دعاء التعوذ من ساعة الغفلة
أن يقول المسلم لطلب التوبة عند الموت والبعد عن موت الغفلة: "اللَّهُمَّ ارزقني قبل الموت توبة وعند الموت شهادة وبعد الموت جنة اللَّهُمَّ ارزقني حسن الخاتمة".
أن يقول المسلم لطلب التوبة عند الموت والبعد عن موت الغفلة: "اللَّهُمَّ ارزقني قبل الموت توبة وعند الموت شهادة وبعد الموت جنة اللَّهُمَّ ارزقني حسن الخاتمة".
حيث أنَّ هذه السورة تُعلِّم الفرد المسلم أن يرضى بما كتبه الله تبارك وتعالى له، وأنَّ الذي يُبعد عن أوامر الله جلَّ جلاله يقع في الهاوية، إلى جانب تحذير هذه السورة من النفاق.
أن يقول المسلم طالباً من الله تبارك وتعالى الثبات والعزم على الأمور المختلفة: "اللَّهُمَّ إنِّي أسألك الثبات على أموري كُلِها".
أن يطلب المسلم من الله عزَّ وجل أن يحفظه بالإسلام وهذا من خلال قوله: "اللَّهُمَّ اجعلني متمسكاً بديني الإسلام مهما جرى بي من ظروف تقهرني يا كريم".
أن يقول المسلم في دُعاءه: "اللَّهُمَّ اجعل والدي والمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات من السبعين ألفاً الذين يدخلون الجنّة بغير حساب ولا عذاب يا كريم يا مُجيب".
كما ويستطيع المسلم أن يزيد يقينه بالله جلَّ جلاله وهذا من خلال قوله دُعاء: "اللهمَّ إليك مددتُ يدي، وفيما عندك عظمت رغبتي، فاقبل توبتي، وارحم ضعف قوتي، واغفر خطيئتي، واقبل معذرتي، واجعل لي من كل خير نصيباً
يدعو المسلم الله تعالى لكي يزيده من العلم النافع من خلال قوله ما قاله الله تعالى في محكم التنزيل: "رَبِّ هَبْ لِي حُكْمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ"، سورة الشعراء/ آية_ 83.
كما ويمكن للفرد المسلم أن يدعو الله تبارك وتعالى وهذا بغية اتباه سنة سيدنا محمد عليه السلام وهذا من خلال قوله: " اللَّهُمَّ أحينا على سُنة النبي الكريم، وأمتنا على مِلَّته، واسقنا من حوضه، واحشرنا تحت لوائه".
أو قول الفرد المسلم في دعوته بغية زيادة الإيمان وترصينه في قلبه وتقويته: "اللَّهُمَّ انفعني بما علمتني وعلمني ما ينفعني وزدني علماً".
يحتوي هذا الدُعاء على العديد من الأمور الجيدة، حيث يحتوي الأمل والرجل وكذلك احتوائه على الاستجابة؛ تبعاً لأنَّه مرتبط بسورة الفاتحة، والتي تعتبر من أعظم السور القرآنية، وهذا على حسب ما أتى في النصوص المتوافرة
أن يدعو المسلم عند بداية الإجابة ويقول: "ربِّ اشرح لى صدري، ويسر لي أمري، واحلل عقدة من لساني، يفقهوا قولي بسم الله الفاتح، اللَّهُمَّ لا سهل إلا ما جعلته سهلاً يا أرحم الراحمين".
وفي رواية عن أبي موسى الأشعري أنَّه قال: "وُلِدَ لي غُلامٌ فَأتيْتُ بهِ النبيَّ -صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ- فَسَمَّاهُ إبراهيمَ فَحَنَّكَهُ بِتَمْرَةٍ ودعا لهُ بِالبَرَكَةِ ودَفَعَهُ إِلَيَّ".
عن عبد الله بن عمر رضي الله تعالى عنهما قال: " كان من دعاء رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ "اللَّهُمَّ إنِّي أعوذُ بك من زوالِ نِعمتِك، وتحوُّلِ عافيتِك، وفُجاءَة نِقمتِك، وجميعِ سُخطِك".
كما وتتوافر الكثير من الأدعية التي يمكن للفرد العبد المسلم أن يدعو بها الله تبارك وتعالى في شهر رمضان المُبارك، ويمكن له أن يدعوه تعالى بأي صيغة ولغة أرادها وليست بصيغة مشروطة للدُعاء.
تُظهر السنة النبوية الشريفة العديد من الأمور التي تُبيّن مدى حب النبي محمد عليه الصلاة والسلام لأمته، حيث أنَّه لم يؤثر عن الأنبياء الآخرين مدى حبهم لأمتهم وحرصهم عليها وهذا كما أُثر عن سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام.
ويمكن أيضاً أن يدعو الله تعالى وهذا من أجل العون والمساعدة بقوله: "اللَّهُمَّ سق علينا من رحمتك ما يغنينا، وارفع عنا من نقمك ما يؤذينا
فإنَّ لكل الأدعية والأذكار الواردة آنفاً الكثير من الفوائد والخصال التي يستفيد بها الفرد المسلم، ومن بينها بعد شرور الأقدار وما يخاف المسلم حدوثه.
كما ويدعو المقيم للمسافر ويقول في دُعاءه:" أستودع اللّه دينك، وأمانتك، وخواتيم عملك"، أمَّا بالنسبة لدعاء المسافر للمقيم فإنَّه يقول:" أستودعك الله الّذي لا تضيع ودائعه"؛ أي أنَّني أجعلك في وديعة الله تبارك وتعالى
أن يقول المسلم في صلاة التهجد وقيام الليل داعياً الله تبارك وتعالى: "ربنا لك الحمد ملء السماوات والأرض وملء ما شئت من شيء بعد، أهل الثناء والمجد أحق ما قال العبد وكلنا لك عبد".
إذاً يمكن للفرد المسلم أن يدعو الله من أجل تحقيق التوفيق والنجاح بأيِّ صيغة أراد، وبالتالي الاستمرار على الدُعاء والإلحاح فيه والمداومة عليه، وبالتالي فإنَّه يُنصح للفرد أن يستمر في الاستغفار فإنَّه يحل العديد من الأمور
لكل نبي ورسول الدُعاء الذي دعا الله تبارك وتعالى به، حيث تتوافر تلك الأدعية في كتاب الله العزيز القرآن الكريم، وفي هذا المقال سوف نتناول الحديث عن دعاء النبي هود عليه السلام.
كان النبي محمد عليه الصلاة وأتمِّ التسليم يقول وهذا في سجود التلاوة في الليل مراراً:"سجدَ وجهي للَّذي خلقَهُ، وشقَّ سمعَهُ وبصرَهُ، بحولِهِ وقوَّتِهِ فتبارَكَ اللَّهُ أحسنُ الخالقينَ"، صدق رسول الله الكريم.
وقال سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام فيما يتعلق بموضوع صلاة الوتر: "الوتر حقّ على كلّ مسلم، من أحب أن يوتر بخمسٍ فليفعل، ومن أحبّ أن يوتر بثلاثٍ فليفعل، ومن أحبّ أن يوتر بواحدةٍ فليفعل".
دعا كل نبي من الأنبياء عليهم السلام بدعاء معين وهذا لكي يفك الله تبارك وتعالى كربته، ومن بين هؤلاء الأنبياء هو نبي الله آدم عليه السلام، وفي هذا المقال سوف نتناول الحديث عن دعاء النبي آدم عليه السلام.
وفي هذا المقال سوف نتناول الحديث عن ذلك الدُعاء الذي علَّمه سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة وأتمِّ التسليم للسيدة عائشة بنت أبي بكر رضوان الله عليها.
أو أن يقول المسلم دعاء الخضر عليه السلام وهو: "اللَّهُمَّ مالكَ الملكِ تؤتي الملكَ مَن تشاءُ، وتنزعُ الملكَ ممن تشاءُ، وتعِزُّ مَن تشاءُ، وتذِلُّ مَن تشاءُ، بيدِك الخيرُ إنك على كلِّ شيءٍ قديرٌ" .
وفي هذا الدعاء طلب الإيمان بالله تبارك وتعالى، وكذلك التصديق الجازم به، وكذلك السلامة من كل البلاءات، إلى جانب شكر الله تبارك وتعالى على تلك النِعم الني أنعم بها على عباده، وكفِّ شرور الناس وبُعدها عنه.
ورد عن الصحابي الجليل أنس بن مالك رضوان الله عليه أنَّه قال:" كان النبي صلَّ الله عليه وسلَّم يقول: اللَّهُمَّ ربَّنا آتنا في الدُنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقِنا عذابَ النَّارِ".
يعتبر الأب والأم أحد أعظم النِعم التي أنعمَ الله تبارك وتعالى بها على عباده، كما ويعتبران هما اللذان بذلا كل ما يملكان وهذا بغية الحصول على راحة أبنائهم،
كما وقال أبو سلمة أيضاً رضي الله عنه وأرضاه في أحد الروايات: " إذا رأى أحدكم الرؤيا يكرهها، فليبصق عن يساره ثلاثا، وليستعذ بالله من الشيطان ثلاثاً، وليتحول عن جنبه الذي كان عليه".