قصة قصيدة جلست لها كيما تمر لعلني
أما عن مناسبة قصيدة "جلست لها كيما تمر لعلني" فيروى بأن الأمير عبد العزيز بن مروان بن الحكم كان قد أوصى قبل أن يموت بنصيب بن رباح إلى سليمان بن عبد الملك، بعد أن عتق رقبته، فأخذه الخليفة سليمان بن عبد الملك.
أما عن مناسبة قصيدة "جلست لها كيما تمر لعلني" فيروى بأن الأمير عبد العزيز بن مروان بن الحكم كان قد أوصى قبل أن يموت بنصيب بن رباح إلى سليمان بن عبد الملك، بعد أن عتق رقبته، فأخذه الخليفة سليمان بن عبد الملك.
أما عن مناسبة قصيدة "إن ذنبي وزن السماوات والأرض" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام الحجاج بن يوسف الثقفي ببعث كتاب إلى عامله في خراسان، وبعث له في الكتاب بأنه قد انتبه إلى ان عمره قد أصبح ثلاثة وخمسون عامًا.
أما عن مناسبة قصيدة "لأبكين على نفسي وحق ليه" فيروى بأنه في يوم من الأيام دخل رجل يقال له ابن السماك إلى مجلس الخليفة العباسي هارون الرشيد، وصادف أن الخليفة كان يرفع كأسًا من الماء لكي يشرب بينما هو داخل.
أما عن مناسبة قصيدة "ألم تر دوسرا منعت أخاها" فيروى بأن يزيد بن عبد الملك بن مروان أمر العباس بن الوليد بأن يجهز أربعة آلاف مقاتل، ويخرج على رأسهم نحو الحيرة، وبها يزيد بن المهلب.
أما عن مناسبة قصيدة "لما التقينا كشفنا عن جماجمنا" فيروى بأن ملك الفرس قد غضب من ملك الحيرة النعمان بن المنذر، وقرر قتله، وعندما وصل خبر ذلك إلى النعمان بن المنذر توجه إلى هانئ بن مسعود.
أما عن مناسبة قصيدة "أقيموا علينا القصد يا آل طيء" فيروى بأن قبائل طيء قد تصالحت بتدخل من الحارث بن جبلة الغساني، وعندما توفي الحارث بن جبلة عادت قبائل طيء إلى حربها، والتقت كل من قبيلتي جديلة والغوث في مكان يقال له غرثان.
أما عن مناسبة قصيدة "أراحل أنت أبا جعفر" فيروى بأنه كان هنالك جارية من أهل المدينة المنورة يقال لها بصبص، وكانت بصبص حلوة الوجه، صاحبة صوت جميل، وكانت قد تعلمت الغناء على يد الطبقة الأولى من المغنيين في المدينة.
تزوج سعيد بن العاص من فتاة من قوم كلب، فطلب منه عثمان بن عفان أن يخطب له أختها، فخطبها له، وتزوج منها، وسيقت إليه في المدينة المنورة، وعاشت عنده، وكانت أحب زوجاته إليه، وعندما مات رثته، وبقيت وفية له.
خرج جميل بثينة مع كثير عزة إلى ديار بثينة في يوم، وعندما وصلا، دخل كثير إلى الحي وأخبر بثينة بمكان جميل، وعندما أتته جلس الاثنان طوال الليل يتحدثان، وعندما أرادت أن تنصرف أسرت له بسر، فوقع مغشيًا عليه، وعندما أفاق أنشد شعرًا.
تعتبر مدينة حماة السورية واحدة من أقدم المدن في العالم، وتعتبر واحدة من المدن الشامخة في الشام، وفيها العديد من المعالم المميزة، ومنها النواعير ونهر العاصي، وغيرها الكثير.
كان الملك سكسك بن وائل ملك اليمن ملكًا قويًا، وكان له جيش عظيم، فاستولى على كل أنحاء اليمن، ومن ثم استولى على الشام ومصر والمغرب، وعندما أراد أن يستولي على بابل مرض ومات.
قام قابيل بقتل هابيل حسدًا منه له لأن قربانه قد قبل، واحتار في أمره حتى رأى غرابًا يدفن غرابًا ميتًا، فقام بدفنه، وعندما علم آدم عليه السلام بذلك غضب منه، وأخبره بأنه قد عصى الله تعالى.
حصل خلاف بين قبائل قريش فيمن يضع الحجر الأسود في مكانه، وكادوا أن يتقاتلوا لولا أن حذيفة بن المغيرة أشار عليهم أن يحتكموا لأول رجل يدخل من باب بني شمس، ودخل الرسول من ذلك الباب، وقضى بينهم أن يرفعوا الحجر سوية.
أما عن مناسبة قصيدة "يا أيها الملك الذي راحاته" فيروى بأن عنترة بن شداد كان في يوم من الأيام في ضيافة كسرى ملك الفرس، وكان عنترة مكرمًا عند كسرى، فحسده بعض رجال الدولة على ذلك.
اعتاد الصالحون قبل أن يموتوا أن يدعوا أبنائهم إلى جوارهم، ويجلسونهم معهم، وينصحونهم، وكانوا يرجون من ذلك أن يدلوا أبنائهم إلى الطريق الصحيح، ومن أشهر نصائح الأباء لأبنائهم هي نصيحة لقمان لابنه، وعلى الرغم من أن نصيحة شاعرنا عبدة بن الطبيب لابنه ليست بتلك الشهرة كنصيحة لقمان لابنه.
للعرب أيامٌ مشهورة ووراء كل يوم من هذه الأيام قصص وحكايات، ومن هذه الأيام يوم شعب جبله، وفي هذا اليوم حصلة العديد من الأحداث نختص منها حدثًا يقص قصة هذه القصيدة التي قالها معقر البارقي.
أما عن مناسبة قصيدة "دار الصهباء الذي لا ينتهي" فيروى بأن امرأة من أهل المدينة المنورة يقال لها صهباء، وهي من قبيلة هذيل، وكانت صهباء شديدة الجمال، وفي يوم من الأيام تقدم ابن عم لها لكي يتزوج منها، فزوجها له أباها، ومكثت في بيته مدة من الزمان.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا بلغ أم المؤمنين بأننا" فيروى بأن شابًا من أهل الكوفة كان يعشق ابنة عم له، ولكن ابنة عمه لم تكن تحبه، وعلى الرغم من معرفته بذلك، فقد قرر هذا الشاب أن يذهب إلى عمه ويطلب يدها للزواج منه، فخرج من بيته في يوم من الأيام وتوجه إلى بيت عمه.
أما عن مناسبة قصيدة "وكنت إذا أتى باغ بسلم" فيروى بأنه عندما تم القضاء على أصحاب الفيل من قبل الطيور التي أرسلها الله تعالى ازدادت هيبة قريش وعزتهم بين الناس كلها، وقالوا عنهم: هم أهل الله، وذلك لأن الله تعالى كان معهم، وأرسل طيورًا تقاتل عنهم.
أما عن مناسبة قصيدة "ما جاد بالوفر إلا وهو معتذر" فيروى بأن الخليفة المأمون بن هارون الرشيد كان في يوم من الأيام في مجلسه، وكان عنده في المجلس رجل يقال له يحيى بن أكثم، وبينما هما جالسان يتحدثان.
أما عن مناسبة قصيدة "أحمامة حلبت شؤونك أسجما" فيروى بأن نسب إبراهيم بن الهرمة يعود إلى قبيلة الخلج الذين يعود نسبهم إلى قريش، وقد ولد إبراهيم في المدينة المنورة، ونشأ فيها، وعندما كبر أصبح شاعر الحجاز.
أما عن مناسبة قصيدة "بزينب المم قبل ان يرحل الركب" فيروى بأن عثمان الضحاك خرج في يوم من الأيام من دياره، وتوجه إلى مكة المكرمة لأداء فريضة الحج، وعندما وصل إلى منطقة يقال لها الأبواء، نزل على خيمة فيها.
أما عن مناسبة قصيدة "يا ملكا أمست تجيب به" فيروى بأن عبد الله بن مسلمة كان من أهل مكناسة، وكان سابور العامري من رجال الخليفة المستنصر بالله، ويروى بأن عبد الله بن مسلمة قد صحب سابور العامري.
أما عن مناسبة قصيدة "أعيذك أن يكون بنا خمول" فيروى بأن أبو خالد يزيد الراضي بالله بن المعتمد كان قد تولى إمارة الجزيرة الخضراء بأمر من أبيه، وكان الراضي من أهل العلم والأدب، لا يكل ولا يمل من مطالعة الكتب والدراسة.
أما عن مناسبة قصيدة "فلا هو في الدنيا مضيع نصيبه" فيروى بأن عبد العزيز بن الوليد بن عبد الملك بن مروان كان قد ولي إمرة دمشق في عهد أبيه الوليد بن عبد الملك، وكان والده يريد أن يجعل الخلافة له من بعده، ولكن لم يتم ذلك، وتولى الخلافة أخيه سليمان بدلًا منه.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا أنت جاريت السفيه كما جرى" فيروى بأن الخليفة عبد الملك بن مروان كان كثيرًا ما يجلس إلى أم الدرداء في مؤخر المسجد، وكان ذلك بينما كان خليفة، وفي يوم من الأيام جلس إليها، فقالت له: لقد سمعت بأنك قد قمت بشرب الطلاء بعد أن كنت عابدًا ومتنسكًا.
أما عن مناسبة قصيدة "لعمرك ما نفس بجد رشيدة" فيروى بأنه كان للشاعر عمرو بن قميئة عم يقال له مرثد، وكان مرثد كبيرًا في العمر، ومتزوج من امرأة جميلة، واعتاد مرثد أن يقوم بجمع إخوانه وأبناء عمه في مجلسه لكي يتناولون الطعام عنده في كل يوم.
أما عن مناسبة قصيدة "يدي يا أمير المؤمنين أعيذها" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام شاب بسرقة بيت من بيوت مدينة دمشق، ولكن أحد جيران هذا البيت رآه وهو يدخل إلى البيت، فجمع له جماعة من أهل الحي.
أما عن مناسبة قصيدة "ولا تنس قربان الأمير شفاعة" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان عروة بن الزبير بن العوام جالس في مجلس مه ربيعة بن عباد، وقد كان الرجلان يقصون على بعضهما البعض بعضًا مما حدث معهما فيما مضى.
أما عن مناسبة قصيدة "لئن صبر الحجاج ما من مصيبة" فيروى بأنه في يوم من الأيام توفي ابن الحجاج، وبعد ذلك بأسبوع توفي أخاه، فجلس الحجاج في مجلسه، وأمر بإدخال المعزين، ولكنه كان قد جلس.