براء العفيف

الحمل والولادةالرضاعة الطبيعية

العلاقة بين الحمل والرضاعة الطبيعية والارتجاع المريئي

مرض الارتجاع المعدي المريئي (GERD) هو حالة يتدفق فيها حمض المعدة عائداً إلى المريء ، مما يتسبب في أعراض مثل حرقة المعدة وصعوبة البلع. يمكن أن يؤثر الحمل والرضاعة على حدوث مرض الارتجاع المعدي المريئي وشدته.

الصحةالأمراض المعدية

هل يوجد لقاح لمرض الكوليرا

نعم ، هناك لقاحات متوفرة ضد الكوليرا. الكوليرا هي عدوى بكتيرية تسببها بكتيريا الضمة الكوليرية ، والتي تصيب الأمعاء الدقيقة ويمكن أن تسبب الإسهال الشديد والجفاف. الطريقة الأكثر شيوعًا للإصابة بالكوليرا هي تناول طعام أو ماء ملوث.

الصحةالأمراض المعدية

تشخيص مرض الكوليرا

الكوليرا مرض إسهال حاد تسببه بكتيريا ضمة الكوليرا. ينتشر المرض في المقام الأول من خلال الماء والغذاء الملوثين ، ويمكن أن يسبب الجفاف الشديد وربما يكون قاتلاً إذا تُرك دون علاج.

الصحةالأمراض المعدية

ما هي أعراض مرض الكوليرا

الكوليرا مرض معد تسببه بكتيريا ضمة الكوليرا. وعادة ما ينتشر من خلال المياه والأغذية الملوثة ، لا سيما في المناطق التي تعاني من سوء الصرف الصحي والنظافة. يمكن أن تتراوح أعراض الكوليرا من خفيفة إلى شديدة وقد تشمل:

الحمل والولادةالرضاعة الطبيعية

كيف يمكن للأم تجنب تحجير الثدي أثناء فترة الحمل

تحجير الثدي (Breast engorgement) هو حالة شائعة تحدث عند النساء خلال فترة الحمل والرضاعة حيث يصبح الثدي ممتلئًا جدًا بالحليب ويسبب ضيقًا وألمًا في الثدي. لتجنب تحجير الثدي أثناء فترة الحمل، يمكن للأم القيام بالتالي:

الحمل والولادةالرضاعة الطبيعية

كيفية تجنب تحجير الثدي أثناء فترة الإنتاج الكامل للحليب

تحجير الثدي يحدث عندما يصبح الثدي ملتهباً ويشعر المرأة بالألم والانتفاخ والحرارة وعدم الراحة، وهو نتيجة لعدم تفريغ الحليب بشكل صحيح. لتجنب تحجير الثدي خلال فترة الإنتاج الكامل للحليب، يمكن اتباع الخطوات التالية:

الحمل والولادةالرضاعة الطبيعية

الآثار السلبية لتحجير الثدي أثناء الرضاعة الطبيعية

تحجير الثدي هو عملية منع تدفق الحليب من الثدي للرضيع، ويمكن أن يحدث لأسباب عديدة، مثل الحاجة لإجراء عملية جراحية أو الاتفاق بين الأم والطفل. ومع ذلك، يمكن أن يكون لتحجير الثدي آثار سلبية على الأم والطفل، بما في ذلك:

الصحةهرمونات وغدد

العلاقة بين النشاط البدني ومقاومة الأنسولين

مقاومة الأنسولين هي حالة تصبح فيها خلايا الجسم أقل استجابة للأنسولين ، وهو هرمون ينتجه البنكرياس وينظم مستويات السكر في الدم. يمكن أن يؤدي ذلك إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم ، وفي النهاية الإصابة بداء السكري من النوع الثاني.