قصة قصيدة أقول لها لما أتتني تدلني
أما عن مناسبة قصيدة "أقول لها لما أتتني تدلني" فيروى بأنه في يوم من الأيام، وبينما كان أبو نواس جالسًا في مجلسه، دخلت عليه إحدى نساء المدينة.
أما عن مناسبة قصيدة "أقول لها لما أتتني تدلني" فيروى بأنه في يوم من الأيام، وبينما كان أبو نواس جالسًا في مجلسه، دخلت عليه إحدى نساء المدينة.
أما عن مناسبة قصيدة "أينجو بنو بدر بمقتل مالك" فيروى بأن مالك بن زهير، وهو أخو قيس بن مالك، متزوجًا من امرأة من بني فزارة، وكان مقيمًا عندهم، وفي يوم من الأيام بعث له أخاه بكتاب.
هو أبو حفص عمر بن عبد العزيز الشطرنجي، من شعراء العصر العباسي، كان كثيرًَا ما يلعب الشطرنج، واشتهر بمدينته بشغفه وحبه لهذه اللعبة
أما عن مناسبة قصيدة "لو كان يمنع حسن الفعل صاحبه" فيروى بأنه في يوم من الأيام بعث في طلب أخته علية بنت المهدي، وعندما وصلها بأن أخاها الخليفة يريدها، جهزت نفسها مسرعة.
أما عن مناسبة قصيدة "لأم الأرض ويل ما أجنت" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام بسطام بن قيس بن مسعود بغزو قبيلة بني ضبة، وكان معه في هذه الغزوة أخاه السليل بن قيس، ورجل من بني أسد يسمى نقيد.
أما عن مناسبة قصيدة "إنها محنة الكرام إذا ما" فيروى بأن سهل السرخسي والد الفضل كان له اتصال بسلام بن الفرج، وهو أحد موالي يحيى بن خالد البرمكي وكان ذلك في فترة خلافة هارون الرشيد.
أما عن مناسبة قصيدة "رحن في الوشي وأصبحن" فيروى بأن الخليفة العباسي المهدي أبو عبد الله محمد بن عبد الله قد قرر أن يزيح ابنه الهادي عن ولاية عهده، ويعطيها لهارون الرشيد، فبعث إلى ابنه لكي يأتي إليه.
أما عن مناسبة قصيدة "بلغ المشارق والمغارب يبتغي" فيروى بأن ذو القرنين والذي يقال بأن اسمه الصعب بن شمر، كان عبدًا صالحًا يؤمن بالله العظيم وباليوم الآخر، وقد مكن الله تعالى له في الأرض.
أما عن مناسبة قصيدة "ما كل يوم ينال المرء ما طلبا" فيروى بأن سلالة ملوك قحطان ابتدأت من الملك قحطان، وبعد أن توفي استلم الملك ابنه الملك يعرب بن قحطان، ويقال بأن يعرب هو أول من نطق بالعربية.
أما عن مناسبة قصيدة "يا من أحس بإبني اللذين هما" فيروى بأنه في يوم من الأيام وصل الخبر إلى الخليفة علي بن أبي طالب بأن بسر بن أرطأة قام بقتل عبد الرحمن وأخاه قثم، وهما ابنا عبد الله بن العباس.
أما عن مناسبة قصيدة "تغيبت في منزلي برهة" فيروى بأن أبو العلاء المعري جلس في بيته لا يخرج منه لمدة تسعة وأربعون عامًا، فقد أمضى الشيخ الكفيف ما يقرب النصف قرن في بيته الواقع في معرة النعمان
أما عن مناسبة قصيدة "ثوى بمكة بضع عشرة حجة" فيروى بأنه عندما أذن الله للرسول بالهجرة من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة، وخرج من مكة، ووصل خبر لك إلى الأنصار من أهل المدينة، أصبحوا يخرجون كل يوم إلى منطقة يقال لها الحرة.
أما عن مناسبة قصيدة "يا سعاد الفؤاد بنت آثال" فيروى بأنه عندما توفي رسول الله صل الله عليه وسلم، افترق المسلمون إلى طوائف، فكان منهم من بقي على دينه وكأن شيئًا لم يكن، وكان منهم من يقول بأنه إن كان محمد كما قال نبيًا.
أما عن مناسبة قصيدة "والله لن يصلوا إليك بجمعهم" فيروى بأنه عندما رأى كبار قريش بأن أمر رسول الله صل الله عليه وسلم قد عظم وقوي، وعندما رأوا ما فعل عمه أبو طالب، خرجوا إليه، وأخذوا معه غلامًا من قريش يقال له عمارة بن الوليد.
أما عن مناسبة قصيدة "يا يوم حطين والأبطال عابسة" فيروى بأن صلاح الدين الأيوبي وقبل أيام من أن يخوض معركة حطين قام باستدعاء رئيس الشرطة في مدينة دمشق في سوريا.
أما عن مناسبة قصيدة "يا خير أسرته وإن رغموا" فيروى بأن الحسين بن الضحاك ترك البصرة، وتوجه إلى بغداد، وكان ذلك في عصر الخليفة العباسي محمد الأمين، وكان الحسين رجلًا ظريفًا، حسن العشرة.
أما عن مناسبة قصيدة "إن على أهل اللواء حقا" فيروى بأنه في معركة أحد، وعندما ابتدأت المعركة، واشتد القتال ما بين جيوش المسلمين وجيوش كفار قريش، وأصبحت القتال على أشده في كل زاوية من زوايا الميدان.
أما عن مناسبة قصيدة "تقول ودقت صدرها بيمينها" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان الهذلول بن كعب العنبري جالسًا في بيته، وإذ برجل يدق عليه باب بيته، فخرج لكي يرى من على الباب، فوجد بأنه صديق له.
أما عن مناسبة قصيدة "نعم القتيل إذا الرياح تناوحت" فيروى بأنه في يوم من الأيام صلى أمير المؤمنين أبو بكر الصديق رضي الله عنه صلاة الفجر بالمسلمين، وعندما انتهى من الصلاة، وجلس، والتف إلى المسلمين.
أما عن مناسبة قصيدة "سوام تداءت سومها وعجافها" فيروى بأن غلام يقال له رفاعة المحترش، وهو من بني جنب، وقد اتقن الشعر، وتبارز مع كبار شعراء قومه في الشعر، فغلبهم جميعًا.
أما عن مناسبة قصيدة "رد ثوبي مصندلا بعدما كان" فيروى بأن علي بن ظافر كان يخدم الأشراف، وكان يصحبه ليفعل ذلك رجل من أهل العلم والخبرة، يقال له جمال الدين، وعندما رأى علي بن ظافر ما على هذا الرجل من اختلال.
أما عن مناسبة قصيدة "حاشا لربة بيت منك صالحة" فيروى بأن شداد غضب في يوم من الأيام من ابنه عنترة غضبًا شديدًا، وكان ذلك بسبب قيام أحد الحاسدين لعنترة بالوشاية به إليه، فأحضره.
أما عن مناسبة قصيدة "يا أم داوي كبدي" فيروى بأن عنترة بن شداد كان في يوم من الأيام في أرض بني غيلان، وكان ذلك اليوم يومًا شديد الحر، والشمس ساطعة، فنزل تحت شجرة، يستظل بظلها.
أما عن مناسبة قصيدة "أبدا تحن إليكم الأرواح" فيروى بأن رجلًا يقال له يحيى الغوثاني قد رافق الشيخ محمد سعيد الطنطاوي على مدى خمسة وثلاثين عامًا، وخلال هذه الأعوام لم يكد يمر يوم.
أما عن مناسبة قصيدة "أبا خالد بادت خراسان بعدكم" فيروى بأن يزيد بن المهلب خرج في يوم من الأيام من مدينة البصرة في العراق، وتوجه صوب مكة المكرمة لأداء مناسك الحج،.
أما عن مناسبة قصيدة "الحب حلو أمرته عواقبه" فيروى بأن رجلًا من أهل بغداد يقال له أبي عكرمة خرج في يوم من الأيام من بيته، وتوجه صوب المسجد الجامع في بغداد، وبينما هو في طريقه إلى هنالك، مر من أمام منزل أبي عيسى بن المتوكل.
أما عن مناسبة قصيدة "فلولا التقى ثم النهى خشية الردى" فيروى بأنه عندما توفي سليمان بن عبد الملك بن مروان، وبعد أن تم دفنه خرج عمر بن عبد العزيز، فأتوه بمراكب الخلافة، لكي يركب فيها، ويعود إلى قصر الخلافة.
أما عن مناسبة قصيدة "وإذا الديار تنكرت سافرت في" فيروى بأن ابن حجر العسقلاني كان على الرغم من صغر سنه لا يترك جهدًا إلا ويبذله في سبيل طلب العلم وتحصيله، مهما كلفه ذلك من ابتعاد عن أحبته وأهله وأولاده وأصحابه.
أما عن مناسبة قصيدة "وقلت لعراف اليمامة دواني" فيروى بأن عروة بن حزام كان يحب فتاة يقال لها عفراء، وأراد أن يتزوج منها، ولكن والدها رفض أن يزوجه منها، ولكنه لم يخبره برفضه له، بل أنه قد قام بطلب مهر عال.
أما عن مناسبة قصيدة "أسائل عن وجناء في السجن جارها" فيروى بأن عبد الله بن عمرو الأموي العجري كان يتشبب بالعديد من النساء، حتى أن البعض شبهوه بالشاعر عمر بن أبي ربيعة.