قصة قصيدة - قفي ساعة يفديك قولي وقائله
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة فهو: تميم مريد البرغوثي ولد سنة "1977" ميلادي في مدينة القاهرة بمصر، نشأ تميم البرغوثي لدى عائلة مثقفة.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة فهو: تميم مريد البرغوثي ولد سنة "1977" ميلادي في مدينة القاهرة بمصر، نشأ تميم البرغوثي لدى عائلة مثقفة.
أمَّا عن قصة قصيدة "في القلب منّي نارٌ" يحكى أنّ معاوية بن أبي سفيان كان جالس في مجلس له في دمشق على نهاية الطّريق.
أمَّا عن قصة قصيدة "لا دار للمرء بعد الموت يسكنها*** إلا التي كان قبل الموت يبنيها" يحكى أنَّ رجلاً ذهب إلى علي بن أبي طالب لكي يكتب له عقد بيت
أمَّا عن قصة قصيدة "لا شيء يعدل الوطن" يحكى أنَّ عصفورتان في إحدى بلاد الجحاز تعيشان على شجرة يابسة في حديقة جردا لا يوجد فيها شجرة خضراء يكتئب الناظر إليها.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو الحارث بن حلزة اليشكري، يكنى أبو عبيدة يعد الشاعر حارث بن حلزة سيدًا من سادات قبيلة بكر في مدينة العراق،
أمَّا عن قصة قصيدة "إني بليت بأربع ما سلطوا" تروى هذه القصيدة أنَّ مالك بن دينار كان مارًا في السوق فرأى هناك بشخصًا يبيع التين فأشتهت نفسه بعضًا منه.
أمَّا عن التعريف بدعبل الخزاعي: فهو محمد بن دعبل بن سليمان بن تميم، يكنى أبو علي يلقب بدعبل؛ لدعابة كانت فيه، ولد دعبل الخزاعي في العراق بالكوفة.
أمَّأ عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو عبد العزيز بن سرايا الطائي ولد سنة "1277" ميلادي بالعراق في مدينة الحلة، لقب بصفي الدين الحلي.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو حماد بن يحيى ولد في الكوفة ويكنى أبا عمرو، يعد شاعرًا من شعراء المخضرمين؛ لأنَّه عاش في العصرين العباسي والأموي.
التعريف بالشاعر أمرؤ القيس: فهو جندح بن حجر بن الحارث الكندي ولد في نجد بالجزيرة العربية سنة "501" ميلادي، يعد أموؤ القيس شاعرًا عربيًا.
أمَّا عن كاتب هذه القصيدة: فهو محمود درويش ولد في عام 1941 للميلاد بفلسطين في قرية البروة في عهد الانتداب البريطاني، وهو من شعراء الصمود وأهم شعراء العرب وفلسطين.
أمَّا عن قائلة هذه القصيدة: فهي هند بنت النعمان ولد في القرن الخامس، عرف عنها أنّها شاعرة وكاتبة عربية مبدعة وأيضاً ذات جمال باهر وهي شاعرة تمتاز بالذكاء والحيلة وسرعة البديهة، توفية في القرن السابع.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو أحمد بن الحسين بن الحسن الجُعفيّ بن عبد الصّمد أبو الطّيب، الذي عُرِف بلقب المتنبيّ، وهو أفخر وأشهر شعراء العرب، وُلِد في منطقة كندة في الكوفة.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو فراس الحمداني: فهو الحارث بن سعيد بن حمدان التغلبي، ولد في سنة “320” للهجرة في الموصل، وهو ابن عم ناصر الدولة وسيف الدولة الحمداني أمير من أمراء حلب.
التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو خويلد بن خالد الهذلي يكنى بأبي ذؤيب؛ نسبة إِلى والده من شعراء العصر الإسلامي فقد إسلم في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم وجاهد في سبيل الله.
أمَّا عَنْ التَّعْرِيفِ بِشَاعِر هَذِهِ الْقَصِيدَة: هُوَ عُمَرُ الْفَرَا شاعرًا سوريًا وُلِدَ سَنَةَ 1949 فِي تُدَمّر بَدَأَ فِي كِتَابِهِ الشَّعْر الشَّعْبِيّ مُنْذُ سَنَةٍ الثَّالِثَةَ عَشْرَةَ عامًا فَقَدْ كَانَتْ طَرِيقَةً كِتابَتِهِ مَعْبَرَةٌ ومتميزة، لَهُ عِدَّةٌ دَوَاوِين وَمِنْهَا: قِصَّة حَمِدَه وأيضًا الْغَرِيب.
وأمَّا عَنْ التَّعْرِيفِ بالشاعرة سُعَاد صَبَاح: هِي سُعَاد صَبَاح شاعرة وَكَاتِبَه وناقدة تجيد اللُّغَتَيْن الْفَرَنْسِيَّة والإنجليزية واضافو إلَى ذَلِكَ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ، كُتِبَت سُعَاد صَبَاح فِي الشِّعْرِ وَمِنْهَا: الحظات مِنْ عُمْرِي وأمنية وَآخَر السُّيُوف.
أمّا عن تعرف بشاعر هذه القصيدة مسكين الدارمي: هو ربيعة بن عامر التميمي، وهو شاعراً عربياً من العصر الأموي، فقد لقب بالمسكين.
الرثاء لغةً: هو بكاء الراثي للمرثي بعد موته أو مدح للمرثي وتعدد محاسنه وتنظيم الشعر فيه.
هو علي بن الجهم بن بدر البغدادي ولد سنة "188" للهجرة، نشأ في جو من المعرفة والثقافة فقد ازدهر العلم عند علي بن الجهم وبرز عنده الأدب والشعر، كما أنه ترجم الكتب اليونانية واللاتينية وظهر الفلسفة الأدبية والعلمية فأثرت هذه الظواهر الصحية على نفسية الشاعر وهذه صبغت في نفسية.
كان أبو نواس يرفض الوقوف على الأطلال وكان أيضاً يرفض البكاء على المحبوبة الراحلة، كما أنه كان يرفض الحضارة العباسية والبداوة الجاهلية.
كان لبشار بن برد مجموعة من الأغراض الشعرية كالغزل والمدح والوصف والرثاء والحكمة، وقد عُرف بشار بن برد في قدرته العالية على إتقان الشعر والتوافق بين المعاني والصور الفنية، فهو شاعر من شعراء العصر العباسي كما عُرف عنه أنه كان من الشعراء المطبوعين، حيث كان بعيداً عن التكلف والتصنع.
تمتاز أشعار أبو الطيب المتنبي بالحكمة فهو شاعر عبقري وداهية في شعره؛ لأنّه درس جميع الثقافات فهو واسع الثقافة، وقد كانت الحكمة في أشعاره امتثالاً للأمور التي عاشها في حياته.
كان أبو نواس على اتصال بأدباء وعلماء اللغة العربية حتى يتعلم منهم؛ وذلك نظراً لكونه كان قد نشأ يتيماً، إلى جانب ذلك فقد كان هناك مجموعة من العوامل والأسباب التي كان لها الأثر الأكبر على شعره وشاعريته، من أهمها:
عاش أبو العتاهية في العصر العباسي، وأصبح من أهم الشعراء في ذلك العصر، حيث يُعد أبو العتاهية من المتقدمين في الشعر، وقد امتازت أشعاره بالعذوبة والرقة والرشاقة وكان متمسكاً بالأساليب القديمة من حيث وصف الصحراء والوقف على الأطلال
يُعد أبو نواس من شعراء العصر العباسي ، حتى عرف عنه أنه كان شاعر الخمريات، كما أنه اتصل بعلماء وأدباء اللغة، وتعلم اللغة العربية الفصحى وقواعدها على أيدي علماء عصره، إلى جانب أن أشعاره كانت تضم العاطفة والعفة.
نشأ بشار بن برد في الدولة العباسية نشاةً خالصةً، كما أن لسانه كان قد نضج على استوى لسانه على اللغة العربية الفصحى، كما نظم شعره في سنٍ مبكر،
شهد أبو الطيب المتنبي الفترة التي مرت فيها الدولة العباسية من تفككٍ واضطرابات سياسية، وكما عُرف عنه أنّه شاعراً يصف الشيء كما هو وأن شعره جميل الوصف وبديع المعاني وعذب الألفاظ.
يُعرف الغزل عند بشار بن برد أنّه يتسم بالرقة والبساطة حيث كان يذهب إلى مجالس اللهو والغناء؛ لكي يتغزل بالمغنيات وكان يطلب منهم أن يتغنى شعره في المجالس
هو بشار بن برد العقيلي، ولد في سنة 96 للهجرة، يُكنى بأبو معاذ من اصل قريش العجم، يلقب بالمرعث؛ لأنه كان يضع في أذنه حلقاً من الذهب.