قصة قصيدة وأصبح بطن مكة مقشعرا
هو الحارث بن عبد الله بن أبي ربيعة القرشي المخزومي، ولّاه عبد الله بن الزبير واليًا على البصرة، وبقي واليًا عليها لمدة عام، ثم عزله عنها، روى بعض الأحاديث عن عمر بن الخطاب، وعن عائشة، وعن أم سلمى.
هو الحارث بن عبد الله بن أبي ربيعة القرشي المخزومي، ولّاه عبد الله بن الزبير واليًا على البصرة، وبقي واليًا عليها لمدة عام، ثم عزله عنها، روى بعض الأحاديث عن عمر بن الخطاب، وعن عائشة، وعن أم سلمى.
كانت حالة الشاعر عندما ألقى هذه القصيدة الخف من الإمتحان الذي تقدم له، واستصعابه، وحاول أن يكون ظريفًا لكي ينال من معلمه أي علامة لا يستطيع تحقيقها بالإجابة على الأسئلة فقط.
أما عن مناسبة قصيدة "انظر قراد وهاتا نضرة جزعا" فيروى بأنه في دخل زرارة بن عدس إلى بيته، فرأى ابنه لقيط وهو يضرب غلمانًا له، وكان وقتها شابًا، فقال له زرارة: والله إنّ صنيعك كأنما أحضرت لي مائة من إبل المنذر بن ماء السماء.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا لا أبالي بعد يوم بسحبل" فيروى بأن رجل من الحارثيين ورجل من العقيليين اجتمعا عند جارية لشعيب بن صامت الحارثي، وأخذا يتحدثان إليها، فمالت الجارية إلى العقيلي.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا يا لهف لو شهدت قناتي" فيروى بأن الأفوه الأوديفي يوم قام بتوجيه غارة على قبيلة عامر بن صعصعة وهم في نجد، وكان ذلك بسبب دم كان بينه وبينهم.
أما عن مناسبة قصيدة "وإن سلوي عن جميل لساعة" فيروى بأن جميل بن معمر قد أحب بثينة بنت حيان، وهي أحد فتيات قومه وقد كان وقتها فتى صغير ، وعندما كبر خطبها من أبيها فرفض أن يزوجه إياها.
هو الحصين بن حمام بن ربيعة المريّ الذبياني، يكنى أبو يزيد، وهو من الشعراء الجاهليين، وكان معروفًا بالفروسية والشجاعة، وهو سيد بني سهم بن مرة من ذبيان.
أما عن مناسبة قصيدة "أعيني ألا فابكي عمير بن معبد"فيروى بأن دخنتوس بنت لقيط كانت قد تزوجت عمرو بن عدس، وهو ابن عمها، وعلى الرغم من كبر عمره، إلا أنه قد كان من أكثر القوم شرفًا ومالًا.
أما عن مناسبة قصيدة "يا ليت شعري عنك دخنتوس" فيروى بأنه لقيط جمع القبائل وأعد لقتال بني عامر، وأقبل هو والملوك ومن معهم، فوجدوا بني عامر قد أخوذوا شعبًا من شعوب الجبل " وهو انفراج بين جبلين" ليس له إلا طريق واحدة.
أما عن مناسبة قصيدة "نهيت زيادا والمهامه بيننا" فيروى بأن القتال الكلابي وهو عُبيد بن مُجيب بن المضرحي من بني كلاب بن ربيعة، في يوم كان واقفًا مع ابنة عم له تدعى العالية بنت عبيد الله
أما عن مناسبة قصيدة "ألا ليت زوجي من أناسٍ ذوي غنى" فيروى بأنه كان لذي الإصبع العدواني أربعة بنات، وكان لا يرضى بأن يزوجهن من شدة غيرته، فقد كان رجلًا غيورًا، وفي يوم وبينما بناته قد خلون في غرفة يتحدثن
أما عن مناسبة قصيدة "أأسيد إن مالا ملكت" فيروى بأن ذا الأصبع العدواني وهو حرثان بن محرث بن الحارث بن ربيعة، كان حكيمًا من حكماء العرب، وفي يوم جلس مع ابنه أسيد قبل أن يموت.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا أيها الباغي القرى لست واجداً" فيروى بأن فضاله بن شريك مر في يوم على عاصم بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما، وقد كان يومها في ناحية من نواحي المدينة المنورة، وقال فيه الشعر.
هو سلامة بن جندل بن عبد عمرو، أبو مالك، من بني كعب بن سعد التميمي، وهو من الشعراء الجاهليين، ويعتبر أحد فرسان بني تميم، اشتهر بوصف الخيل في شعره وقد برع في ذلك.
أما عن مناسبة قصيدة "أبيت فلا أهجو الصديق ومن يبع" فيروى بأن كعب بن زهير بن أبي سلمى بدأ يقول الشعر أينما ذهب، وعندما بلغ خبر ذلك إلى أبيه زهير بن أبي سلمى نهاه عن ذلك إن لم يكن متمكنًا من شعره.
أما عن مناسبة قصيدة "لعمري لقد أشجى تميما وهدها"فيروى بأنه عندما توفي الفرزدق همام بن غالب بن صعصعة الدارمي التميمي، ووصل خبر ذلك إلى الجرير بن عطية الكلبي اليربوعي التميمي.
وأمَّا عن قصة قصيدة " أبى غرب هذا الدمع إلا تسرعا " يحكى أنَّ أبو فراس الحمداني كتب رسالة إلى ابن عمه سيف الدولة الحمداني فكانت تتضمن بما قرره مع ملك الروم من الفداء.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو أبو فارس الحارث بن سعيد بن حمدان الحمداني التغلبي الرَّبعي، هو شاعر و قائد عسكري حمداني.
أمَّا عن قصة قصيدة "أتزعم يا ضخم اللغاديد أننا" بعد أن وقع الأمير والفارس والشاعر أبو فراس الحمداني أسيراً عند الروم
أمَّا عن مناسبة قصيدة " دعوتك للجفن القريح المسهد " عندما خرج ( بودرس ) ابن مرديس البطريق وهو ابن أخت ملك الروم ومعه ألف فارس من جنود الروم
أمَّا عن قصة قصيدة "ولله عندي في الإسار وغيره" عندما وقع أبو فراس الحمداني أسيرًا عند الروم في القسطنطينية أكرمه ملك الروم أكرامًا
أمَّا عن مناسبة قصيدة " لمثلها يستعد البأس والكرم " استقر ناصر الدولة الحمداني في بغداد وكان يمارس سلطاته كونه أمير الأمراء فيها
أمَّا عن قصة قصيدة "أشدة ما أراه منك أم كرم" قرر سيف الدولة الحمداني أن يحارب بلد (ابن شميشق) فأخذ يعمل الغزوة تلو الأخرى وكان وقتها أبو فراس الحمداني
أمَّا عن قصة قصيدة "وراءك يا نمير فلا أمام" قام مرج بن جحش بالغارة على عين قاصر وكان معه نمير ومطعم بن علي الضبابي على خيل من نمير
أمَّا عن قصة قصيدة "أيا عجبا لأمر بني قشير" كانت قبيلة بني قشير من القبائل الموالية لسيف الدولة الحمداني فكانوا كالرعايا لبني حمدان وكانوا يخرجون معهم للحروب.
أمَّا عن قصة قصيدة "لعل خيال العامرية زائر" قاتل سيف الدولة الحمداني بني عامر بن صعصعة ومن والاهم من قبيلتي (طيىء وكليب) كانوا قد أجمعوا على مخالفته وقتاله.
أمَّا عن قصة قصيدة "أيا قومنا تشبوا الحرب بيننا" سافر ابن بويه الديلمي إلى نصيبين في سنة ثلاثمائة وسبعً وثلاثين لمقابلة ناصر الدولة الحمداني.
أمَّا عن قصة قصيدة "يا ضارب الجيش بي في وسط مفرقة" عندما أنشغل سيف الدولة الحمداني بقتال الروم وبدأت تضعف الدولة الحمدانية.
أمَّا عن قصة قصيدة "أما لجميل عندكن ثواب" أسرى سيف الدولة الحمداني ابن أخت الروم وعندما طلب ملك الروم فكَّ أسره رفض سيف الدولة ذلك ألا بفداء
أمَّا عن قصة قصيدة "أبنيتي لا تحزني" عندما أستيقضا أبو فراس الحمداني صباح يوم مقتله كئيبًا وحزينًا وكان في الليلة الماضية قد حلم حلمًا سيئًا فأصابه قلقه عظم.