قصة قصيدة أبيت اللعب إن سكاب علق
أما عن مناسبة قصيدة "أبيت اللعب إن سكاب علق" فيروى بأنه كان عند عبيدة بن الربيع التميمي فرس يقال لها سكاب، وكان يحب هذه الفرس كثيرًا ويعتني بها اعتنائًا شديدًا، فهي أغلى ما يملك على قلبه.
أما عن مناسبة قصيدة "أبيت اللعب إن سكاب علق" فيروى بأنه كان عند عبيدة بن الربيع التميمي فرس يقال لها سكاب، وكان يحب هذه الفرس كثيرًا ويعتني بها اعتنائًا شديدًا، فهي أغلى ما يملك على قلبه.
كان للخليفة عمر بن عبد العزيز العديد من الإنجازات في فترة خلافتها، ومن هذه الإنجازات إنجازات اقتصادية ودينية واجتماعية.
تعتبر مدينة بخارى واحدة من أعظم مدن ما وراء النهرين، وهي مدينة خضراء جميلة، فيها العديد من البساتين والحدائق والمزارع، وقد فتحها عبيد الله بن زياد.
بانقيا هي إحدى نواحي مدينة الكوفة بالعراق، وقد نزل بها نبي الله إبراهيم الخليل عليه السلام عندما خرج من بابل، وطلب من أهلها شراء النجف بالقرب منهم، فباعوها له بغنيمات، وعندما رأوا البركة التي حلت بها استعادوها منه.
كانت صفية عمة رسول الله قد أسلمت قبل هجرة رسول الله صل الله عليه وسلم، وخرجت مع المسلمين في معركة أحد فكانت تنقل الماء وتسقي الجنود وتبري السهام.
نقص عليكم اليوم تاريخ تسمية الديار المصرية فيما سبق من أزمنة باسم بابليون. من هو أبو صخر الهذلي؟ هو عبد الله بن سلمة السهمي الهذلي، شاعر من شعراء العصر الأموي، من أهل مكة المكرمة. قصة قصيدة وماذا ترجي بعد آل محرق أما عن مناسبة قصيدة “وماذا ترجي بعد آل محرق” فيروى بأن بابل […]
يروى بأن بارق هي ماء في العراق، ويروى بأنها جبل في تهامة، أو جبل في اليمن.
مرّ على مدينة بالس العديد من الأحداث على مر التاريخ، فقد كان الروم يسكنوها في عصر صدر الإسلام، وقاتلهم أبو عبيدة هنالك، فخرجوا منها، وفي العصر الأموي دخلها مسلمة بن عبد الملك، وحفر فيها نهرًا، وفي العصر الأموي كان الخلفاء يتوارثونها.
بعث ابن سيابة بكتاب إلى يحيى بن خالد البرمكي يطلب منه أن يعفو عنه بسبب خطأ اقترفه.
عندما وصل خبر الغمامة التي ظلت رسول الله صل الله عليه وسلم إلى خديجة رضي الله عنها، عرضت نفسها عليه للزواج منها.
كان هنالك حجر في مكة يسلم على الرسول قبل النبوة، وقد اختلف العلماء في موقع هذا الحجر، فمنهم من قال بأنه الحجر الأسود، ومنهم من قال بأنه غيره، وكان الرسول إذا خرج لقضاء حاجة الإنسان ابتعد عن مكة، فكان كلما مر بحجر أو شجر سلم عليه ذلك الحجر والشجر.
بعد أن تولى الحارث بن عمرو الكندي أمر قبائل بكر بن وائل، وغزا معهم ملوك الحيرة والشام، مات، فاختلف ابناه من بعده، وتقاتلا، حتى قتل شرحبيل، فأراد أخاه سلمة أن يثأر له، ولكن قاتله هرب.
بعد أن أصبح هشام بن عبد الملك خليفة، خاف حماد الراوية، واختبأ في بيته سنة كاملة، وبعد العام خرج، فلقيه شرطيان، وأخذاه إلى أمير العراق، فبعث به إلى الخليفة.
اشتهر عيسى بن إدريس بالكرم والشجاعة، ومن خبر شجاعته لحاقه بالأكراد في يوم، وقتله اثنان منهما في طعنة واحدة، وقد أنشد الكثير من الشعراء قصائد يمدحون فيها كرمه وشجاعته.
للخليفة كان عمر بن الخطاب رجلًا صاحب هيبة، وعندما توفي رثاه الكثير من الشعراء.
دخلت كل من عزة وبثينة إلى مجلس عبد الملك بن مروان، ودار بينهما وبين الخليفة حديث حول كل من جميل وكثير.
أغار بسطام بن قيس ومعه جماعة من أشاوس العرب في الجاهلية على الثعالب، وانتصروا عليهم، واستاقوا من عندهم إبلًا كثيرة، ومن ثم أغاروا على بني مالك، وأخذوا منهم إبلًا، فلحق بهم فرسانهم، وانتصروا عليهم، وأعادوا الإبل.
عندما تزوج الزبير بن عوام، وفي ليلة زواجه، أخذ يفتخر بنفسه، ولكن زوجته ردت عليه كلامه، وأخبرته بأن الهاشميين ذوو مكانة أعلى من مكانته، فخرج وأحضر جماعة من آل هاشم، ومنهم ابن العباس، الذي رد عليه كلامه.
عندما هرب إبراهيم بن المهدي من الخليفة المأمون، اختبأ عند قريبة له، فجعلت له جارية تقوم على خدمته، فوقع في حب تلك الجارية، وأنشد في يوم شعرًا يقصدها به، فأخبرت مولاتها بشعره، فوهبتها له.
بعد أن انتهى حكم الأمويين في الشام، وأخذ العباسيون يقتلون كل من بقي من مواليهم، هرب عبد الرحمن الداخل، وتوجه إلى المغرب، ومن هنالك توجه إلى الأندلس، ودخل إلى قرطبة، وأعلن الإمارة فيها، وخلال كل هذا لم ينسى الشام، وبقي الشوق في قلبه لها.
مرض الخليفة أبو بكر الصديق، وبقي مريضًا خمسة عشر يومًا قبل أن يموت، وعندما توفي رثته ابنته عائشة.
عندما أسلم امرؤ القيس، لحق به علي بن أبي طالب، وطلب منه أن يصاهره، فزوجه من إحدى بناته، وزوج ابناه الحسن والحسين من بنتيه الأخريات.
دخل الفضل بن ربيع إلى مجلس يحيى بن خالد البرمكي، وأراد منه أن يقضي له عشر مسائل، ولكنه لم يقض له أي واحدة منهنّ، فخرج من عنده وهو ينشد شعرًا، فسمعه يحيى، وأعاده، وحل له مسائله.
قبل أن يخرج معاوية بن أبي سفيان إلى الشام طلب من عثمان بن عفان أن يخرج معه إلى هنالك، ولكن عثمان رفض، وفضل البقاء في المدينة، وقبل أن يخرج معاية أوصى الصحابة على عثمان.
كانت الفتنة التي حصلت في عهد الخليفة عثمان بن عفان سبب مقتله، حيث قام جماعة بمهاجمته في منزله، وتمكنوا من قتله.
جعل الفضل بن يحيى له في خراسان خمسمائة ألف جندي، وكان ولائهم له وحده، أرسل منهم عشرين ألفًا، وبقي الآخرون في خراسان.
كان المهدي في مكة المكرمة حينما وصله خبر وفاة والده، فكتم الخبر يومان، ومن ثم خطب بالناس وأخبرهم بوفاته، وبايعه الناس على الخلافة يومها، وكان أول من عزاه وبارك له بالخلافة أبو دلامة.
في العام الذي ولي فيه هارون الرشيد خليفة للمسلمين، خرج إلى مكة المكرمة لأداء فريضة الحج، وبينما هو هنالك أعطى أهل الحرمين الكثير من الأموال، فمدحه الشاعر داود بن رزين بقصيدة.
بعد أن عاد علي بن أبي طالب إلى الكوفة، اعتزله عدد من جنوده، وعاد بعضهم، ولكن جماعة منهم أصرت على اعتزاله، فخرج إليهم وقاتلهم، وهم الذين يعرفون بالخوارج.
بعد أن عاد الزبير بن العوام من واقعة الجمل، لحق به رجل يقال له عمرو بن جرموز، وقام بقتله، فرثته زوجة الزبير بأبيات من الشعر.