أشعار دعبل الخزاعي في الهجاء
دِعبل الخُزَاعي، اختلف في اسمه وكنيته ولم يتفق المؤرخون على اسمه فقد ذكرت بعض المصادر التاريخية والأدبيهة دعبلاً بأسم: الحسن، عبد الرحمن أو محمد وله كنيتان: أبو جعفرأو أبو العلي، ولكنه أشتهر بأبو العلي.
دِعبل الخُزَاعي، اختلف في اسمه وكنيته ولم يتفق المؤرخون على اسمه فقد ذكرت بعض المصادر التاريخية والأدبيهة دعبلاً بأسم: الحسن، عبد الرحمن أو محمد وله كنيتان: أبو جعفرأو أبو العلي، ولكنه أشتهر بأبو العلي.
ابن الفارض هو عمرو بن علي الأصل، ولد سنة "576" للهجرة في مصر، ولقب بشرف الدين بن الفارض، يُعد ابن الفارض من الشعراء المتصوفين وقد لقب أيضاً بسلطان العاشقين، لابن الفارض دواوين كبيرة وضخمةً المحتوى ولكنها صغيرة الحجم كان كلها في الغزل.
عُرف البحتري بأنه كان شاعر من أهم شعراء العصر العباسي، وعُرف عنه أنه شاعر الوصف؛ لأنّه اعتمد في وصفه على الخيال والصفاء، تأثر البحتري بشعراء العرب وبكبار الشعراء وخاصةً أبي تمام فأخذ عنه الكثير من أقوله.
أبي تمام هو حبيب بن أوس الطائي، وهو أحد شعراء العصر العباسي وأحد أمراء البيان، كان أبي تمام ذا كلام فصيح وله أعراض شعرية في المدح والرثاء والهجاء والغزل، وأيضاً له عدة مصنفات ومنها: فحول الشعراء وديوان الحماسة ومختارات أشعار القبائل والنقائض.
كثر الغلمان في العصر العباسي، اذ حظي الغلمان بمكانةٍ عظيمة في قصور الخلفاء والأمراء، كما أصبح للغلمان أو الجواري مكانةً في نفوس الخلفاء.
هو أحمد شوقي علي أحمد شوقي ولد سنة 1868 ميلادي في القاهرة، يُعد شوقي أحد شعراء مصر وكاتب ايضاً حيث جمع شوقي قصائده في ديوانه الشوقيات، ويُعد من أعظم شعراء العرب، حيث نظم شعره أثناء دراسته للحقوق، وعُرف شوقي بالثقافة المتنوعة، وكان يلقب بأمير الشعراء.
المسيب بن علس شاعر جاهلي، كان أحد المفضلين في الجاهلية، وعدّه الأصمعي من فحول الشعراء، وله عدة خصائص:
من هو ابن المعتز: كما عُرف ابن المعتز بأنّه عالماً وأديباً وشاعراً وايضاً من خلفاء الدولة العباسية، كرسى نفسه للعلم والآدب وكتابة الشعر
هو أديب رفيق محمود، ولد في فلسطين سنة 1933 ميلادي، يُعدّ شاعراً من شعراء فلسطين، عمل في عضو اتحاد الكتّاب ومُنح شهادة تكريم في احتفال أُقيم بجامعة بيرزيت.
هو أبو الحسن علي بن أبي طالب الهاشمي القُرشي، ولد في عام ثلاثة وعشرون قبل الهجرة، وهو رابع الخلفاء الراشدين، وأول من آمن من الغلمان، توفي في عام أرعون للهجرة.
هو نصيب بن رباح، يلقب بأبو محجن، وهو شاعر من شعراء العصر الأموي، وهو واحد من الشعراء الفصيحين، وهو مولى للخليفة عمر بن عبد العزيز.
أما عن مناسبة قصيدة "يا من عدا ثم اعتدى ثم اقترف" فيروى بأن رجلًا من أشراف البصرة في يوم رأى جارية في السوق معروظة للبيع، وكان اسم هذه الجارية حُسن، وكانت حُسن تجيد الغناء والضر على العود.
أما عن مناسبة قصيدة "الذئب أغرى نعجة" فيروى بأنه في يوم كان الذئب جائع، فأخذ يصيح من شدة جوعه، وعندما سمع الراعي صوته خاف وقال: يا له من صوت مرعب، فصاح الراعي قائلًا: أسكت أيها الذئب.
أبو حفص عمر بن عبد العزيز بن مروان بن الحكم الأموي القرشي، وهو ثامن الخلفاء الأمويين، ولد في عام واحد وستون للهجرة، وتوفي في عام مائة وواحد للهجرة.
أما عن مناسبة قصيدة "يا ليت شعري عنك دخنتوس" فيروى بأنه لقيط جمع القبائل وأعد لقتال بني عامر، وأقبل هو والملوك ومن معهم، فوجدوا بني عامر قد أخوذوا شعبًا من شعوب الجبل " وهو انفراج بين جبلين" ليس له إلا طريق واحدة.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا يا لهف لو شهدت قناتي" فيروى بأن الأفوه الأوديفي يوم قام بتوجيه غارة على قبيلة عامر بن صعصعة وهم في نجد، وكان ذلك بسبب دم كان بينه وبينهم.
أما عن مناسبة قصيدة "أبيت فلا أهجو الصديق ومن يبع" فيروى بأن كعب بن زهير بن أبي سلمى بدأ يقول الشعر أينما ذهب، وعندما بلغ خبر ذلك إلى أبيه زهير بن أبي سلمى نهاه عن ذلك إن لم يكن متمكنًا من شعره.
أما عن مناسبة قصيدة "يا أم عمرو جزاك اللّه مكرمة" فيروى بأن الجاحظ كان قد قرر أن يكتب كتابًا يروي فيه نوادر المعلمين، في يوم دخل إلى مدينة، وبينما هو يمشي في أسواق المدينة، وجد معلمًا وكان هذا المعلم ذو هيئة حسنة.
أما عن مناسبة قصيدة "وكيف صبر النفس عن غادة" فيروى بأنه في يوم كان الحسن بن محمد بن طالوت في مجلس محمد بن عبدالله بن طاهر، وبينما هم جالسان قال محمد: إننا نحتاج إلى أن يكون معنا ثالث يؤنسنا بمجالسته.
بعث الحارث بن عباد بابنه إلى المهلهل وبعث معه بكتاب يحثه فيه على وقف القتال، ولكن المهلهل قتل ابنه، فثار الحارث وثأر له من عدي بن ربيعة وقومه.
يعد أبو مدين التلمساني واحدًا من كبار المتصوفين والشعراء في المغرب العربي والأندلس، وكان قد أحب فتاة من أهل حيه، ولكنها انتقلت إلى مدينة أخرى، فأنشد شعرًا يعبر عن شوقه إليها.
كان أبو قاسم الأندلسي من أفضل شعراء الأندلس، ولكنه اتجه متجه الفلاسفة، فأخرجه صاحب إشبيلية منها، وبقي يتنقل بين البلاد حتى دعاه المعز بن باديس، فأقام عنده، وأصبح من جلسائه.
لصفية بنت عبد المطلب العديد من الأخبار، ومن أخبارها ما حصل عندما خرج الرسول إلى الخندق، وأبقى النساء في حصن، وهي منهنّ، فقامت بقتل أحد جنود اليهود، وعندما توفي رسول الله رثته بأبيات من الشعر.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
هذه القصيدة للشاعره ليلى الإخيلية كان توبة بن الحمير يحبها ويهيم بها، وهذه القصه تختلف عن قصص الحب الأخرى لأن البطلة هنا امرأه فهي التي ذاع شعرها بين العرب.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذة القصيدة: فهو عنترة بن شداد بن عمر بن معاوية بن مخزوم بن ربيعه وقيل عنترة بن شداد العبسي على اختلاف بين الرواة.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.