قصة قصيدة لله عتاب بن مية إذا رأى
أما عن مناسبة قصيدة "لله عتاب بن مية إذا رأى" فيروى بأن بسطام بن قيس والحوفزان بن شريك ومفرق بن عمرو خرجوا في يوم من الأيام ومعهم جمع من بني شيبان للإغارة على بني تميم، وعندما وصلوا إلى بلادهم أغاروا على بني ثعلبة.
أما عن مناسبة قصيدة "لله عتاب بن مية إذا رأى" فيروى بأن بسطام بن قيس والحوفزان بن شريك ومفرق بن عمرو خرجوا في يوم من الأيام ومعهم جمع من بني شيبان للإغارة على بني تميم، وعندما وصلوا إلى بلادهم أغاروا على بني ثعلبة.
أما عن مناسبة قصيدة "وأبو جبيلة خير من" فيروى بأن اليهود قد استولوا على المدينة المنورة عندما نزلوا بها، واستمروا على ذلك حتى أصبح الفطيون اليهودي ملكًا عليهم، وكان رجلًا سيء السمعة فاجرًا، وكان يدخل بالامرأة إن تزوجت قبل ذلك.
أما عن مناسبة قصيدة "حكم حكيم الحكماء" فيروى بأنه كان هنالك رجل من الأعراب كان مشهورًا بفصاحته وقوته في اللغة العربية، وكان معتادًا على البقاء في مجلس حاكم المدينة، والاستماع إلى الشعراء في ذلك المجلس.
تعتبر مدينة بخارى واحدة من أعظم مدن ما وراء النهرين، وهي مدينة خضراء جميلة، فيها العديد من البساتين والحدائق والمزارع، وقد فتحها عبيد الله بن زياد.
كانت صفية عمة رسول الله قد أسلمت قبل هجرة رسول الله صل الله عليه وسلم، وخرجت مع المسلمين في معركة أحد فكانت تنقل الماء وتسقي الجنود وتبري السهام.
ادعى طليحة بن خويلد الأسدي النبوة، فبعث له أبو بكر بجيش على رأسه خالد بن الوليد الذي تمكن من الانتصار عليه، فهرب إلى الشام، ولكن المسلمين هنالك أمسكوا به وبعثوا به إلى المدينة، حيث تاب وأسلم.
بعث جبران خليل جبران رسالة يبين له فيها سبب كتابته قصيدة المواكب، التي بين فيها العديد من القضايا مثل الخير والشر والحب والسعادة.
اهتم الشاعر أحمد شوقي بالأطفال، وكتب لهم الشعر، وحث الشعراء على كتابة الشعر لهم، ومن ذلك قصيدة أنشدها حث فيها الأطفال على الاهتمام بنظافتهم كما تفعل الهرة.
افتتح أسد القسري مدينة ختل، فسار إليه ملك الترك وقاتله، واستمر القتال بينهم حتى يوم عيد الفطر، ومن ثم سار أسد إلى مرج بلخ وأقام فيها حتى عيد الأضحى، ومن ثم سار إلى ملك الترك، وقاتله، وانتصر عليه.
دخل كثير عزة في يوم من الأيام إلى مجلس الخليفة عبد الملك بن مروان، ومدحه بقصيدة، وعندما سمع الخليفة القصيدة قال له بأنه وجب عليه أن يمدحه كما مدح الأعشى قيس بن معد يكرب، فأقنعه كثير بأن شعره فيه أفضل من شعر الأعشى في قيس بن معد يكرب.
دخل كثير عزة إلى الخليفة في يوم، وكان في طريقه لقتال مصعب بن الزبير، فسأله الخليفة عن شعر تذكره له، وأخبره بأنه إن عرف ما هو له مايريد، فأخبره الشعر وأصاب، فأعطاه ما يريد، ومن ثم خرج إلى العراق.
غزا قتيبة بن مسلم بخارى، وقاتل الأتراك قبل أن يدخل إليها يومين وليلتين، وتمكن من الانتصار عليهم، ومن ثم دخل إليها وقاتل ملكها، ولكنه لم يتمكن من الانتصار عليه، فعاد إلى المرو، وعندها بعث إليه الحجاج يلومه، ويأمره أن يعود إليها، ويقاتل ملكها مرة أخرى.
التقى جيش يزيد بن المهلب مع جيش مسلمة بن عبد الملك، وحصل بينهم قتال شديد، وتمكن جيش يزيد من الانتصار، ولكن أهل الشام حضوا بعضهم على القتال، وحملوا على أهل العراق، حتى تمكنوا من الانتصار عليهم، وبقي الطرفان يتقاتلا حتى قتل اليزيد بن المهلب.
كان الشيب قد غزا رأس الخليفة عبد الملك بن مروان، فسأله أحدهم عن سبب ذلك، فأخبره بان الجلوس للقضاء بين الناس في كل أسبوع هو سبب ذلك، وكان إذا قام للقضاء بين الناس قام السياف إلى رأسه بالسيف وأنشد أبياتًا من الشعر.
خرج عبيد الله بن أبي بكرة إلى أرض الأتراك، وقاتلوا هنالك رتبيل ملك الترك، وتمكنوا من قتل عدد كبير من الأتراك، وهدموا قلاعهم، فهرب منهم رتبيل، ودخل مدينته العظيمة، وضيق عليهم الطرق، حتى تصالحوا معهم، وكان من المسلمين رجل يقال له شريح، استمر في القتال حتى قتل.
جمع علي بن أبي طالب رضي الله عنه في يوم فقهاء المدينة، وجعل يسألهم ويسألوه، وفي المساء انصرف جميعهم إلا شريح، بقي جالس، واستمر علي يسأله، فما سأله عن شيء إلا أجابه، فقال له: أنت أقضى العرب، وفي يوم احتكمت جدة غلام وأمه له، فحكم بينهما.
استدعى الخليفة المأمون في يوم محمد بن الجهم، وسأله عن قصائد نادرة في الغزل والهجاء والرثاء والمدح، فأنشده محمد بن الجهم أبياتًا لصريع الغواني.
تعتبر مدينة حلب واحدة من أجمل المدن، سكنها إبراهيم الخليل، وكان يحلب غنمه ويسقي الفقراء، ولذلك سميت حلب، فيها أسواق جميلة، ومسجدها الجامع متقن الصنع، وبجانبه مدرسة متقنة الصنع هي الأخرى.
دعا نبي الله صالح قوم ثمود إلى عبادة الله، فسألوه أن يخرج لهم ناقة من صخرة، وأخبروه صفاتها، فدعا الله أن يخرج لهم تلك الناقة، فأخرجها لهم الله، وآمن منهم عدد كبير، ولكن العدد الأكبر بقي على كفره.
طلب الملك عامر ذو رياش النعمان بن يعفر، وعندما وجده بمساعدة العرافين وضعه في السجن، وبقي في السجن حتى ماتت أمه.
خرج وفد من قوم عاد إلى هود عليه السلام، وطلبوا منه أن يخرج لهم مدينة من الجنة، فأخرجها لهم، ولكنهم لم يؤمنوا، فأهلكهم الله سوى رجل منهم آمن.
كان الخليل بن أحمد الفراهيدي نحويًا، وبالإضافة إلى ذلك فقد كان شاعرًا فصيحًا، وفي يوم من الأيام سمع أحدًا يتكلم عن حلم الأحنف ين قيس، وما قال فيمن يعوده، فنظم في ذلك أبياتًا من الشعر.
لقي رجل يقال له النائلي برجل يقال له الجاهلي، وطلب منه أن ينصحه، فنصحه ببيت من الشعر أن يتزوج، فأقسم عليه النائلي أن يكف، ولك لأن كلامه كان شديد الوقع عليه، ووعده أن يتزوج، خوفًا من سطوة لسانه، فنصحه الجاهلي أن يعجل بذلك.
غنى مغن في أحد الأيام في مجلس من مجالس البصرة شعرًا لحسان بن ثابت، وعندما سمع أحد الرجال في المجلس هذا الشعر، طلق من زوجته أن يذهب إلى القاضي عبيد الله ويسأله عن علته، فذهب إليه، وجاوبه القاضي
قام الممزق العبدي بهجاء النعمان بن المنذر، فغضب النعمان منه غضبًا شديدًا، وبعث له بكتيبة من كتائبة، وعندما وصله خبر ذلك وأدرك بأن ميت لا محالة رثى نفسه بقصيدة.
رأى الخليفة المعتز في يوم جارية لابن رجاء الكاتب، وأعجب بها، وطلبها منه، فوهبه ابن رجاء إياها، وفي ليلة من الليالي أنشدت أبيات من الشعر وهي تبكي، فسمعها الخليفة، وردها إلى ابن رجاء.
تزوجت هند بنت عتبة من الفاكه بن المغيرة، ولكنه اتهمها بشرفها، وعندما احتكم هو وإياها إلى كاهن في اليمن، وعلم بأنها بريئة، حاول أن يعيدها، لكنها رفضت، وتزوجت من أبي سفيان.
بعد أن انتشر خبر قول أحمد بن أبي دؤاد بخلق القرآن، ووصوله إلى الخليفة المتوكل على الله، أمر بعزله عن القضاء وعن المظالم، ومن ثم أمر بحبسه، ومصادرة كل أمواله، وبينما هو في السجن أصيب بالفالج، وتم عزل كل أهله من بغداد، فخرجوا منها وهم مهانون.
جاور ابنا هجيمة قوم ثعلبة بن يربوع، فأغار عليهم جماعة من بني ثعلبة، وأخذوا إبلهم، فلحقوا بهم، واقتتل الاثنان مع عتيبة بن الحارث، وتمكن عتيبة من قتلهما كلاهما.
أغار بنو أسد على بني يربوع، فقام رجل من بني أسد يقال له ذؤاب بن ربيعة الأشتر بقتل عتيبة بن الحارث، وتمكن ابن عتيبة من أسر ذؤاب، ولم يكن يعلم بأنه قد قتل أباه، وعندما وصله بأنه هو من قتل أباه قام بقتله.