تقييم التعلم بشكل واسع، ومن خلالها يختبر المدرس طلابه في البيئة الصفية الواحدة.
تعتبر الاختبارات الشفوية من الاختبارات التحصيلية وهي عبارة عن الاختبار الذي يقوم فيه المعلم على توجيه مجموعة من الأسئلة بأسلوب شفوي.
تُعد الاختبارات المقالية من أكثر الاختبارات التحريرية في التدريس التربوي انتشاراً واكثر استخداماً، وفي عملية تقويم مستوى تحصيل التلاميذ.
إن الاختبارات المقالية تحتوي على آثار ضارة على الشخص المتعلم إذا احتوى الاختبار على هذا النوع من الاختبارات في التدريس التربوي بشكل كامل،
تتم عملية تصحيح هذا النوع من الاختبار بطريقة موضوعية لذلك سميت بالاختبارات الموضوعية في التدريس التربوي، فلا تتأثر هذه النوعية من الاختبارات التحصيلية بشخصية المدرس.
تُعد الاختبارات المقالية في التدريس التربوي من أكثر الاختبارات التحريرية انتشاراً والأكثر استخداماً في عملية تقويم مستوى تحصيل الأشخاص المتعلمين.
الاختبارات التحصيلية: هو عبارة عن حصيلة إعداد سليم ومخطط له من قبل، ومهارة جيدة في وضع مفردات الاختبار.
يعرف الاختبار التحصيلي: في التدريس التربوي على أنه عبارة هو الأداة أو الوسيلة التي يلجأ القائمين على عملية التدريس في التدريس التربوي إلى استخدامها.
أصبح التعليم والعمل على نمو وتطوير النظام التعليميّ ومسايرة كل جديد، من الضروريات العلمية؛ لأنّ العلم هو الطريق لذلك ويعمل على نموّ وتقدم الأمة.
عرف التعليم التفاعلي: على أنه عبارة عن الحصص الدراسية التي يستعمل فيها المدرس المحفزات المتعددة والمتنوعة لمرة واحدة أثناء الحصة الدراسية،
تعرف البيئة التعليمية: على أنها عبارة عن مجموعة من عمليات التخطيط والتنظيم والاجتهاد في العمل بين هيئة المجتمع المدرسي.
ظهر التعليم المبرمج بداية العشرينيات من القرن العشرين، وهو عبارة عن اتباع أسلوب التعليم المعتمد على النفس، من خلال استعمال آلالات الإلكترونية.