قصة قصيدة - البردة للإمام البوصيري
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو الإمام محمد بن سعيد البوصيري ولد سنة "608" للهجرة في مصر بقرية دلاص بني سويف.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو الإمام محمد بن سعيد البوصيري ولد سنة "608" للهجرة في مصر بقرية دلاص بني سويف.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو عروة بن حزام الضني، يعد شاعرًا من ميتمي العرب.
أمَّأ عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو عبد العزيز بن سرايا الطائي ولد سنة "1277" ميلادي بالعراق في مدينة الحلة، لقب بصفي الدين الحلي.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو السليك بن عمرو التميمي ولد في نجد بالجزيرة العربية، يعد شاعرًا من شعراء الصعاليك بالعصر الجاهلي.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو عبد الرحمن أو عبد الله بن إسماعيل بن عبد كلال ويقال أنّه من أصل فارسي أو من أصل يمني من آل خولان.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو هو بشار بن برد العقيلي من اصل قريش العجم ويكنى أبو معاذ ويلقب بالمرعث.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو حماد بن يحيى ولد في الكوفة ويكنى أبا عمرو، يعد شاعرًا من شعراء المخضرمين؛ لأنَّه عاش في العصرين العباسي والأموي.
أمَّا عن قصة قصيدة "كم من عهود عذبة" كتب أبو قام الشابي هذه القصيدة لأنَّه كان يحب مرحلة الطفولة بما فيها من أشياء جميلة.
نبذة عن الشاعر زهير بن أبي سلمى: فهو ربيعة بن رياح بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان يعد من أحد الشعراء المتقدمين وهم: النابغة الذيباني، وامرؤ القيس ، وزهير بن أبي سلمى.
أمَّا عن قصة قصيدة "لا شيء يعدل الوطن" يحكى أنَّ عصفورتان في إحدى بلاد الجحاز تعيشان على شجرة يابسة في حديقة جردا لا يوجد فيها شجرة خضراء يكتئب الناظر إليها.
أمَّا عن التعهريف بشاعر هذه القصيدة فهو: محمود سامي بن حسن البارودي ولد سنة "1839" ميلادي في القاهرة بمصر، يعد محمود شاعرًا من شعراء العصر الحديث.
أمَّا عن قصة قصيدة "أرى أم صخر لا تمل عيادتي" يحكى أن صخر بن عمرو شقيق الخنساء فكان من أشجع وأكرم وأجمل العرب فكانت فتاة من بني ربيعة تحبه تدعى سلمى.
أمَّأ عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو عبد الرحمن بن نظام بن جشم بن يعرب بن قحطان، من قبيلة همدان، ويكنى أبا المصبح وهو شاعر فصيح من شعراء الدولة الأـموية.
أمَّا عن التعريف بالشاعر طرفة بن العبد: فهو عمرو بن العبد بن سفيان بن ضبيعة ولد سنة (543) ميلادي في المالكي بالبحرين، لقب بطرَفَة بهذا اللقب بسبب بيت.
أمَّا عن قصة قصيدة "ناحت مطوقة بباب الطاق": يحكى أن شاعرًا مكفوفاً رقيقَ الإحساس كان يعيش بالغربة يُدْعَى اليمان بن أبي اليمان مَرَّ وكان معه قائده بسوق يدعى سوق «باب الطاق».
أمَّا عن قصة قصيدة "إني بليت بأربع ما سلطوا" تروى هذه القصيدة أنَّ مالك بن دينار كان مارًا في السوق فرأى هناك بشخصًا يبيع التين فأشتهت نفسه بعضًا منه.
هو السمؤال بن غريض بن عادياء بن رفاعة بن الحارث الأزدي، ولد في الحجاز في أواخر القرن الخامس الميلادي، أحد الشعراء الجاهليين، ويعتبر واحدًا من الحكماء اليهود، وقد اشتهر بالبلاغة والبيان.
أما عن مناسبة قصيدة "تعز أمير المؤمنين فإنه " فيروى بأنه كان لأمير الؤمنين عمر بن عبد العزيز ابنًا يدعى عبد الملك، ولد في العام الثاني والثمانون بعد الهجرة، وقد عرف عبد الملك بالزهد والورع وكثر العبادة.
هو أبو الأسود ظالم بن عمرو بن سفيان الدؤلي الكناني، ولد في العام السادس عشر قبل الهجرة، ويعتبر أحد سادات التابعين، كان عينًا فقيهًا شاعرًا ومحدثًا، وكان سريع البديهة فقد كان جوابه حاضرًا.
أما عن مناسبة قصيدة "تصغر الأحلام في بلدي" فيروى بأن أحد الشعراء كان له صديقين، وقد أحيل هذان الصديقان إلى التقاعد، وكان سبب إحالتهما على التقلعد هو كبر عمرهما، وبعد ذلك حرما من راتبعما التقاعدي.
هو حكيم بن جبلة بن حصن بن أسود بن كعب العبدي، وهو من بني عبد قيس.
هو كثير بن عبد الرحمن بن الأسود بن عامر بن عويمر الخزاعي، لقب بكثير عزة بسبب حبه لفتاة تدعى عزة، وقوله الكثير من الشعر فيها، ولد في عام ستمائة وستون ميلادي في المدينة المنورة.
هو أبو الفضل العباس بن الأحنف الحنفي اليمامي النجدي، من الشعراء العباسيين، ولد في عام سبعمائة وخمسون ميلادي في البصرة، وتوفي في عام ثمانمائة وثمانية في بغداد.
هو غيلان بن عقبة بن نهيس بن مسعود العدوي الربابي التميمي، شاعر أموي، ولد في عام سبعة وسبعون للهجرة في نجد، وتوفي في عام مائة وسبعة عشر للهجرة.
أما عن شاعر هذه القصيدة: فهو العباس بن مرداس السلمي، يعد شاعراً من الشعراء المخضرمين أدرك الاسلام قبل فتح مكة، ولازم الرسول صل الله عليه وسلم، وقد كان واحدًا من سادات بني سليم.
أما عن شاعر هذه القصيدة فهو الحسن بن هاني الحكمي شاعراً من شعراء العصر العباسي، وكان يكنى بأبي علي، له الكثير من الأشعار في وصف الخمرة، فقد كان يصفها ويغمرها بالبيان وروعة المعاني.
هو أحد شعراء العصر العباسي، لا يوجد الكثير من الأخبار عنه، إلا أنه كان من جلساء الخليفة العباسي المأمون بن هارون الرشيد.
هو عروة بن حزام بن مهاجر الضني، وهو من بني عذرة، ويعتبر عروة من أكثر الشعراء المتيمين في التغزل بحبيبته في جميع العصور، فقد كان عروة يحب ابنة عم له وكانت تدعى عفراء، وعندما تزوجت من غيره لحق بها إلى المكان الذي سافرت إليه.
كانت حالة الشاعر عندما ألقى هذه القصيدة الحزن على فراق حبيبته، والندم على الوقت الذي لم يمضه معها عندما كان يستطيع ذلك.
هو عبد الله بن علقمة، من بني عامر، اشتهر بحبة لفتاة تدعى حُبيشة، وهو من شعراء العصر الإسلامي.