محمد فاضل الجمالي
هو محمد فاضل الجمالي، الكاتب والمؤلف والأديب والمفكر والسياسي التي يرتبط أصله بالجمهورية العربية العراقية.
هو محمد فاضل الجمالي، الكاتب والمؤلف والأديب والمفكر والسياسي التي يرتبط أصله بالجمهورية العربية العراقية.
شغل منصب المدير في العديد من البرامج الإذاعية كما وعمل كمديرا للإعلام في تونس في المنطقة العربية المتخصصة في التربية والعلوم والثقافة.
وهو مَحمد المرزوقي بن مصطفى بن علي، الأديب والكاتب والمؤلف، بالإضافة إلى كونه شاعر عربي عريق، حيث صنف من أبرز الأدباء المؤرخين في دولة تونس العربية.
وهو من أبرز الأدباء التونسيين العرب من جيل الثلاثينيات، ولد الأديب مصطفى الفارسي في مدينة صفاقس التي تعتبر أحد المدن في دولة تونس العربية.
وهي الأديبة و الكاتبة والمؤلفة القاصة والشاعرة العربية، والتي كانت من أبرز الفنانات اللواتي يبدعن بالفن التشكيلي.
وهو الأديب والكاتب والمؤلف والطبيب من الأصول الفلسطينية، المولود في منطقة بيت ساحور الكائنة في دولة فلسطين المحتلة.
وهو علاء جابر، الكاتب والناقد والأديب والمسرحي، الذي يعتبر من أبرز الأدباء في العصر الحديث من دولة الكويت العربية.
وهي كاتبة ومؤلفة وأديبة من الجزائر، كما وتعتبر مذيعة في إحدى الإذاعات التي تبث في دولة الجزائر.
وهو كاتب ومؤلف وروائي ويرجع أصله للمملكة العربية المغربية، حيث كان أحد الأعضاء المهمين لدى اتحاد كُتّاب العرب في المغرب
وهو غسان كنفاني، أديب وكاتب ومؤلف من العصر الحديث، روائي وكاتب للكثير من القصص الروائية.
وهو عبدالله عبد اللطيف العثمان، أحد أعظم كبار شعراء الكويت العربية، أديب وكاتب وشاعر، مؤلف وروائي عربي، ولد في مدينة الكويت في عام ألف وثمانمائة وسبعة وتسعين للميلاد
وهو عبد الكريم بن هوازن بن عبد الملك بن طلحة، المعروف بأبو القاسم القشيري الملقب بزين الإسلام.
وهو أبو عبدالله بن محمد بن سالم بن نصر الله المازني التميمي الحموي الشافعي.
وهو أيمن علي الحسين المنديل العتوم، أبو الحسن، شاعر وروائي من المملكة الأردنية الهاشمية.
وهي ليلى بنت عبدالله بن الرحال بن شداد بن كعب الأخيلية، المعروفة بليلى الأخيليّة، وكان يرجع نسبها إل قبيلة بني عقيل من عامر بن صعصعة من هوازن.
وهو محمد مهران السيد، شاعر وأديب ولغوي شعير ارتقى بالأدب العربي في العصر الحديث.
وهو حلمي عبد الغني أحمد سالم، شاعر وأديب عربي من الأشخاص الذين سعوا جاهدين من أجل رفعة الأدب العربي في العصر الحديث.
وهو حسن فتح الباب حسن، شاعر عربي مصري من أعظم الشعراء الذين برزوا ببراعة ليرفعوا الأدب العربي في العصر الحديث.
وهو بدر توفيق مصطفى، شاعر عربي مصري من الشعراء البارزين في العصر الحديث، المولود في محافظة المينا الكائنة في الجمهورية العربية المصرية.
وهو شاعر عربي من الجمهورية العربية المصرية، الذي ولد في القاهرة بمصر، كما وتلقى تعليمه في المدارس الموجودة في القاهرة.
هو أحمد بخيت، من أبرز الشعراء الذين رفعوا بالأدب العربي في العصر الحيث، ولد في مدينة أسيوط التي تتواجد في الصعيد من الجمهورية العربيّة المصريّة
نزهون بنت القلاعي الغرناطية العربية الشاعرة الشهيرة، وهي نزهون محمد بن أحمد بن خلف القليعي الغساني، التي تعتبر من أشهر الشعراء الأدب العربي في العصر الأندلسي
يعتبر علي الطنطاوي أحد أكبر أعلام الدعوة الإسلامية، كما ويعتبر من أبرز الأدباء والقضاة.
وهو ناصر الدين محمد أحمد جميل الأسد، إحدى مؤسسي الجامعة الأردنية في عمّان في المملكة الأردنية الهاشمية، يُعدُّ من أبرز رواد الأدب العربي في العصر الحديث.
وهو زياد بن معاوية بن ضباب بن جابر بن يربوع بن غيظ بن مُرّة بن عوف بن سعد بن ذُبيان بن بغيض بن ريث غطفان المري الذُبياني، المعروف بأبو أمامة.
هو حاتم بن عبدالله بن سعد بن آل فاضل بن امرئ القيس بن عدي بن أخزم، بن أبي أخزم هزومة بن ربيعة بن جرول بن ثعل بن عمرو بن الغوث بن طيء الطائي
وهو يحيى بن هذيل بن عبد الملك بن هذيل بن إسماعيل بن نويرة التميمي، وهو أديب وشاعر وكاتب ومؤلف وفقيه ومحدث ولغوي، من أدباء عصر الدولة الأندلسية، وأحد الأشخاص الأدباء الذين رفعوا الأدب العربي في العصر الأندلسي إلى أعلى المراتب من بين الأشخاص أصحاب الأدب في العصر آنذاك.
وهو كاتب وشاعر وأديب عربي، ويعتبر من أبرز شعراء الأندلس، الذين رفعوا الأدب العربي في العصر الأندلسي أعلى المراتب، الملقب بأبو عمر أحمد بم محمد بن العاصي بن أحمد بن سليمان بن عيسى بن دراج القسطلي.
وهو صاعد بن الحسن الربعي البغدادي، أبو العلاء، أديب ومؤلف شاعر عربي من موصل العراق، حيث يرجع نسبه إلى ربيعة بن نزار، وفي عام ثلاثمائة وثمانون للهجرة توجه صاعد البغدادي أبو العلاء إلى الأندلس لكي يدخلها ويسكن فيها مدة من الزمن، وذلك كان في زمن أبو عامر محمد بن أبي عامر الحاجب المنصور.
خير الدين الزركلي شاعر وأديب ومؤرّخ ومدوّن عربي وقومي من أصول سورية، ولد في التاسع من ذي الحجة في عام ألف وثلاثمائة وعشرة للهجرة.