استراليا قبل الاستيطان الأوروبي
يعتبر الشعب الأسترالي الأصلي هو أول شعب قد عاش في دولة أستراليا حيث أنَّهم قد أتوا إلى هذه الدولة وهذا قبائل خمسين ألف سنة من الجهة الجنوبية الشرقية لقارة آسيا.
يعتبر الشعب الأسترالي الأصلي هو أول شعب قد عاش في دولة أستراليا حيث أنَّهم قد أتوا إلى هذه الدولة وهذا قبائل خمسين ألف سنة من الجهة الجنوبية الشرقية لقارة آسيا.
بعد كُل صلاة يؤديها الفرد المسلم يقول ذلك الدُعاء الذي يغمره بالكثير من الفوائد الجمَّة، ومن بين تلك الأدعية هو ذلك الدُعاء الذي يقوله المسلم بعد صلاة المغرب، حيث ورد عن النبي ذلك الدُعاء الذي قاله بعد تلك الصلاة.
في اليوم الحادي عشر من رمضان المُبارك أوصانا وحثَّنا سيد الخلق وأشرفهم سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة وأتمِّ التسليم على قول دُعاء خصَّه عليه السلام، وهو على النحو الآتي:
ورد عند الرسول محمد بن عبدالله عليه الصلاة وأتمِّ التسليم الكثير من الأدعية المتنوعة والتي يمكن للفرد المسلم أن يدعو ويلجأ بها إلى الله تبارك وتعالى بحسب الظرف الذي يمر به الفرد العبد المسلم
كما ويمكن للفرد المسلم أن يدعو لنفسه عند سكرات الموت تخفيفاً عليه، ويعتبر الدُعاء بدعاء النبي عليه أفضل الصلاة والسلام من بين أفضل الأدعية التي يمكن للمسلم
في الكثير من فترات حياة الفرد المسلم يَمرّ بأمور تُعجبه أو أمور تعمل على جلب المَسرّة له، وعندما يحصل له هذا الأمر فإنَّ النبي عليه الصلاة والسلام حثَّ المسلمين
عن الصحابي الجليل أنس بن مالك رضي الله عنه وأرضاه قال: قال النبي صلَّ الله عليه وعلى آله وصحبه وسلَّم للسيدة فاطمة رضي الله عنها وأرضاها: "ما يمنعك أن تسمعي ما أوصيك به، أن تقولي إذا أصبحت وإذا أمسيت
ومعنى قول المسلم: "وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنتُ"، هي اجعلني نفَّاعاً، واجعلني يا الله عظيم وكبير المنفعة للغير أينما كُنت وحيثما توجهت، والدعوة إليه جلَّ جلاله، وحث الناس على البعد عن النواهي
لا يُصاب بالوسوسة بكافة أنواعها وأشكالها ومراحلها إلَّا العبد المؤمن، حيث تتوافر الكثير من الطرق التي من الواجب على المسلم أن يتبعها لكي يتفادى وساوس الشيطان الرجيم
وعندما يقول الفرد المسلم اللَّهُمَّ حوالينا؛ يُعني أن يُنزل الله تبارك وتعالى علينا الغيث من حولنا لا علينا وبشكل لا يتضرر منه كل من على الأرض، وأن يكون المطر على الآكام؛ أي
يتقرب العبد المسلم من خالقه جلَّ جلاله في كافة الأحوال التي يَمرّ بها في حياته، سواء كان ذلك عملياً أم بالنسبة للحياة الشخصية، ويطلب المسلم منه ما يرجو أن يُحققه له إمَّا عبادةً أو لنيل المطالب المختلفة.
إنَّ للدعاء الكثير من الفضائل والفوائد التي يُغمر بها العبد المسلم عند الدعاء؛ وهذا لأنَّ الدُعاء هو عبارة عن ذلك الرابط والصلة التي تعمل بحد ذاتها وهذا على تقريب العبد المسلم من ربِّه جلَّ جلاله
من جود وكرم وفضل الله تبارك وتعالى على عبادة، الذي لا تُعد ولا تُحصى، أنَّه تبارك وتعالى مجيب لدعوات دون التقيد بوقت ميعن أو محدد، إلّا أنَّه من كمال فضله وكرمه وإحسانه أنَّه قد جعل بعض من الأوقات يستجيب بها
علي بن أبي طالب رابع الخُلفاء الراشدين، وهو أحد صحابة رسول الله عليه الصلاة والسلام، وهو ابن عم النبي عليه السلام أيضاً، كما ويعتبر علي بن أبي طالب أحد العشرة المبشرين بالجنة
وفي رواية يقول النبي عليه الصلاة والسلام: "من قال : لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير ، عشر مرات . كان كمن أعتق أربعة أنفس من ولد إسماعيل"، رواه مسلم.
ومن الأفضال التي تتضمنها سورة الحجر أنَّها تُعرِّف الفرد المسلم بالمصير الذي وقع على كافة الظالمين مهما كان الوقت طويل.
ودُعاء: "اللَّهُمَّ إني أعوذ بك من بكاء يرهقني، وهمّ يفجعني، اللَّهُمَّ اجبر خاطري، واشرح لي صدري، أستغفرك ربي من كل الذُنوب و الخطايا"، حيث أنَّ هذا الدُعاء يتضمن على الكثير من الأمور كالاستغفار وطلب انشراح ا
أن يدعو المسلم لطلب العون من الله في الثبات على أداء الصلاة من خلال قوله: "اللَّهُمَّ اعنا على الصلاة وتقبلها منا يا رب يا كريم والله اني مقصر في صلاتي لكن رحمة ربي عظيمة اللَّهُمَّ اني أسألك الهداية يا رب العالمين".
أن يقول المسلم على الدوام: "بسمِ اللَّهِ الَّذي لا يضرُّ معَ اسمِهِ شيءٌ، في الأرضِ ولا في السَّماءِ، وَهوَ السَّميعُ العليمُ"، حيث أنَّ لهذا الدُعاء الكثير من الفوائد التي تعود على المسلم
أن يقول المسلم داعياً الله لأن يشرح صدره: "اللهم اقسم لي من خشيتك ما تحول به بيني وبين معصيتك، ومن طاعتك ما تبلغني به جنتك، ومن اليقين ما تهوّن به على مصائب الدنيا".
أو قول المسلم دُعاء: "اللَّهُمَّ أنت وحدك المطّلع على قلوب عبادك فاجعلها دائمة التواصل بأحبتها. اللَّهُمَّ يا جابر القلوب ويا مُجير كلّ مكروب اجبر قلوبنا برباط الأُخوّة وأجِرنا من الافتراق.
ستطيع الفرد العبد المسلم أن يدعو الله تبارك وتعالى للشفاء من مرض البرص أو بعده عنه وهذا من خلال قوله: "اللهمَّ عافِني في بدني، اللهمَّ عافِني في سمعي، اللهمَّ عافِني في بصري. اللهم إنّي أسألك من عظيم لطفك
أن يقول المسلم للتوكل على الله عزَّ وجل: "ربِّ أسألك خير المسألة، وأسألك خير العمل وخير الحياة، وأسألك أن لا تحرمني خير النجاح وخير الثواب".
كما وأنَّ التسبيح له العديد من الفضائل والآثار التي تعود على الفرد المسلم بالراحة والطمأنينة، أو الأثر الكبير في قضاء الديون وهذا من خلال قول المسلم: "سبحان الله عدد ما أعطى وعدد ما وهب
كما ودعا عليه الصلاة والسلام لأبي السبطين علي رضوان الله عليه وهذا بكل من النصر والتأييد إلى جانب ثبات قلبه وهدايته للقضاء، حيث دعا النبي الكريم له وقال
كما ويعتبر هذا الدُعاء من بين الأدعية المستجابة بإذن الله الواحد الأحد والتي دعا بها النبي موسى لتيسير الزواج ومن ثم رزقه الله جلَّ جلاله بتلك الزوجة الصالحة.
أن يقول العبد المسلم بغية النصر على الأعداء: "اللَّهُمَّ أسالك بالإسلام الذي أمرتنا على لسان أنبيائه أن نعبدك به، واصطفيت له خلاصة عبادك محمد عليه الصلاة والسلام. وخاتم أنبيائك
كما وردت العديد من الأحاديث النبوية الشريفة والتي تجعل كل فرد مسلم يتمنى من الله تبارك وتعالى أن يحصل على الشهادة وهذا في سبيله، وبعض تلك الأحاديث
كل فرد عبد مسلم يؤمن بالله تبارك وتعالى الطموح الكبير في الدخول إلى جنَّات النعيم العُلى، حيث يطلب الفرد المسلم من الله دوماً دخوله الجنة والبعد عن عذاب النار، ويندرج تحت هذا الطلب العديد من الأدعية التي يمكن
ولسورة الدُّخان بإذن الله تبارك وتعالى الفضل العظيم وهذا في كشف الأعداء والمكائد التي يقوم الآخرون بتدبيرها له كما وأنَّها تعمل على كفاية المؤمن شر السحرة كُلهم وأعمالهم أيضاً.