قصة قصيدة لعمرك إنني لأحب دارا
عندما أسلم امرؤ القيس، لحق به علي بن أبي طالب، وطلب منه أن يصاهره، فزوجه من إحدى بناته، وزوج ابناه الحسن والحسين من بنتيه الأخريات.
عندما أسلم امرؤ القيس، لحق به علي بن أبي طالب، وطلب منه أن يصاهره، فزوجه من إحدى بناته، وزوج ابناه الحسن والحسين من بنتيه الأخريات.
جلس قيس بن الملوح مع جماعة من النساء، وبقي يحدثهن طوال النهار، وعقر لهن ناقته، وبعد أن أكلن، أتى رجل من حيهن، فنسين قيس بن الملوح، وجلسن يتحدثن إليه.
دخلت زوجة أبي الأسود الدؤلي إلى مجلس الخليفة معاوية بن أبي سفيان، وشكته إليه، فذكر أبو الأسود صفاتها التي كان يكرهها، وذكرت هي صفاته التي كانت تكرهها.
قام أبو جدابة بنصرة بني شيبان في قتالهم ضد الفرس، وقاتل منصور قائد جيوش كسرى،" فغضبت منه أمه بسبب ذلك، وأنشدت قصيدة في ذلك.
كان إبراهيم بن الأدهم في أحد مساجد الكوفة، وأمضى فيه عدة أيام، ولم يأكل شيئًا من الطعام في هذه الأيام، وبعد أيام بعث بحذيفة المرعشي، وبعث معه ورقة، وأخبره بأن يعطيها إلى أول رجل يقابله، وعندما فعل ذلك، دخل ذلك الرجل إلى الإسلام.
هو أبو الحسن علي بن أبي طالب الهاشمي القُرشي ،وهو ابن عم رسول الله صل الله عليه وسلم وصهره، وهو أول من أسلم من الفتيان، وهو رابع الخلفاء الراشدين.
أما عن مناسبة قصيدة "ما إن رأيت ولا سمعت بمثله" فيروى بأنّه في يوم خرج دريد بن الصمة الجشمي الهوازني على رأس جماعة من جشم وهم من قبيلة هوازن القيسية، وكانوا يريدون أن يغيروا على بني فراس وهم من قبيلة كنانة
أما عن مناسبة قصيدة "أقلي علي اللوم يا بنة منذر" فيروى بأن عروة بن الورد كان من أكرم قومه، ومن أحسنهم خلقًا، ومن أفضلهم في الفروسية، وفي يوم خرج عروة بن الورد في غزوة
أما عن مناسبة قصيدة "وليلة بت أوقد في خزازى" فيروى بأن ملكًا من ملوك اليمن في يوم أسر رجالًا من قبائل مضر و ربيعة و قضاعة، فقرر وجوه بني معد الذهاب إليه لكي يحاولوا أن يفكوا أسر رجالهم.
أما عن مناسبة قصيدة "للذي ودنا المودة بالضعف" فيروى بأن أحد أولاد سعيد بن العاص عشق جارية تغني في المدينة، فهام في حبها، وبقي على ذلك مدة طويلة من دون أن يبوح لها بذلك.
أما عن مناسبة قصيدة "خليلي مرا بي على أم جندب" فيروى بأن إمرؤ القيس كان ليس محبوب عند النساء، وبأنه في يوم تزوج من امرأة من طيئ، وقد كرهته من أول يوم لها معه
أما عن مناسبة قصيدة "أتأكل ميراث الحتات ظلامة" فيروى بأنه في يوم دخل الأحنف بن قيس والحتات بن يزيد المجاشعي على معاوية بن أبي سفيان، فأمر معاوية للأحنف بن قيس بأربعين ألف درهم
أما عن مناسبة قصيدة "يا ليت شعري عنك دخنتوس" فيروى بأنه لقيط جمع القبائل وأعد لقتال بني عامر، وأقبل هو والملوك ومن معهم، فوجدوا بني عامر قد أخوذوا شعبًا من شعوب الجبل " وهو انفراج بين جبلين" ليس له إلا طريق واحدة.
أما عن مناسبة قصيدة "قتيل بني عوف وأيصر دونه" فيروى بأن ليلى الأخيلية قد أحبت توبة الخفاجي، ولكن والدها لم يقبل أن يزوجها منه،فزوجها من غيره وهو عوف بن ربيعة، وقد كان عوف رجلًا غيورًا.
أما عن مناسبة قصيدة "عاود عيني نصبها وغروره" فيروى بأن عبدالله بن عجلان قد أحب هند بنت كعب بن عمرو وتزوجها، وقد عاش معها ثمان سنوات من أجمل ما يكون، ولكنها لم تنجب له ولد، ولذلك أصر عليه والده أن يطلقها فطلقها.
أما عن مناسبة قصيدة "وفاؤكما كالربع أشجاه طاسمه" فقد أراد الله لأبي الطيب المتنبي أن يلتقي بسيف الدولة الحمداني، وأن يمتزج تاريخه بتاريخ الأمير على مر العصور والأيام.
أمَّا عن قصة قصيدة "ألستم خير من ركب المطايا" يروى أن أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان في يوم قد صنع وليمة كبيرة قيها الطعام الطيب، ودعا الناس عليها لكي يأكلوا منها ما طاب لهم.
وأما عن مناسبة قصيدة "يا سائلي أين حل الجود والكرم" فيروى بأنه عندما كان زين العابدين مايزال صبيًا صغيرًا، قتل أباه الحسين بن علي بن أبي طالب في معركة كربلاء على يد عبيد بن زياد.
هذه القصيدة لحاتم بن عبدالله الطائي الذي كان مضرب المثل في الكرم والعطاء عند العرب وله قصص كثيرة في ذلك، تقول إحدى الروايات أنه مرّ عليه ذات يوم كل من الشاعر لبيد بن
وأما عن مناسبة قصيدة " أَلا أَيُّها القَومُ الَّذينَ وَشَوا بِنا " فيروى بأن جماعة من بني أسد قد خرجوا إلى بلاد الشام للتجارة، وبينما هم هنالك إلتقوا بقيس بن الملوح، فقالوا له: ياقيس، لما منع أبو ليلى إبنته عنك؟.
وأما عن مناسبة قصيدة "أنا الذي سمتني أمي حيدره" فيروى بأنه عندما حاصر الرسول صل الله عليه وسلم اليهود في خيبر في حصنهم، وكان حصنهم منيغًا، فقام الرسول بإعطاء الراية إلى أحد الصحابة.
أمَّا عن مناسبة قصيدة "أتفنى ابتسامات تلك الجفون" فيروى أن الشاعر أبو قاسم الشابي خرج في ليلة من اليالي الصيفية المظلمة من قريته إلى مكان فيه سكون، فأخذ يمشي.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو نزار قباني الشاعر السوري الدمشقي الذي ولد سنة 1923 ميلادي، عرف شعره بالبساطة والبلاغة، وهذه الميزة التي ميزت شعره عن باقي شعراء العصر الحديث، وأيضاً أبدع في كتابة شعر الغزل، واشتهر بحبه للوطن.
وأما عن مناسبة قصيدة " فيا ليت ليلى وافقت كل حجة" فيروى يأن قيس بن الملوح الملقب ب " مجنون ليلى " وبعد أن ماتت محبوبته ليلى، كان يتردد إلى قبرها.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا ليت زوجي من أناسٍ ذوي غنى" فيروى بأنه كان لذي الإصبع العدواني أربعة بنات، وكان لا يرضى بأن يزوجهن من شدة غيرته، فقد كان رجلًا غيورًا، وفي يوم وبينما بناته قد خلون في غرفة يتحدثن
ألا قف برسم الدارِ واستنطق الرسما فقد هاج أحزاني وذكرني نعما فبت كأني شارب من مدامة
أما عن مناسبة قصيدة "الآن إذ حشرجت نفسي وحاصرها" فيروى بأنه كان هنالك شاب من قبيلة بني عذرة، يقال له أبو مالك بن النضر، كان يحب ابنة عمه حبًا شديدًا ويهواها.
أما عن مناسبة قصيدة "يا مؤنس الأبرار في خلواتهم" فيروى بأن رجلًا يقال له ذو النون كان في يوم يسير على شاطئ البحر، وبينما هو في مسيره رأى فتاة جالسة بالقرب من البحر.
أما عن مناسبة قصيدة "لله من لمعذبين رماهما" فيروى بأن محمد بن طاهر كان في عام من الأعوام في الحج، وبينما هو يطوف ببيت الله الحرام، رأى جارية شديدة الجمال، وفي تلك اللحظة وقع في حبها.
أما عن مناسبة قصيدة "هل تعرف الدار مذ عامين أو عاما" فيروى بأنه حينما قام أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه بتعيين أبو موسى الأشعري واليًا على العراق، توجه أبو موسى إلى العراق.