قصة قصيدة إن من غره النساء بشيء
أما عن مناسبة قصيدة "إن من غره النساء بشيء" فيروى بأن زياد بن الهبولة أغار في يوم من الأيام على حجر بن عمرو الكندي، وكان يسكن في منطقة يقال لها عاقل، وكان عمرو يومها في غزوة.
أما عن مناسبة قصيدة "إن من غره النساء بشيء" فيروى بأن زياد بن الهبولة أغار في يوم من الأيام على حجر بن عمرو الكندي، وكان يسكن في منطقة يقال لها عاقل، وكان عمرو يومها في غزوة.
أما عن مناسبة قصيدة "ألم تر للنعمان كان بنجوة" فيروى بأن النعمان بن المنذر بن ماء السماء قام في يوم من الأيام بقتل عدي بن زيد العبادي، وكان النعمان بن المنذر قد بعث باب عدي وهو زيد إلى كسرى.
اعتاد الشعراء العرب على مر العصور منذ العصر الجاهلي وحتى أيامنا هذه على رثاء أحبائهم عندما يموتون، فكانت القصائد طريقتهم للبكاء على أحبابهم، فهي تخرج ما في صدورهم من حزن، ومن هؤلاء الشعراء شاعرنا صخر الغي الذي رثى ابنه تليد.
أما عن مناسبة قصيدة "فسل الفوارس في خجندة" فيروى بأن القائد المسلم قتيبة بن مسلم قام بتجهيز جيش بأمر من الخليفة الوليد بن عبد الملك بن مروان.
اشترك ثابت قطنة في العديد من الوقائع والحروب في العصر الأموي، وكان فارسًا شجاعًا، بقي يقاتل الأتراك حتى تمكنوا من قتله في واحدة من الحروب.
أما عن مناسبة قصيدة "لا يبعدن قومي الذين هم" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام جماعة من بني الحارث بن ثعلبة وكان قائدًا عليهم الأشتر بن جحوان الأسدي بالخروج في غزوة، وبقوا ينتقلون من مان إلى آخر حتى وصلوا إلى مكان فيه غدير.
أما عن مناسبة قصيدة "إلا يا عسكر الأحياء" فيروى بأنه في يوم من الأيام توفي رجل من كبار التجار في الجانب الغربي من مدينة بغداد وخاصة في منطقة يقال لها الكرخ، فضج الناس، وتوجهوا إلى بيته، وغسلوه وكفنوه، وخرجوا بجنازته من بيته، وتوجهوا إلى المقابر لكي يقوموا بدفنه.
أما عن مناسبة قصيدة "أراك فتحت ثغرا يا حذائي" فيروى بأن رجلًا من أهل بغداد يقال له أبا قاسم الطنبوري كان يمتلك حذاء، وكان أبو قاسم يرتدي هذا الحذاء منذ ما يزيد عن السبع سنين، فكان كلما اهترأ في موضع، رقع ذلك الموضع، حتى أصبح حذائه ثقيلًا جدًا.
أما عن مناسبة قصيدة "أنا لائمي إن كنت وقت اللوائم" فيروى بأن الإخشيد محمد بن طغج صاحب مصر قد ولي حكم مصر في عام ثلاثمائة وواحد وعشرون للهجرة، ومن بعد ذلك ولي على دمشق والحرمين وشبه الجزيرة العربية.
أما عن مناسبة قصيدة "يا ليث احذر أن تكون جزوعا" فيروى بأنه في يوم من الأيام حصلت حرب بين الفرس والعرب، وكان أحد المقاتلين بين صفوف العرب عنترة بن شداد، وفي تلك الحرب تمكنت جيوش الفرس من أسر عنترة.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو نواس: فهو الحسن بن هاني الحكمي، يُعد من شعراء العصر العباسي وهو شاعر يصور الفساد الخلقي، وقد نشأ يتيماً، يُكنى أبو نواس.
هو أديب رفيق محمود، ولد في فلسطين سنة 1933 ميلادي، يُعدّ شاعراً من شعراء فلسطين، عمل في عضو اتحاد الكتّاب ومُنح شهادة تكريم في احتفال أُقيم بجامعة بيرزيت.
هو أبو الفتح محمود بن محمّد بن الحسين الرّملي، سميّ بالرملي نسبةً إلى الرّملة بفلسطين، من أصلٍ فارسي، لقُب بكُشَاجِم، ُيعدّ كُشَاجِم نابغة من نوابغ الأمة، كان شاعراً، كاتباً، أديباً، محقّقاً، ومدققاً فهو جامع كل الفضائل.
أمَّا عن قصة قصيدة "وما أنس لا أنس يوم المغار" كانت قبيلة بنو كلاب من القبائل الكبيرة في منطقة الشام وعندما قام سيف الدولة الحمداني بإخراج القبائل من منطقة الشام.
أمَّا عن قصة قصيدة "لا عز إلا بالحسام المخذم" عندما سار سيف الدولة الحمداني إلى الساحل وألتقى هنالك بالاكراد وهزمهم وفتح "أنطرطوس"
أمَّا عن قصة قصيدة "محلك الجوزاء بل أرفع" قال أبو فراس الحمداني أنَّ سيف الدولة كان لا يشرب الخمر ولا النبيذ، ولا يسمع للمغنيات
أمَّا عن قصة قصيدة "ضلال ما رأيت من الضلال" يحكى أنّه عندما كثرت معارك سيف الدولة الحمداني مع الروم بقيادة الدمستق
وأما عن مناسبة قصيدة "ألا هل إلى شم الخزامى ونظرة" فيروى بأنه وبينما كان أبو عيسى بن الرشد في طريقه إلى الحج ومعه رجاله وكان معهرجل يدعى علي بن صالح.
أمَّا عن مناسبة قصيدة "ذاد عن مقلتي لذيذ المنام" حزن ابن الرومي كثيرًا عندما أصيبت البصرة من خراب ودمار على يد الورزنيني صاحب الزنج، فصور ما فعلو من تعذيب وإذلال أهل مدينة البصرة.
أمَّا عن قصة قصيدة "إليك اعتذاري من صلاتي جالسا***على غير ظهر موميا نحو قبلتي" يحكى أن الأصمعي قد غابت له إبل فخرج لكي يبحث عنها في هذه الليلة كان الجو شديد البرودة.
أما عن مناسبة قصيدة " أيا مهديا نفي الحبيب صبيحة " فيروى بأن قيس بن الملوح من شدة حبه وولهه بليلى، وبعد أن رفض أباها بأن يزوجها منه وذلك لأنه إشتهر بحبه لها، ساءت حالته حتى عجز الأطباء عن علاجه.
أمَّا عن مناسبة هذه القصيدة أنّ للشاعر عبدالله أولاد وكان أكبرهم خالد، درس خالد وأنهى تعليمه وتخرج من الجامعة وكان وجهًا بين الرجال فكان ذا كلام حسن وعرف عنه بالفطنة والذكاء وفكان هو وجهًا من وجهاء العائلة يحبه الجميع، وبعد أن تعين قرر الزواج.
هو أحمد بن عبدالله بن سليمان المعري، يُكنى بأبو العلاء، لقّب نفسه برهين المحبسين؛ لأنّه قد حُبس في البصرة واعتزل عن الناس، هو شاعر من شعراء العصر العباسي وأيضاً هو كاتب كبير.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو فراس الحمداني: فهو الحارث بن سعيد بن حمدان التغلبي، ولد في سنة “320” للهجرة في الموصل، وهو ابن عم ناصر الدولة وسيف الدولة الحمداني أمير من أمراء حلب.
أما عن مناسبة قصيدة "وأحمل أحقاد الأقارب فيكم" فيروى بأن بني أمية عندما تولوا الخلافة جاروا على رعيتهم واستأثروا بجميع ثروات الدولة لأنفسم، وحرموا بني هاشم منهل.
أما عن مناسبة قصيدة "قالت أنيسة دع بلادك والتمس" فيروى بأن زوجة جبيهاء الأشجعي قالت له في يوم من الأيام: لو أنك تسافر إلى المدينة المنورة، وتقوم ببيع ما نملك من إبل، يكن أفضل لنا.
أما عن مناسبة قصيدة "لله در زياد أيّما رجل" فيروى بأنه في يوم كتب معاوية بن أبي سفيان إلى زياد بن أبيه وهو الذي كان عاملًا عند الخليفة علي بن أبي طالب.