قصة قصيدة لمن دمنة أقفرت بالجناب
أما عن مناسبة قصيدة "لمن دمنة أقفرت بالجناب" فيروى بأن عمرو بن هند كان قد توعد بني حنظله بأن يقوم بحرق مائة رجل منهم، وفي يوم من الأيام خرج لكي يوفي بوعده تجاههم، وتوجه صوب ديارهم.
أما عن مناسبة قصيدة "لمن دمنة أقفرت بالجناب" فيروى بأن عمرو بن هند كان قد توعد بني حنظله بأن يقوم بحرق مائة رجل منهم، وفي يوم من الأيام خرج لكي يوفي بوعده تجاههم، وتوجه صوب ديارهم.
أما عن مناسبة قصيدة "وعلى عدوك يا ابن عم محمد" فيروى بأن ابن خالويه كان يحسد أبا الطيب المتنبي، وكان حريصًا في جميع أوقاته على التنقيص منه، والازدراء به، وكان كثيرًا ما ينم عليه.
أما عن مناسبة قصيدة "سوام تداءت سومها وعجافها" فيروى بأن غلام يقال له رفاعة المحترش، وهو من بني جنب، وقد اتقن الشعر، وتبارز مع كبار شعراء قومه في الشعر، فغلبهم جميعًا.
أما عن مناسبة قصيدة "رد ثوبي مصندلا بعدما كان" فيروى بأن علي بن ظافر كان يخدم الأشراف، وكان يصحبه ليفعل ذلك رجل من أهل العلم والخبرة، يقال له جمال الدين، وعندما رأى علي بن ظافر ما على هذا الرجل من اختلال.
أما عن مناسبة قصيدة "كل يوم يحوي قتيبة نهبا" فيروى بأن قتيبة بن مسلم كان قد قرر أن يغزو إقليم الصغد، فقام بإرسال أخيه عبد الرحمن إلى إقليم سمرقند، وبعث معه بعشرين ألف مقاتل.
أما عن مناسبة قصيدة "لقد باع شهر دينه بخريطة" فيروى بأن يزيد بن المهلب قد قام يومًا بمحاصرة جرجان، وبقي محاصرًا لها، حتى أعن صاحبها له، وقام بمصالحته على سبعمائة ألف درهم وأربعمائة ألف دينار.
أما عن مناسبة قصيدة "ندمتم على قتل الأمير ابن مسلم" فيروى بأن قتيبة بن مسلم كان أحد سادات الأشراف وخيارهم، وكان قائدًا من أفضل القادة المسلمين، وكان شجاعًا صاحب حروب وفتوحات عديدة.
أما عن مناسبة قصيدة "يا جمل إنك لو شهدت بسالتي" فيروى بأنه كان هنالك رجل في اليمامة يقال له جحدر، وكان جحدر فاتكًا في الأرض التي يعيش فيها، ولم يسلم أحد من شره.
أما عن مناسبة قصيدة "يا عين جودي بدمع هاجه الذكر" فيروى بأن فترة خلافة الوليد بن عبد الملك بن مران قد شهدت العديد من الفتوحات الإسلامية.
أما عن مناسبة قصيدة "يلومونني ان بعت بالرخص منزلي" فيروى بأن الدنيا ضاقت على أبو الجهم العدوي، واحتاج إلى المال، ولكنه لم يجد أي طريقة لكي يجمع المال الذي يحتاجه، فقرر بسبب ذلك أن يبيع بيته.
أما عن مناسبة قصيدة "أمامة ما سعى الحريص بزائد" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج اثنان من أهل المدينة المنورة يقال لهما ابن جابر بن عبد الله الأنصاري وهو من أنصار رسول الله، والآخر هو عبد الله بن كريز بن عامر وهو من الثقيف.
أما عن مناسبة قصيدة "نفرتيتي تعالي نبتدأ الطريق" فيروى بأن نفرتيتي كانت واحدة من أقوى ملكات مصر، عاشت في القرن الرابع عشر قبل الميلاد، وهي التي وقفت أمام الفاسدين والظالمين وتصدت لهم.
أما عن مناسبة قصيدة "قد أكثروا لومى وما اقلا" فيروى بأنه عندما قتل عثمان بن عفان، واستلم الخليفة علي بن أبي طالب رضي الله عنه الخلافة من بعده، رفض أهل الشام وعلى رأسهم معاوية بن أبي سفيان أن يبايعوه كخليفة للمسلمين.
أما عن قصة قصيدة "معي صاحبا صدق إذا ملت ميلة" فيروى بأنه كان هنالك شاعر من أهل الحجاز يقال له عروة بن حزام، وبعد أن ولد بفترة وجيزة توفي والده، وبعد أن مات والده قام عم له بأخذه معه إلى بيته.
أما عن مناسبة قصيدة "وعلى أن أقود الخيل شعثا" فيروى بأن ثابت قطنة وهو ثابت بن كعب بن جابر العتكي الأزدي أبو العلاء، كان من أشراف العرب في العصر المرواني، وبالإضافة لكونه شريفًا من أشراف العرب.
أما عن مناسبة قصيدة "قد رابني من دلوي اضطرابها" فيروى بأن خلافًا قد دار بين العلماء والباحثين عن أول رجل قال الشعر من العرب، ولا يزال هذا الخلاف حتى أيامنا هذه، ومن هؤلاء من نسب أبياتًا من الشعر إلى سيدنا آدم عليه السلام.
أما عن مناسبة قصيدة "هل من شفاء لقلب لج محزون" فيروى بأنه كان هنالك مولى لعبد الملك بن بشر بن مروان يقال له عبد الملك بن رامين، وكان لهذا الرجل ثلاث جواري من أجمل الجواري.
أما عن مناسبة قصيدة "أحب الملاح البيض قلبي وربما" فيروى بأنه كان هنالك جارية من جاريات اليمامة، يقال لها عنان، وفي اليمامة نشأت، وتعلمت قول الشعر، فأصبحت واحدة من أفضل الشاعرات في عصرها.
أما عن مناسبة قصيدة "أنمي فأعقل في ضبيس معقلا" فيروى بأن عبيد وهو أبو وجزة السعدي عبدًا، ويروى بأنه قد تم بيعه في سوق يقال له سوق ذي المجاز، وقام بشرائه رجل يقال له وهيب بن خالد بن عامر من قوم سعد بن بكر بن هوازن.
أما عن مناسب قصيدة "أعطى عبيدا وعبيد مقنع" فيروى بأن أبو وجزة السعدي من امرأة يقال لها زينب بنت عرفطة بن سهل بن مكدم المزنية، وكان يحبها كثيرًا، وأنجبت له غلامًا سماه عبيد، وكان في كل ذلك الوقت يحبها.
أما عن مناسبة قصيدة "نوران ليسا يحجبان عن الورى" فيروى بأن أبي بكر بن بقي الأندلسي كان يجوب البلاد، ويتنقل من بلد إلى آخر طلبًا للرزق، ولم يكن يقر له قرار في أي بلد أو مكان، ولم يكن له بيت في بلد معين يلجأ إليه.
أما عن مناسبة قصيدة "وقد زعمت يمن بأني أردتها" فيروى بأن العباس بن الأحنف كان يحب فتاة، وكان قد سمى هذه الفتاة في قصائده فوز لأنه لم يكن يريد أحدًا أن يعرف من هي، وكان بين الاثنان لقاءات وجلسات.
أما عن مناسبة قصيدة "عصبت رأسها فليت صداعا" فيروى بأن العباس بن الأحنف كان يحب فتاة يقال لها فوز، وكان معتاد على أن يراها في كل يوم، فيجلس الاثنان، ويتحدثان سويًا، وعندما ينتهون من جلستهم.
أما عن مناسبة قصيدة "وأول ما قاد المودة بيننا" فيروى بأن جميل بن معمر هو واحد من أشهر الشعراء العرب، ويعود ذلك لأنه قد عشق فتاة تسمى بثينة وهام بها، وهي بثينة بنت حيان بن ثعلبة العذرية.
أما عن مناسبة قصيدة "دعوت المنى ودعوت العلى" فيروى بأن أبا الفتح بن العميد كان في مدينة بغداد مع الخليفة عضد الدولة، وعندما توجه عضد الدولة إلى بلاد فارس بعث إلى أبي الفتح أن يخرج من بغداد إلى الري.
أما عن مناسبة قصيدة "قالت حبست فقلت ليس بضائر" فيروى بأن الخليفة العباسي المتوكل على الله كان قد اتخذ من علي بن الجهم نديمًا له، وكان من أكثر الشعراء جلوسًا معه، وكان الخليفة يخبره بجميع أسراره.
هو أبو حفص عمر بن عبد العزيز الشطرنجي، من شعراء العصر العباسي، كان كثيرًَا ما يلعب الشطرنج، واشتهر بمدينته بشغفه وحبه لهذه اللعبة
أما عن مناسبة قصيدة "لو كان يمنع حسن الفعل صاحبه" فيروى بأنه في يوم من الأيام بعث في طلب أخته علية بنت المهدي، وعندما وصلها بأن أخاها الخليفة يريدها، جهزت نفسها مسرعة.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا ما للمليحة لا تعود" فيروى بأن رجلًا يقال له سعيد بن مسعدة خرج في يوم من الأيام يطلب ضالة له، وبينما هو في الطريق مر على ديار بني عذرة، ونزل على ماء لهم.
أما عن مناسبة قصيدة "فإن أك حالكا فالمسك أحوى" فيروى بأن نصيب بن رباح أحب فتاة يقال لها زينب، وكان نصيب عبدًا، وبعد أن تشبب بها ووصل خبر ذلك إلى أبيها منعها عنه، وطلب هو وجماعة من مولاه أن يقوم ببيعه.