خصائص البيانات الضخمة
وحتى تكون البيانات ضخمة يجب توفر ثلاثة عوامل رئيسية الحجم Volume
وحتى تكون البيانات ضخمة يجب توفر ثلاثة عوامل رئيسية الحجم Volume
تم تعريف البيانات الضخمة (Big Data) في عام 2011 من قبل معهد ماكنزي العالمي، حيث عُرّفت من خلال ذلك على أنها أي مصطلح متطور يصف حجم كبير من البيانات التي تأتي من مصادر مختلفة لا تُعد ولا تُحصى، فهي بذلك بحجم يفوق قدرة أدوات قواعد البيانات التقليدية، والتدفق الهائل لإتاحة البيانات الضخمة
إنّ التطور الذي نشهده في القطاع الرئيسي للروبوتات والذكاء الاصطناعي، يقودنا إلى أن الروبوتات سيكون باستطاعتها إتمام الكثير من الأعمال التي يقوم بها الإنسان حالياً
في الفترة التي كان نظام مادالاين (Many ADALINE) للذكاء الاصطناعي قد أحدثت نقلة نوعية في المكالمات الهاتفية البعيدة المدى، حيث أنّ الفيلسوف البريطاني مايكل بولاني كان يدرس في مبدأ الذكاء البشري ومقارنتها بذكاء الآلة،
قامت شركة تويوتا باصدار الجيل الثالث (T-HR3) من روبوت الشركة الذي يشبه في مظهره الإنسان
تتجه البشرية للأمام وتتقدم معها وسائل التكنولوجيا، كي تُخرج لنا مراحل جديدة من التقدم الخيالي، وأحد هذه المجالات التي استطاعت أن تثبت نفسها بجدارة
في المستقبل القريب ومع التطورات التقنية التي يشهدها عصرنا حالياً، سيكون بإمكان التقنيات الآلية القيام في أغلب الأعمال التي يقوم بها البشر حالي
عن طريق إدراج الروبوتات في مجال التعليم، فانك تلاحظ ظهور العديد من المميزات من أهمها:
لكي يتم التعامل مع هذه التقنيات بالشكل الصحيح ومع الروبوتات التعليمية فلابد من تجهيز وإعداد كل من المدرسة والمدرس والطالب، والعمل على تجهيزهم بالشكل المناسب الذي يتلاءم مع استعمال الروبوت.
ع انتشار التقنيات المتقدمة وأنظمة الذكاء الاصطناعي الذي نشهده يوماً بعد يوم، حيث شمل جميع القطاعات كما اكتسب غزو الروبوتات والأتمتة الشاملة لجميع مظاهر الحياة زخما متسارعاً
ن أردت مستقبلاً ناجحاً لأطفالك يستدعي الأمر بعض أو الكثير من الابتكار والبراعة، وقد يتطلّب منهم امتلاك مهارة التفكير خارج الصندوق، بعيداً عن الالتزام بالمعايير والممارسات المعتادة،
نسمع كل يوم تقريبًا عن الايجابيات، والدور الفعًال الذي نشهده من الابتكارات، والتقنيات الحديثة التي نشهدها في وقتنا الحالي
بتكر باحثون من شركة جورجيا التقنية (Georgia Tech) روبوتات صغيرة جدًا، لدرجة تظهر العملة المعدنية الصغيرة ضخمة بجانبها
بعد الكثير من الأبحاث التي أجريت من قبل المختصين في علم الروبوتات الذكية، توصلوا إلى أن الجيل القادم من هذا النوع من أجهزة الروبوت المساهمة في تقديم العون للبشر
وتخبر إحدى من يقدم الرعاية في دار الرعاية في جمعية كاريتاس في كويمبرا في البرتغال، حيث تقول:” مستقبلاً، أعتقد أن هذه الروبوتات يمكن أن تكون أداة مفيدة.
كثير ما شهدنا في مختلف الأفلام والأعمال التلفزيونية صورة للعالم المستقبلي، حيث تسودها أجهزة الروبوتات الذكية التي ستتولى أداء كافة المهام المنزلية بكل ما فيها من أعباء,
الإنسان كائنٌ اجتماعيٌّ بفطرته لا يستطيع العيش وحيدًا بدون من يشعره بالسعادة ويؤنسه ويساعده في تخفيض الإجهاد والشعور بالملل
فكل هذه الميزات التي توفرها المدارس الذكية التي تستخدم إنترنت الأشياء ذات التسهيلات تعمل على رفع ودعم التعلم الشخصي. حيث تستخدم الأجهزة الذكية في الحرم الجامعي شبكة الواي فاي (WiFi) لتلقي التعليمات وإرسال البيانات، ويساعد النظام المركزي الحاسوبي لإنترنت الأشياء الكليات والمدارس في تتبع الموارد الرئيسية وإنشاء خطط تعليمية أكثر ذكاءً وتصميم حرم جامعي آمن وتعزيز الوصول إلى المعلومات. ومع مجموعة أدواتها المتقدمة فيمكن اعتبار إنترنت الأشياء طريقةً جديدة لإدارة الصفوف.
تعرف إنترنت الأشياء (Internet of Things) كتقنية ناشئة حيث تُمثل خطوة مهمة في مختلف القطاعات، حيث تعمل على إحداث نقلة نوعية في مختلف الأعمال والنقل والرعاية الصحية والتعليم، فاتصال الإنترنت ينمو بسرعة كبيرة ويشيع استخدامه في حياتنا اليومية، ففي الوقت الحاضر، يتم نشر خمسة مليارات كائن متصل ذكي وسيزيد هذا إلى خمسين مليار جهاز متصل بحلول عام (2020)، حيث أنّ التأثير الاجتماعي والاقتصادي للتكنولوجيا واسع الانتشار ومتسارع، حيث زادت سرعة وحجم المعلومات بشكل كبير. ويتوقع الخبراء أن 90٪ من إجمالي السكان سيتم ربطهم بالإنترنت خلال 10 سنوات، ومع إنترنت الأشياء، سيتم دمج كلا العالمين الرقمي والمادي قريباً، وتعمل إنترنت الأشياء (IoT) على خلق عالم يتم فيه دمج الأشياء المادية بسلاسة في شبكات المعلومات من أجل توفير خدمات متقدمة وذكية للإنسان.
يتم تشغيل الروبوتات الذكاء الاصطناعي من خلال برنامج الذكاء الاصطناعي (AI)، حيث تُمكّن خوارزميات الذكاء الاصطناعي هذه الروبوتات من قيامها بتنفيذ أوامر أكثر تداخلاً وتعقيداً من أي وقت سابق، هذا المزيج قوي جداً ويمكنه تغيير الطريقة التي تؤدي بها المهام في مجموعة متنوعة من المجالات، من الرعاية الصحية إلى إنتاج الغذاء. على الرغم من عدم الحاجة إلى التداخل، أصبح الذكاء الاصطناعي شائعًا بشكل متزايد في مشاريع الروبوتات، وذلك بسبب المرونة وإدخال مهارات تعلم جديدة.
مع التقدم الذي شهدناه في السنوات الأخيرة في التقنيات الحديثة والروبوتات الذكية، كما يرجع هذا الفضل في التقدم الملحوظ في باقي مجالات العلوم والتكنولوجيا،
ففي حين كانت أوروبا تزخر في الظلام والقتل والتدمير، وشعوبها تعاني ظلم الحكام، كانت اللغة العربية وأصحابها يعيشون حياة الأمان والرخاء والطمأنينة، وهذا إنعكس على إزهار العلوم في ذلك الزمان الجميل.
في أيامنا هذه أصبحت التقدم التقني والتكنولوجيا بكل أنواعها هي عصب وروح الدولة، فقد كان الأمن الإلكتروني له أهمية خاصة، وخاصة حينما نتكلم عن دول يتم التحكم في كل موارد الطاقة الكهربائية والنووية والبنوك والمصارف من خلال الإتصال بالإنترنت وفي هذا العالم الإفتراضي.
هناك العديد من الساعات المهدورة في كثير من المدارس والمؤسسات التعليمية، بحيث يقضي الطلاب الكثير من الوقت على الأنشطة التي قد لا تزيد أي قيمة أو فائدة على الهدف الأساسي من وجودها الفعلي، فعلى سبيل المثال، يجب أن يؤخذ حضور الطلاب عدة مرات في اليوم بالإضافة إلى ذلك يجب إرسال هذه البيانات إلى المكتب المركزي لأغراض مختلفة.
ظهرت فكرة الأشياء الذكية (SmartThings) للعنان بعد حادثة مؤسفة كانت بسبب حدوث فيضان، فقبل سنوات قليلة، كان مؤسس شركة (Samsung SmartThings) ورئيسها التنفيذي أليكس هواكينسون حيث بدأت الحادثة حين كان هواك ينسون خارج منزلة الجبلي خلال فصل الشتاء، فحدث في ذلك الوقت أن هبت عاصفة قوية أدت إلى انقطاع لكهرباء منزله أثناء عاصفة، وتجمدت الأنابيب، لتعود وتغمر المنزل بالمياه عندما تدفقت بعد ارتفاع درجات الحرارة.
أحد الخصائص المثيرة للاهتمام والمتوفرة في عدد قليل من كاميرات المراقبة الذكية هي خاصية التعرف على الوجه، ومن هذه الخاصية يمكن أن تنفتح أبواب لعدة استخدامات في الحياة اليومية، فمن الناحية الأمنية، قد لا تريد أن تستقبل اشعارات حين يدخل فناء منزلك أحد أفراد الأسرة، لكن حين يكون الشخص غريبا ولم تتعرف عليه الكاميرا، حينها أنت بحاجة لأن تستقبل اشعار مباشرة إلى هاتفك أينما كنت.
حيث أنّ كاميرات المراقبة الذكية تستخدم لهدف الأمان والحماية للبيوت والمؤسسات حيث تستخدم للمراقبة كأنها أجراس إنذار على المداخل، في الواقع نحن هنا نتحدث هنا عن منتجين مختلفين عن بعضهم البعض، لكن تلك الأجراس الحديثة الذكية أصبحت اليوم كاميرات مراقبة في ذات الوقت، فقدمت منتجين وخدمتين في نفس الجهاز، لذلك يمكن أن نتحدث عن هذه الخاصية الرئيسية في بعض كاميرات المراقبة الذكية، ألا وهي؛ عين على من يطرق الباب، في السابق كانت الأجراس الجيدة والغالية هي تلك التي توفر خاصية التحدث المباشر مع الطارق (الانتركم) (Intercom)، الآن أصبحت تلك الأجراس الذكية مزودة بكاميرا ومتصلة بشبكة الإنترنت، ليتمكن صاحب المنزل من رؤية الطارق أو التحدث إليه وهو داخل أو خارج المنزل.
هذا ما قد وصلت إليه وزارة الدفاع الأمريكية، بحيث تعمل على تطوير جيش من الروبوتات أو قوات التدخل الروبوتية، حيث تقوم هذه القوات الآلية بمكان العنصر البشري.
ربما يظن الكثير منا أنّ وصولنا إلى حياة تُنظمها وتتحكم بها تقنيات إنترنت الأشياء في كافة القطاعات من الأمور التي تتطلب الكثير من الوقت، لكن حقيقة الأمر أن الحياة في واقعنا هذا تقول عكس ذلك تماماً، فهناك أمثلة كثيرة على أجهزة ذكرناها سابقًا، وهناك أجهزة لم نتحدث عنها. بشكل عام، يُمكن الآن تجهيز أو تحويل أي منزل إلى مكان ذكي متصل بالإنترنت من خلال مثلًا تركيب مصابيح (LED) قادرة على الاتصال بموزّع إشارة يقوم بدوره بوصلها بالإنترنت.
في الأنظمة المعتمدة على هذه التقنيات الحديثة يتم حفظ مختلف البيانات التي يتم نقلها خلال شبكات الإنترنت، فهي تتكون أساساً من مختلف الأجهزة المتصلة بها، حيث تبدأ هذه الأجهزة في قياس وجمع البيانات من الطلاب، ممّا يعرض أمن وخصوصية الطالب للخطر. ويمكن لأي خرق أمني الكشف عن المعلومات الشخصية للطالب المتعلقة بالسجل الطبي للفرد أو الخلفية المالية للأسرة أو أي معلومات خاصة أخرى.