قصة قصيدة قالت أراه واحدا لا أخا له
أما عن مناسبة قصيدة "قالت أراه واحدا لا أخا له" فيروى بأن الشاعر الفرزدق كان متزوجًا من امرأة يقال لها نوار، وبعد أن مضى دهر على زواجه منها، ولأنه لم يولد له أي غلام.
أما عن مناسبة قصيدة "قالت أراه واحدا لا أخا له" فيروى بأن الشاعر الفرزدق كان متزوجًا من امرأة يقال لها نوار، وبعد أن مضى دهر على زواجه منها، ولأنه لم يولد له أي غلام.
أما عن مناسبة قصيدة "وإذا شهدت لثغر قومي مشهدا" فيروى بأن الجرير كان عند الحجاج بن يوسف الثقفي في العراق، وكان الحجاج قد أعطاه الأمان، بعد أن ملأ قلبه بالخوف منه، وعندما توجه الحجاج إلى البصرة.
أما عن مناسبة قصيدة "يلوم على القتال بنو عقيل" فيروى بأن توبة بن الحمير كان يكثر من الإغارة على كل من بني الحارث بن كعب، وعلى عمدان، وكان يقطنون في مكان بين أرض بني عقيل.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا ما ابن عبد الله خلى مكانه" فيروى بان نبي الله سليمان عليه السلام كان في يوم من الأيام في مجلس له، وكان عنده طيور من جميع الأنواع، ومن هذه الطيور كان هنالك طائر يقال لها العنقاء.
أما عن مناسبة قصيدة "يا عبل إن هواك قد جاز المدى" فيروى بأنه كان لشداد ابنة اسمها مروة، وكانت مروة متزوجة من رجل يقال له الحجاج بن مالك، وهو من بني غطفان، وفي يوم من الأيام تقدم رجل للزواج من أخت الحجاج بن مالك.
أما عن مناسبة قصيدة "لله من لمعذبين رماهما" فيروى بأن محمد بن طاهر كان في عام من الأعوام في الحج، وبينما هو يطوف ببيت الله الحرام، رأى جارية شديدة الجمال، وفي تلك اللحظة وقع في حبها.
أما عن مناسبة قصيدة "هل تعرف الدار مذ عامين أو عاما" فيروى بأنه حينما قام أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه بتعيين أبو موسى الأشعري واليًا على العراق، توجه أبو موسى إلى العراق.
أما عن مناسبة قصيدة "تمادى القطر وانقطع السبيل" فيروى بأن محمد بن أمية كان يحب إحدى الجواري المغنيات، وكان اسم هذه الجارية خداع، وكانت ملكًا لخال الخليفة المعتصم بالله.
أما عن مناسبة قصيدة "فإن تنج منها يا أبان مسلما" فيروى بأن نافع بن علقمة الكناني كان عاملًا على مكة المكرمة، وفي الفترة التي كان فيها عاملًا منع الغناء والمغنين، ومنع أيضًا بشرب الخمر.
قالت تصدى له ليعرفنا ثم اغمزيه يا أخت في خفر قالت لها وقد غمزته فأبى
لأمر المنايا علينا طريق وللدهر فينا اتساع وضيق وأيامنا عبر للأنام
أما عن مناسبة قصيدة "تأهب مثل أهبة ذي كفاح" فيروى بأنه في يوم طلبت خالة جساس البسوس منه أن ترعى ناقتها مع نيق القوم، فوافق لها على ذلك، وكانت نيق بني تغلب وبني بكر ترعى سوية.
فقل للخليفة إن جئته نصوحا ولا خير في متهم إِذا أيقظتك حروب العدا
أما عن مناسبة قصيدة "يا قلب لكويك بالنار" فيروى بأنه كان هنالك شاعر تونسي يقال له ابن عروس، وكان عمر هذا الشاعر ما يقرب الستون عامًا، وفي يوم من الأيام وبينما هو في أحد أسواق تونس.
وقلت لَها يا عز أَرسل صاحبي على نأي دار والرسول موكل بأن تجعلي بيني وبينك موعدا
أما عن مناسبة قصيدة "ونحن ولينا البيت من بعد جرهم" فيروى بأنه بعد أن توفي نابت بن إسماعيل، اجتمع العرب على أن تكون ولاية بيت الله الحرام في أيدي قبيلة جرهم، وبالفعل تسلموا ولايتها، وبقوا على هذه الحال مدة من الزمن.
ألا قف برسم الدارِ واستنطق الرسما فقد هاج أحزاني وذكرني نعما فبت كأني شارب من مدامة
أما عن مناسبة قصيدة "الآن إذ حشرجت نفسي وحاصرها" فيروى بأنه كان هنالك شاب من قبيلة بني عذرة، يقال له أبو مالك بن النضر، كان يحب ابنة عمه حبًا شديدًا ويهواها.
أما عن مناسبة قصيدة "يا مؤنس الأبرار في خلواتهم" فيروى بأن رجلًا يقال له ذو النون كان في يوم يسير على شاطئ البحر، وبينما هو في مسيره رأى فتاة جالسة بالقرب من البحر.
أما عن مناسبة قصيدة "بارك فيك الله من غلام" فيروى بأنه حينما علمت آمنة بنت وهب بأن زوجها قد توفي، حيث أخبرها أباها بأنه قد تعرض لمرض بينما هو مسافر، وتوفي في يثرب ودفن هنالك.
أما عن مناسبة قصيدة "أبعد بياض الشعر أعمر مسكنا" فيروى بأنه في يوم من الأيام توجه سبط ابن الجوزي إلى بيت ابن قدامة الأندلسي، وطرق عليه بابه، فخرج إليه، وعندما رآه ابن قدامة رحب به خير ترحاب.
أما عن مناسبة قصيدة "عادت أغاني العرس رجع نواح" فيروى بأنه وبعد أن انتصر الأتراك على أعدائهم في الحرب والسياسة، أخذ مصطفى كمال الفضل على ذلك، وحده دون سواه.
أما عن مناسبة قصيدة "ارفعي الستر وحيي بالجبين" فيروى بأن أمينة هانم إلهامي، وهي أكبر بنات الأمير إبراهيم إلهامي، وهي التي كانت شديدة الجمال، وعندما قابلها الأمير محمد توفيق.
أما عن مناسبة قصيدة "أرشدني رشدا هديت" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان الصحابي خريم بن فاتك كان جالسًا مع الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وبينما هما جالسين.
أما عن مناسبة قصيدة "حلفت فلم أترك لنفسك ريبة" فيروى بأنه في يوم وفد جماعة من أهل الكوفة إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب، وكان منهم ربعي بن الحراش، وجلسوا في مجلسه.
أما عن مناسبة قصيدة "من يفعل الخير لا يعدم جوازيه" فيروى بأنه كان هنالك رجل في اليمن، وقد اشتهر هذا الرجل بالصلاح والتقوى، وكان يفعل الخير ويساعد الآخرين.
أما عن مناسبة قصيدة "إن سال من غرب العيون بحور" فيروى بأن عائشة التيمورية تزوجت من السيد محمود بك الإسلامبولي، وبعد أن تزوجت منه جلست في المنزل، واعتنت به، وأنجبت منه ابنتان وولد.
أما عن مناسبة قصيدة "نقض الذي أعطيته نقفور" فيروى بأنه في يوم دخل القاسم بن هارون الرشيد أرض الروم، وقد دخلها مقاتلًا، ولكن الروم أرسلوا له يطلبون المصالحة، على أن يعطوه ثلاثمائة وعشرون أسيرًا من أسرى المسلين.
أما عن مناسبة قصيدة "رب صهباء من شراب المجوس" فيروى بأن عبد الله بن العباس بن الفضل في يوم من الأيام وبينما هو في مكان يقال له دير مار جرجس رأى فتاة نصرانية، وأعجب بها وبجمالها.
أما عن مناسبة قصيدة "خليلي قد رزت الأمور وقستها" فيروى بأنه كان هنالك رجل من أهل الحجاز اسمه كعب بن مالك، كان متزوجًا من امرأة من أبناء عمومته، يقال لها أم عمرو، وكان يحبها حبًا شديدًا.