قصة قصيدة ألا يا هند طال علي ليلي
اشترك ثابت قطنة في العديد من الوقائع والحروب في العصر الأموي، وكان فارسًا شجاعًا، بقي يقاتل الأتراك حتى تمكنوا من قتله في واحدة من الحروب.
اشترك ثابت قطنة في العديد من الوقائع والحروب في العصر الأموي، وكان فارسًا شجاعًا، بقي يقاتل الأتراك حتى تمكنوا من قتله في واحدة من الحروب.
أما عن مناسبة قصيدة "وأشعث قوام بآيات ربه" فيروى بأن السجاد محمد بن طلحة بن عبيد الله الأسدي كان يسجد في كل يوم ألف سجدة، وبسبب ذلك سمي السجاد، وعندما ولد أتت به أمه إلى الرسول صل الله عليه وسلم.
أما عن مناسبة قصيدة "لمن دمنة أقفرت بالجناب" فيروى بأن عمرو بن هند كان قد توعد بني حنظله بأن يقوم بحرق مائة رجل منهم، وفي يوم من الأيام خرج لكي يوفي بوعده تجاههم، وتوجه صوب ديارهم.
أما عن مناسبة قصيدة "وعلى عدوك يا ابن عم محمد" فيروى بأن ابن خالويه كان يحسد أبا الطيب المتنبي، وكان حريصًا في جميع أوقاته على التنقيص منه، والازدراء به، وكان كثيرًا ما ينم عليه.
أما عن مناسبة قصيدة "ربما ضربة بسيف صقيل" فيروى بأنه عندما أصبح المنذر بن ماء السماء ملكًا على الحيرة، وأصبح مستقرًا في ملكه، وضمن بأنه لا يوجد ما يعكر صفو مملكته، جهز جيشًا كبيرًا.
أما عن مناسبة قصيدة "لأجل ذلك سهروا في الليل ولم يناموا" فيروى بأن أحد التابعين الجليلين وهو رجل يقال له الربيعة بن خيثم، وكان الربيعة مشهور بين أهل المدينة بأنه يحب السهر حتى ساعات متأخرة من الليل.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا لا أبالي اليوم ما فعلت هند" فيروى بأن رجلًا من قبيلة همدان يقال له عثمان الهمداني تزوج من ابنة عم له، وفي يوم من الأيام اضطره العوز إلى السفر إلى أذربيجان، لعله يجد فيها رزقًا يعيل نفسه وزوجته به.
أما عن مناسبة قصيدة "لا يبعدن قومي الذين هم" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام جماعة من بني الحارث بن ثعلبة وكان قائدًا عليهم الأشتر بن جحوان الأسدي بالخروج في غزوة، وبقوا ينتقلون من مان إلى آخر حتى وصلوا إلى مكان فيه غدير.
أما عن مناسبة قصيدة "رفع الحياء بك اللواء ومجد" فيروى بأن عثمان بن عفان رضي الله عنه مشهورًا بأنه كريمًا جوادًا، وكان كثير الإنفاق في سبيل الله تعالى، فكان قد وضع جميع أمواله في سبيل نصرة الإسلام والمسلمين.
أما عن مناسبة قصيدة "إن أك قد أقصرت عن طول رحلة" فيروى بأن امرؤ القيس نزل في يوم من الأيام على قبيلة بكر بن وائل، وجلس في مجلس من مجالسهم.
أما عن مناسبة قصيدة "ما استمت أنثى نفسها في موطن" فيروى بأن عنترة بن شداد كان شاعرًا فارسًا شجاعًا لا يقبل على نفسه الدنيئة، فالجوع بالنسبة له أهون من أن يأكل طعامًا خبيثًا دنيئًا.
أما عن مناسبة قصيدة "ما سرني أن فؤادي ولا " فيروى بأن حمنة بنت عبد الرحمن الهاشمي كانت من أغنى نساء بني هاشم، وكانت امرأة أديبة فصيحة اللسان وشاعرة، وكانت تحب الخليفة الخليفة المأمون حبًا شديدًا.
أما عن مناسبة قصيدة "نحن غرابا عك عك" فيروى بأنه في عصر الجاهلية كان هنالك قبيلة من قبائل اليمن، وكان اسم هذه القبيلة قبيلة عك، وكان أهل هذه القبيلة يتوجهون إلى الحج في كل عام، ولكن قبل أن يتوجهوا إلى مكة المكرمة.
أما عن مناسبة قصيدة "سرى ليلا خيال من سليمى" فيروى بأن المرقش الأكبر أحب ابنة عمه، وقرر أن يذهب إلى بيت عمه ويطلبها للزواج، وبالفعل توجه إلى بيت عمه، وطلبها للزواج منه، ولكن عمه رفض أن يزوجه إياها.
أما عن مناسبة قصيدة "قتلنا بعبد الله خير لدانه" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج دريد بن معاوية "الصمة" لكي يغير على إبل تعود إلى قبيلتي عبس وفزارة، وكان معه في هذه الغزوة أخيه عبد الله.
أما عن مناسبة قصيدة "ربما يخفى على مثلك أن الفقر مر المذاق" فيروى بأنه كان هنالك امرأة في العصر الأموي، وكانت هذه الامرأة تعيش مع زوجها وأطفاها، وكان زوجها ميسور الحال، ولكن وفي يوم ضاقت عليه الأحوال.
أما عن مناسبة قصيدة "تغير الرسم من سلمى بأحفار" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان الخليفة عبد الملك بن مروان في مجلسه على سرير له، وكان عنده في المجلس رجل يقال له محمد بن يوسف الثقفي.
أما عن مناسبة قصيدة "وإذا الحجيج إلى المشاعر أوجفوا" فيروى بأن جرير بن عطية كان قد اشتهر بالفصاحة وسرعة البديهة، وبسبب ذلك شهد له كافة العرب، واشتهر بين كافة القبائل التي تقطن في منطقة الجزيرة العربية.
أما عن مناسبة قصيدة "يا سيدي وأمير الناس كلهم" فيروى بأنه قي يوم من الأيام كان الخليفة العباسي المأمون أبو العباس عبد الله بن هارون الرشيد في مجلسه، وكان عنده كل من عبد الله بن طاهر.
أما عن مناسبة قصيدة "لو كان حي وائلا من التلف" فيروى بأن أبو محرز خلف بن حيان الأحمر كان واحدًا من كبار العلماء في مدينة البصرة في العراق، وقد كان من اللغويين البارعين.
أما عن مناسبة قصيدة "مولاي يعجب كيف لم تتقنعي" فيروى بأن كسرى غضب في يوم من الأيام على وزيره بزرجمهر، فقرر أن يعدمه، وعندما أتى يوم تنفيذ حكم الإعدام على الوزير.
أما عن مناسبة قصيدة "لا تذكري مهري وما أطعمته" فيروى بأن عنترة بن شداد كان كلما أراد أن يقابل عبلة، خرج على ظهر فرسه، وتوجه إلى مكان اللقاء، وكان ينتظرها، وعندما تأتي وتطلب منه أن يسقيها الماء.
أما عن مناسبة قصيدة "دعاني سيد الحيين منا" فيروى بأن حربًا كبيرة وقعت بين كل من قبيلة قضاعة وقبيلة طيء، وشارك في هذه الحرب قبيلة بني ربيعة، وكان عندهم فارس يقال له البراق، وكان البراق واحدًا من أفضل فرسانهم.
أما عن مناسبة قصيدة "رضاك خير من الدنيا وما فيها" فيروى بأنه في يوم من الأيام رأى رجل فتاة في السوق، وكانت هذه الفتاة شديدة الجمال، فأغرم فيها، ووقع في عشقها.
أما عن مناسبة قصيدة "دعوت خليلي مسحلا ودعوا له" فيروى بأن الشعراء في العصور القديمة قد اشتهروا بأن لهم شياطين تملي عليهم شعرهم، وعلى سبيل الذكر لا الحصر فإن شيطان عمرو بن قطن يدعى جهنام، وشيطان عبيد بن الأبرص يدعى هبيد بن الصلادم.
أما عن مناسبة قصيدة "فللّه عينا من رأى من عصابة" فيروى بأن بنو بكر بن عبد مناة كانوا يبغضون قريش، وكان سبب ذلك أن قصي بن كلاب كان قد أخرجهم من مكة المكرمة مع من أخرج من قبائل خزاعة حينما قسمها رباعًا وخططًا بين قبائل قريش.
أما عن مناسبة قصيدة "أبلغ شهاب بني بكر وسيدها" فيروى بأن بسطام بن قيس قد أغار في يوم من الأيام على بني يربوع بن تميم، وأتاهم في وقت الضحى في يوم شديد المطر، وأتى صوب الإبل حين أخرجها الرعيان، وأخذها كلها.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا رأيت خالدا مخففا" فيروى بأن أبو بكر الصديق رضي الله عنه قد قرر أن يولي خالد بن الوليد الشام، وكان خالد ساعتها في الحيرة، فبعث إليه كتابًا بذلك، وعندما وصله الكتاب استخلف على الحيرة المثنى بن حارثة.
أما عن مناسبة قصيدة "باعت خزاعة بيت الله إذ سكرت" فيروى بأن كلاب بن مرة تزوج من فاطمة بنت سعد، فولدت فاطمة منه زيد وزهرة، ومن ثم توفي، وكان زهرة شابًا حينما توفي والده، ولكن زيد كان ما يزال غلامًا صغيرًا.
أما عن مناسبة قصيدة "يا عين جودي وأذري الدمع وانهمري" فيروى بأن الكثير من أهل قريش كانوا تجارًا، وكانت تجارتهم لا تتجاوز مكة المكرمة والمناطق المحيطة بها، وفي يوم من الأيام خرج هاشم بن عبد مناف إلى الشام.