قصة قصيدة أهل ودي ألا سلموا
كانت حالة الشاعر عندما ألقى هذه القصيدة الحب والعشق الشديد لمحبوبته، والحزن لعدم قدرته على أن يحضى بها.
كانت حالة الشاعر عندما ألقى هذه القصيدة الحب والعشق الشديد لمحبوبته، والحزن لعدم قدرته على أن يحضى بها.
هي جارية يقال لها محبوبة، أهديت للخليفة جعفر المتوكل على الله، وكانت تجيد الشعر، والغناء، والأدب، والرواية.
هو البرج بن مسهر بن جلاس بن الأرت الطائي، ولد عام خمسمائة وخمسة وتسعون ميلادي، في نقبين في حائل، وهو أحد معمري الجاهلية الذين ذكروا في التراث، وله خبر مع والد حاتم الطائي عندما قام باختبار أحد الكهنة في مدينتهم، وقد انتقل إلى الشام وتنصر هنالك.
أما عن مناسبة قصيدة "ولائمة لامتك يا فضل في الندى" فيروى بأن الفضل بن يحيى وزير هارون الرشيد، خرج في يوم للصيد، وبينما هو في موكبه، رأى أعرابيًا على ناقته من بعيد، وهو متجه إليهم.
أما عن مناسبة قصيدة "قال لي أحمد ولم يدر ما بي" فيروى بأن أبو العتاهية كان مغرمًا بجارية تدعى عتبة، ولكن عتبة لم تكن تحبه، وقد كانت عتبة جارية أم هارون الرشيد، فذهب أبو عتاهية إلى الخليفة، يستعطفه ويطلب منه أن يزوجه منها، ولكن هارون الرشيد كان رجلًا يحترم حرية المرأة، ولا يستهين بأحد رجلًا كان أم امرأة.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا هبت رياح أبي عقيل" فيروى بأن لبيد بن ربيعة كان من أكثر الناس كرمًا وجودًا في الجاهلية، وكان قد نذر على نفسه أن لاتهب رياح الصبا إلا أطعم المساكين
أما عن مناسبة قصيدة "خليلي مرا بي على أم جندب" فيروى بأن إمرؤ القيس كان ليس محبوب عند النساء، وبأنه في يوم تزوج من امرأة من طيئ، وقد كرهته من أول يوم لها معه
أما عن مناسبة قصيدة "أتأكل ميراث الحتات ظلامة" فيروى بأنه في يوم دخل الأحنف بن قيس والحتات بن يزيد المجاشعي على معاوية بن أبي سفيان، فأمر معاوية للأحنف بن قيس بأربعين ألف درهم
أما عن مناسبة قصيدة "هاج الهوى لفؤادك المهتاج" فيروى بأنه في يوم مر راكبًا من اليمامة على الفرزدق، وكان الفرزدق جالسًا أمام بيته، فاستأذن الرجل الفرزدق للجلوس،فأذن له، وعندما جلس الرجل، قال له الفرزدق.
أما عن مناسبة قصيدة "لما رأيت الأرض قد سد ظهرها" فيروى بأنه عندما وصل خالد بن عبد الله القسري إلى العراق، أوثق عمر بن هبيرة وحبسه في بيت الحكم بن أيوب الثقفي، في منطقة واسط، وكان لابن هبيرة غلمان من الروم.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا لا تلوماني كفى اللوم ما بيا" فيروى بأن قبائل مذحج قامت بتجهيز نفسها، وجمعت حلفائها لقتال بني تميم، وكان جيشها جيشًا عضيمًا، فساروا إليهم، ووقع بينهم وبين بني تميم ما تسمى بواقعة يوم الكلاب الثاني.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا اعتزليني اليوم خولة أو غضي" فيروى بأن طرفة بن العبد كان في أيام شبابه شابًا معجبًا بنفسه، مغرورًا، يمشي مشية تعبر عن هذا الإعجاب والغرور.
أما عن مناسبة قصيدة "وكيف صبر النفس عن غادة" فيروى بأنه في يوم كان الحسن بن محمد بن طالوت في مجلس محمد بن عبدالله بن طاهر، وبينما هم جالسان قال محمد: إننا نحتاج إلى أن يكون معنا ثالث يؤنسنا بمجالسته.
هو الوليد بن عبيد بن يحيى الطائي, أبو عبادة البحتري، ولد سنة مئتان وخمسة هجري، في منطقة منبج، إحدى مدن حلب في سوريا، ثم انتقل إلى حلب وتعلم فيها البلاغة والشعر
أما عن مناسبة قصيدة "أوه بديل من قولتي واها" فيروى بأن أبو الطيب أقام في بيت أبي الفضل ابن العميد، وبعد تمام الشهرين جهز نفسه للرحيل إلى الكوفة، ولكن قبل أن يهمّ بالرحيل.
أما عن مناسبة قصيدة "باد هواك صبرت أم لم تصبرا" فيروى بأن أبو الطيب المتنبي توجه من بغداد إلفى بلاد فارس يريد لقاء أبو الفضل ابن العميد، وقد أخذ طريق الأهواز إلى هنالك
أما عن مناسبة قصيدة "أرى المتشاعرين غروا بذمي" فيروى بأن أبو الطيب المتنبي خرج من الكوفة إلى بغداد، وعندما وصلها، أقام في بيت اللغوي علي بن حمزة البصري.
أما عن مناسبة قصيدة "أحجاج إما أن تمن بنعمة" فيروى بأن يزيد بن قرة الشيباني كان من الرجال الشديدين المنيعين، وكان يتبع رأي الخوارج، فلم يكن يخشى عمال الحجاج في العراق، وعندما وصل خبر ذلك إلى الحجاج، غضب غضبًا شديدًا، وبعث إلى عبد الملك بن مروان يخبره بشأنه، فكتب عبد الملك للحجاج بأن يتمكن منه بأي طريقة كانت
أما عن مناسبة قصيدة "أقوم يقتنون الإبل تجرا" فيروى بأن ضباعة بنت عامر بن قرط بن سلمة بن بشير، متزوجة من هوذه بن علي الحنفي، وهو الذي زاد في مدحه الأعشى، وكان قد سماه في شعره الوهاب، ومات هوذة، وورثت ضباعة منه مالًا كثيرًا، فرجعت بمالها إلى ديارها.
أما عن مناسبة قصيدة "قتيل بني عوف وأيصر دونه" فيروى بأن ليلى الأخيلية قد أحبت توبة الخفاجي، ولكن والدها لم يقبل أن يزوجها منه،فزوجها من غيره وهو عوف بن ربيعة، وقد كان عوف رجلًا غيورًا.
أما عن مناسبة قصيدة "نأتك بليلى دارها لا تزورها" فيروى بأن ليلى الأخيلية قد عرفت بحبها لتوبة الخفاجي، مذ كانت صغيرة، فقد هامت بحبه وهو هام بحبها، وكانت ليلى تمتاز بأنها جميلة فقد كانت من أجمل نساء العرب في زمانها.
أما عن مناسبة قصيدة "عاود عيني نصبها وغروره" فيروى بأن عبدالله بن عجلان قد أحب هند بنت كعب بن عمرو وتزوجها، وقد عاش معها ثمان سنوات من أجمل ما يكون، ولكنها لم تنجب له ولد، ولذلك أصر عليه والده أن يطلقها فطلقها.
أما عن مناسبة قصيدة "لقد كنت ذا بأس شديد وهمة" فيروى بأن عبدالله بن عجلان خرج في يوم يقصد ضالة له، وبينما هو في طريقة، وصل إلى ماء كانت تقصده بنات حيهم، فأخفى نفسه عنهنّ، وجلس ينظر إليهنّ، فلم تشعر به أي واحدة منهنّ، وبينما هو ينظر إليهنّ، رأى هند بنت كعب بن عمرو النهدي، فأعجب بجمالها.
أما عن مناسبة قصيدة"لعمري لقد لاحت عيون كثيرة" فقد عرف عن الأعشى بأنه لا يمدح أحدًا إلا رفع من شأنه، ولا يهجو أحدًا إلا حطّ من شأنه، وكان من يريد أن يرفع من شأنه، يذهب إلى الأعشى ويستميله إلى جانبه.
هو لبيد بن ربيعة بن عامر بن مالك، من قبيلة هوازن، ولد في نجد في الجزيرة العربية في عام خمسمائة وستون ميلادي، ويعد أحد الشعراء الجاهليين، وقد مدح لبيد الكثير من الملوك الغساسنة.
هو زهير بن ربيعة بن رياح المزني، أحد الشعراء الجاهليين، ولد في غطفان في نواحي المدينة المنورة، وقد عاش في القرن السابق للإسلام، مات أبوه ربيعة وهو صغير، فنشأ في بيوت أخواله
أما عن مناسبة قصيدة "وفاؤكما كالربع أشجاه طاسمه" فقد أراد الله لأبي الطيب المتنبي أن يلتقي بسيف الدولة الحمداني، وأن يمتزج تاريخه بتاريخ الأمير على مر العصور والأيام.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا غامرت في شرف مروم" فيروى بأن أبو الطيب المتنبي غادر الرملة، متوجهًا إلى إنطاكية، وبينما هو في طريقة إلى إنطاكية مرّ ببعلبك، حيث كان فيها علي بن عسكر
أما عن مناسبة قصيدة "أعيدوا صباحي فهو عند الكواعب" فيروى بأن أبو الطيب المتنبي قد ارتحل إلى الشام، وبينما هو هنالك دعاه الحسن بن عبيد الله بن الطغج إلى الرملة ليمدحه
أما عن مناسبة قصيدة "لا تأمن للملوك ولو توّجوك" فيروى بأنه في يوم خرج ملك، وكان معه وزيرًا له، وكانا الإثنان قد لبسا ملابس لا يعرفا من خلالها، وأخذ الملك ووزيره يمشيان في أرجاء المدينة.