قصة قصيدة ألا هل أتى الخنساء أن خليلها
أما عن مناسبة قصيدة "ألا هل أتى الخنساء أن خليلها" فيروى بأن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه قرر في يوم أن يعين النعمان بن نضلة العدوي واليًا على ميسان، وبعث في طلبه.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا هل أتى الخنساء أن خليلها" فيروى بأن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه قرر في يوم أن يعين النعمان بن نضلة العدوي واليًا على ميسان، وبعث في طلبه.
أما عن مناسبة قصيدة "أخذت بعين المال حتى نهكته" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان عبيد الله بن عباس كان في يوم من الأيام جالسًا في أحد مساجد مكة المكرمة يحدث في الناس
أما عن مناسبة قصيدة "لمن طلل بتيمات فجند" فيروى بأنه في يوم من الأيام وصل خبر قتل عمرو بن معد يكرب لفرسان قبيلة هوازن، وأسره العديد منهم إلى عنترة بن شداد.
أما عن مناسبة قصيدة "لعمري لنعم الحي أسمع غدوة" فيروى بأنه حصل خلاف بين كل من بسطام بن قيس وهانئ بن قبيصة ومفروق بن عمرو على الرئاسة، وكانت قبيلة بكر في تلك الأيام تحت يد الفرس.
أما عن مناسبة قصيدة "عاهدته وأنا موف عهده" فيروى بأن عبد المطلب بن هاشم نذر بأنه إن رزق بعشرة أبناء ذكور، وكانوا جميعًا عنده، ورآهم بين يديه، فإنه سوف يقوم بنحر واحدًا منهم أمام الكعبة.
أما عن مناسبة قصيدة "ونحن حفزنا الحوفزان بطعنة" فيروى بأن الحارث بن شريك الشيباني كان بينه وبين بني سليط بن يربوع معاهدة، ولكنه قرر في يوم من الأيام أن يغدر بهم، وجمع قومه وهم بنو شيبان.
أما عن مناسبة قصيدة "وعدت من المعارك لست أدري" فيروى بأن معن الصانع في يوم غادر الكويت واتجه إلى المملكة العربية السعودية، واستقر في منطقة الشرقية، وتزوج من فتاة من عائلة سعودية شديدة الثراء.
أما عن مناسبة قصيدة "كليني لهم يا أميمة ناصب" فيروى بأن النابغة الذبياني كان أحد أشهر الشعراء في عصره، وأكثرهم اتقانًا للشعر، وبسبب ذلك فقد اتصل بحكام الحيرة، حتى أنه أصبح أكثر شاعرًا مقدم عند الملك النعمان بن المنذر ملك الحيرة.
أما عن مناسبة قصيدة "ما لأبي حمزة لا يأتينا" فيروى بانه كان هنالك رجلًا في الجاهلية يقال له أبا حمزة، ولكن لم يكن لهذا الرجل ابن، وكان كل ما يشتهي هذا الرجل هو أن تلد له زوجته ابنًا يكبر بين يديه، فيملأ بيته فرحًا وسعادة.
أما عن مناسبة قصيدة "وقلت لفتيان كرام ألا انزلوا" فيروى بأن امرؤ القيس كان في يوم من الأيام في أحد أسفاره، وبينما هو في طريقه إلى وجهته، أصابه هوه ومن معه شيئًا من الجوع، فنزلوا لكي يتناولون الطعام.
أما عن مناسبة قصيدة "أتبكي أن يضل لها بعير" فيروى بأن الأسود بن المطلب مات له في غزوة بدر اثنان من أبنائه، وهم زمعة بن الأسود، وعقيل بن الأسود، كما ومات له حفيد يدعى الحارث بن زمعه.
أما عن مناسبة قصيدة "دينار آل سليمان ودرهمهم" فيروى بأن الشاعر بشار بن برد كان رجلًا جريئًا، وفي يوم من الأيام قام بشار بمدح الخليفة العباسي المهدي، ولكن الخليفة لم يعطه أي مال مقابل مدحه له.
أما عن مناسبة قصيدة "إلى النار فليذهب ومن كان مثله" فيروى بأنه كان أول شخص أطلق عليه اسم الوزارة في الدولة العباسية هو أبو سلمة حفص بن سليمان الهمداني، وكان في وقتها في نفس الخليفة عبد الله السفاح شيء منه.
أما عن مناسبة قصيدة "فإن تمنعوا منا المشقر والصفا" فيروى بأنه عندما سجن إبراهيم الإمام في مدينة حران، وتيقن بأنه ميت لا محالة، كتب وصية وبعث بها إلى أخاه أبي العباس السفاح، وكتب له بها بأنه يوصيه بأن يقوم بالدولة.
أما عن مناسبة قصيدة "يا ليتني فيها جذع" فيروى بأنه في يوم معركة حنين، كان هنالك رجل يقال له دريد بن الصمة، وكان من المقاتلين مع قبيلة هوازن، وكان في وقتها رجل كبير في العمر ويجلس على ظهر جمله.
أما عن مناسبة قصيدة "ولله مسؤولا نوالا ونائلا" فيروى بأنه في يوم من الأيام ضاقت الدنيا على عمرو بن معد يكرب الزبيدي، وقرر أن يذهب إلى مجاشع بن مسعود السلمي
أما عن مناسبة قصيدة "يا سائس الخيل قم للخيل أطلقها" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان هنالك فارسًا يقطع الصحراء على حصان له، وبينما هو في وسط الصحراء، لمح رجلًا تائهًا، فتوجه إليه، ووقف عنده، فوجده يعاني من العطش.
أما عن مناسبة قصيدة "تسعى لأبوابهم قصاد مالهم" فيروى بأنه في يوم من الأيام أرادت إحدى نساء المسلمين أن تجعل ابنها يحفظ القرآن الكريم، فبحثت في قريتها عن أحد يحفظه القرآن، ولكنها لم تجد أي أحد يحفظ القرآن فيها.
أما عن مناسبة قصيدة "إني امرؤ عاهدني خليلي" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان الرسول صل الله عليه وسلم كان مع صحابته، وبينما هم جالسون عرض الرسول سيفه عليهم، وقال لهم: "من يأخذ هذا السيف بحقه؟"
أما عن مناسبة قصيدة "أجاب الوابل الغدق" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان رجل يقال له أبا علي جالس مع المأمون في مجلسه، فاختلف الاثنان في بيت من الشعر وفيمن أنشده، ولفض الخلاف طلب المأمون امرأة يقال لها عريب
أما عن مناسبة قصيدة "عاتبوه اليوم في سفك دمي" فيروى بأنه في يوم من الأيام أتى رجل إلى مجلس علي بن عاصم، وكان يومها في مدينة الكوفة في العراق، فدخل الرجل إلى المجلس، وجلس مع علي.
أما عن مناسبة قصيدة "سائل ربيعة حيث حل بجيشه" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام رجل يقال له ربيعة بن زياد الكلبي بتجهيز جيش من خيرة رجال قومه، وقام بغزو جيشًا يتبع لقبيلة شيبان، وهي إحدى القبائل التابعة لقوم بني أبو ربيعة.
أما عن مناسبة قصيدة "أيها المنكح الثريا سهيلا" فيروى بأن أخا عمر بن أبي ربيعة الحارث رجل تقي شريف عفيف، لا يصاحب النساء، ولا يقف معهن، ولا يكلمهن، على عكس أخاه، وبسبب ذلك كان كثير الموعظة والنصح له بأن يترك النساء.
هو همام بن غالب بن صعصعة الدارمي التميمي، وهو أحد شعراء العصر الأموي، ولد في عام ستمائة وواحد وأربعون ميلادي في البصرة في العراق، وكان سبب تسميته الفرزدق هو ضخامة وجهه.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا حبذا أهل الملا غير أنه" فيروى بأن ذو الرمة كان يحب فتاة يقال لها مية بنت فلان بن طلبة بن قيس بن عاصم بن سنان، وكانت مية شديدة الجمال، فقد كانت أجمل فتيات عصرها.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا يا اسلما على التقادم والبلى" فيروى بأنه في يوم من الأيام نزل الشاعر الأخطل عند رجل يقال له سعيد بن بيان التغلبي، وكان هذا الرجل أعور العين، ولكنه كان صاحب مال كثير.
أما عن مناسبة قصيدة "قالت أراه واحدا لا أخا له" فيروى بأن الشاعر الفرزدق كان متزوجًا من امرأة يقال لها نوار، وبعد أن مضى دهر على زواجه منها، ولأنه لم يولد له أي غلام.
أما عن مناسبة قصيدة "وإذا شهدت لثغر قومي مشهدا" فيروى بأن الجرير كان عند الحجاج بن يوسف الثقفي في العراق، وكان الحجاج قد أعطاه الأمان، بعد أن ملأ قلبه بالخوف منه، وعندما توجه الحجاج إلى البصرة.
أما عن مناسبة قصيدة "يلوم على القتال بنو عقيل" فيروى بأن توبة بن الحمير كان يكثر من الإغارة على كل من بني الحارث بن كعب، وعلى عمدان، وكان يقطنون في مكان بين أرض بني عقيل.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا ما ابن عبد الله خلى مكانه" فيروى بان نبي الله سليمان عليه السلام كان في يوم من الأيام في مجلس له، وكان عنده طيور من جميع الأنواع، ومن هذه الطيور كان هنالك طائر يقال لها العنقاء.