مناسبة قصيدة - اللغة العربية تشكو -
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو محمد حافظ إبراهيم، ولد في محافظة أسيوط في 24 فبراير 1872- 21 يونيو 1932 ميلادية، شاعر مصري ذاع صيته، حيث عاصر أحمد شوقي، ولقب بشاعر النيل، وكذلك بشاعر الشعب.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو محمد حافظ إبراهيم، ولد في محافظة أسيوط في 24 فبراير 1872- 21 يونيو 1932 ميلادية، شاعر مصري ذاع صيته، حيث عاصر أحمد شوقي، ولقب بشاعر النيل، وكذلك بشاعر الشعب.
التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو خويلد بن خالد الهذلي يكنى بأبي ذؤيب؛ نسبة إِلى والده من شعراء العصر الإسلامي فقد إسلم في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم وجاهد في سبيل الله.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهوأبي تمام حبيب بن أوس الطائي، وهو أحد شعراء العصر العباسي وأحد أمراء البيان، كان أبي تمام ذا كلام فصيح وله أعراض شعرية في المدح والرثاء والهجاء والغزل.
أمَّا عن التعريف بالشاعر لهذه القصيدة فهو: الشاعر نزار توفيق القباني، ولد بدمشق سنة 1923 للميلاد وهو شاعر سوري من أسرة عريقة حيث يعد جدّه أبو الخليل رائد المسرح العربي، حيث درس نزار قباني في كلية الحقوق.
وأمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو أبو فارس الحارث بن سعيد بن حمدان الحمداني التغلبي الرَّبعي، هو شاعر و قائد عسكري حمداني.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو علي بن زريق البغدادي يكنى أباا لحسن، ولد ابن زريق في بغداد، يعد ابن مزروق البغدادي شاعراً من شعراء العصر العباسي.
كان لبشار بن برد مجموعة من الأغراض الشعرية كالغزل والمدح والوصف والرثاء والحكمة، وقد عُرف بشار بن برد في قدرته العالية على إتقان الشعر والتوافق بين المعاني والصور الفنية، فهو شاعر من شعراء العصر العباسي كما عُرف عنه أنه كان من الشعراء المطبوعين، حيث كان بعيداً عن التكلف والتصنع.
أبو الشيص هو محمد بن علي الخزاعي، شاعر العصر العباسي ولد في الكوفة، وقد عرف عنه أنّه رقيق الألفاظ، سريع الهاجس، وكان أوصف الناس وأمدحهم للملوك، ومن شعره الرائع أنه قال:
أمَّا عَنْ كَاتِبِ هَذِهِ الْقَصِيدَة: هُوَ سَيِّدُ قُطْب وُلِدَ سَنَةَ 1906 فِي مِصْرٍ، هُو شاعرًا وادبيًا وكاتبًا فَعِنْدَمَا تَوَجُّهُه لِلْإِسْلَأم فَقَدْ كُتِبَ قصيتدين إحْدَاهُمَا " هُبَل هُبَل "وَالثَّانِيَة" أَخِي أَنْتَ حُرٌّ "، تُوُفِّيَ سَنَةَ 1966 عَلَى عُمَرَ مَا يُنَاهِزُ التِّسْعَة وَخَمْسُون عامًا فِي سِجْنِ الْقَاهِرَة بِسَبَب إعْدَأمِه شنقًا.
أمَّا عَنْ التَّعْرِيفِ بِشَاعِر هَذِهِ الْقَصِيدَة : هُو مُظَفَّر النُّوَّاب وُلِدَ سَنَةَ 1934 بِبَغْدَاد ، فَهُو شَاعِرًا عِرَاقِيّ وناقد سِيَاسِيّ نَشَأ مُظَفَّر فِي عَائِلَة مهتمة بالفن وَالْأَدَبِ.
أمَّا عَنْ التَّعْرِيفِ بِشَاعِر هَذِهِ الْقَصِيدَة: هُوَ عُمَرُ الْفَرَا شاعرًا سوريًا وُلِدَ سَنَةَ 1949 فِي تُدَمّر بَدَأَ فِي كِتَابِهِ الشَّعْر الشَّعْبِيّ مُنْذُ سَنَةٍ الثَّالِثَةَ عَشْرَةَ عامًا فَقَدْ كَانَتْ طَرِيقَةً كِتابَتِهِ مَعْبَرَةٌ ومتميزة، لَهُ عِدَّةٌ دَوَاوِين وَمِنْهَا: قِصَّة حَمِدَه وأيضًا الْغَرِيب.
وأمَّا عَنْ التَّعْرِيفِ بالشاعرة سُعَاد صَبَاح: هِي سُعَاد صَبَاح شاعرة وَكَاتِبَه وناقدة تجيد اللُّغَتَيْن الْفَرَنْسِيَّة والإنجليزية واضافو إلَى ذَلِكَ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ، كُتِبَت سُعَاد صَبَاح فِي الشِّعْرِ وَمِنْهَا: الحظات مِنْ عُمْرِي وأمنية وَآخَر السُّيُوف.
أمَّا عن التعريف بالشاعر لهذه القصيدة فهو: الشاعر نزار توفيق القباني، ولد بدمشق سنة 1923 للميلاد وهو شاعر سوري من أسرة عريقة حيث يعد جدّه أبو الخليل رائد المسرح العربي،حيث درس نزار قباني في كلية الحقوق.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: هو هو إسماعيل بن القاسم العنزي، ولد سنة “130” للهجرة في عين التمر بالقرب من كربلاء، هو من شعراء العصر العباسي، ديانته الاسلام، لقب بأبو العتاهية وعرف به.
الرثاء هو كتابة الشعر للميت فقد يعرف هذا النوع فن من فنون الشعر العربي الذي يعبر عما في نفس الشاعر من حزن على المرثي.
عُرف العباس بن الأحنف أنّه لم يكتب لا في المدح ولا في الهجاء بل كتب في الغزل فهو مخالف للشعراء، حيث فكان مهذباً يمتاز شعره بالرقة والجمال، قد وقع العباس بن الأحنف في حب جارية وقال فيها أروع القصائد وأجملها، فقد قال في حب فوز التي أشعلت موهبة الشعرية وفجرت لديه صدق العاطفة.
ابن الفارض هو عمرو بن علي الأصل، ولد سنة "576" للهجرة في مصر، ولقب بشرف الدين بن الفارض، يُعد ابن الفارض من الشعراء المتصوفين وقد لقب أيضاً بسلطان العاشقين، لابن الفارض دواوين كبيرة وضخمةً المحتوى ولكنها صغيرة الحجم كان كلها في الغزل.
انتشر شعر أبو فراس الحمداني بشكلٍ كبير، كما أن شعره كان أكثر شهرةً من من شعر شعراء العصر العباسي، كما يُعرف أبو فراس الحمداني بأنه شاعر العاطفي بما فيها من شوق وحنين وذكرى وآمال وأحداث.
عُرف البحتري بأنه كان شاعر من أهم شعراء العصر العباسي، وعُرف عنه أنه شاعر الوصف؛ لأنّه اعتمد في وصفه على الخيال والصفاء، تأثر البحتري بشعراء العرب وبكبار الشعراء وخاصةً أبي تمام فأخذ عنه الكثير من أقوله.
أمّا عن تعريف بالشاعر كريم العراقي: فهوهو كريم عوده شاعر معاصر من العراق، ولد الشاعر كريم في سنة 1955 للميلاد في بغداد، حصل الشاعر كريم على شهادة علم النفس.
أمَّا عن التعريف بالشاعر كامل الشناوي: فهو كامل الشناوي شاعر مصري معاصر ولد سنة "1908" ميلادي في الدقهلية بمصر، عمل كامل الشناوي في جريدة الوادي.
البحتري هو أشهر شعراء العصر العباسي، كان في شعره يصف الخيال والفناء والجلال، كتب شعره في الطبيعة والعمران، كما كان أسلوبه ما بين الحضارة والبداوة، يمتاز شعر البحتري بالمدح وتصوير الأخلاق والإبداع في الوصف، كما وصف القصور ووصف بركة المتوكل، كما أن قصائده لا تخلو من الغزل.
جمع أبو تمام في أشعاره الأغراض الشعرية جميعها ومنها: المدح والهجاء والرثاء والوصف والغزل، حيث كان يصف وصفاً دقيقاً في شعره وصفاً شاملاً لكل شي، كما أنه وصف الطبيعة والشخصيات والمعارك وغيرها، امتاز شعره بالقوة وعمق المعاني.
وصل أبو العتاهية إلى أرقى مكانةً في القصور وبين الشعراء وعامة الناس، حيث عاش بين حاشية الخلفاء في الهناء والبسط، وكان أيضاً يحضر مجالس الخلفاء، كما أنه عاش آخر عمره في الزهد والإنعزال عن الناس، فقد كان يذكر في شعره خصائص الهجاء والتي تركزت بشكلٍ رئيسي على البخل والشح وعدم الصدق
الرثاء لغةً: هو بكاء الراثي للمرثي بعد موته أو مدح للمرثي وتعدد محاسنه وتنظيم الشعر فيه.
هو علي بن الجهم بن بدر البغدادي ولد سنة "188" للهجرة، نشأ في جو من المعرفة والثقافة فقد ازدهر العلم عند علي بن الجهم وبرز عنده الأدب والشعر، كما أنه ترجم الكتب اليونانية واللاتينية وظهر الفلسفة الأدبية والعلمية فأثرت هذه الظواهر الصحية على نفسية الشاعر وهذه صبغت في نفسية.
دِعبل الخُزَاعي، اختلف في اسمه وكنيته ولم يتفق المؤرخون على اسمه فقد ذكرت بعض المصادر التاريخية والأدبيهة دعبلاً بأسم: الحسن، عبد الرحمن أو محمد وله كنيتان: أبو جعفرأو أبو العلي، ولكنه أشتهر بأبو العلي.
هو مسلم بن الوليد الانصاري، وكان يلقب بصريع الغواني بسبب بيت قتله، وقد نظم الشعر وهو صبي، فقد كان يمزج في شعره بين كلام البدو وكلام الحضر، كما كان شعره يمتاز بالمعاني العذبة والألفاظ اللطيفة، وقد مدح الحكام ومنهم: يزيد بن مزيد، داود بن مزيد المهلبي، البرامكة، وأيضاً ولي العهد المأمون جرجان.
هو أحمد شوقي علي أحمد شوقي ولد سنة 1868 ميلادي في القاهرة، يُعد شوقي أحد شعراء مصر وكاتب ايضاً حيث جمع شوقي قصائده في ديوانه الشوقيات، ويُعد من أعظم شعراء العرب، حيث نظم شعره أثناء دراسته للحقوق، وعُرف شوقي بالثقافة المتنوعة، وكان يلقب بأمير الشعراء.
هو أبو عبادة الوليد الطائي، ولد سنة "205" للهجرة في منبج، وقد ظهرت موهبته الشعرية منذ صغره، حيث ذهب إلى الشاعر أبي تمام الذي كان يرشده ويوجهه، يُعد البحتري أحد شعراء العرب في العصر العباسي، توفي البحتري سنة "284" للهجرة بسبب نوبة قلبية.