قصة قصيدة إني رأيت أبي هودا يؤرقه
أما عن مناسبة قصيدة "إني رأيت أبي هودا يؤرقه" فيروى بأن نبي الله هود عليه الصلاة والسلام، جلس مع أبنائه، وقال لهم: إني أوصيكم بأن تتقوا الله وتطيعوه، وأن تقروا بوحدانيته.
أما عن مناسبة قصيدة "إني رأيت أبي هودا يؤرقه" فيروى بأن نبي الله هود عليه الصلاة والسلام، جلس مع أبنائه، وقال لهم: إني أوصيكم بأن تتقوا الله وتطيعوه، وأن تقروا بوحدانيته.
أما عن مناسبة قصيدة "لو تنظري يا ست مرعي بنظرة" فيروى بأن جماعة من الشعراء توجهوا إلى قصر الأمير حسن بن سرحان، وأخذوا يمدحونه بأفضل ما عندهم من قصائد.
أما عن مناسبة قصيدة "اذا اكلت انا وجاعت جماعتي" فيروى بأن أبو زيد الهلالي ومن معه كانوا قد دخلوا إلى تونس بعد أن أمضوا عشرة أيام في المسير، وعندما دخلوا إليها أخذوا يتجولون فيها.
أما عن مناسبة قصيدة "رمل هل تذكرين يوم غزال" فيروى بأن عبد الرحمن بن حسان بن ثابت في يوم رأى رملة بنت معاوية بن أبي سفيان في السوق، فأخذ يتشبب بها ويقول فيها الشعر.
أما عن مناسبة قصيدة "إن أدع مسكينا فاني ابن معشر" فيروى بأن يزيد بن معاوية بن أبي سفيان كان يحب الشاعر مسكين الدارمي، ويفضل الجلوس معه عن بقية الشعراء.
أما عن مناسة قصيدة "حياة ثم موت ثم بعث" فيروى بأنه في أيام الجاهلية كان هنالك رجل يقال له خرافة، وفي يوم من الأيام اختطفته الجن، وعندما أخذوه اختلفوا في أمره.
أما عن مناسبة قصيدة "تمنى ابنتاي أن يعيش أبوهما" فيروى بأنه في يوم دخل الشعيبي على أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان وهو مريض، وجلس عنده، وسأله عن حاله.
أما عن مناسبة قصيدة "كم بالمواسم من شعثاء أرملة" فيروى بأنه في يوم من الأيام نزل الخليفة الأموي عمر بن عبد العزيز في غرفة قريبة من السوق، لكي يكون على مقربة من الناس، لكي يتعرف على مشاكلهم وهمومهم.
أما عن مناسبة قصيدة "فمن يكن خائفا لبنات شعري" فيروى بأنه كان في قبيلة بني حزام رجل ابتدأ في قول الشعر، وكان أول ما قال من شعر أبيات هجا فيها الشاعر الفرزدق.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا اللّه عادى أهل لؤم ورقة" فيروى بأنه في يوم قام الشاعر النجاشي الحارثي بهجاء بني عجلان، بقوله.
أما عن مناسبة قصيدة "هجوت محمدا فأجبت عنه" فيروى بأن كراهية قريش للرسول محمد صل الله عليه وسلم اشتدت، ولم يكتفوا بقتاله، بل كانوا يهجونه بالشعر كلما استطاعوا.
أما عن مناسبة قصيدة "وترى الملوك إذا رأيتهم" فيروى بانه في يوم من الأيام كان أشجع السلمي جالس في مجلس مع أصحاب له، وكانوا يتبادلون أطراف الحديث، وينشدون بعضهم البعض ما عندهم من شعر.
أما عن مناسبة قصيدة "وكدت إغلاظا من الإيمان" فيروى بأنه في يوم دخل رجل يدعى عمر بن معد يكرب على أمير المؤمنين عمر بن الخطاب، فقال له عمر: حدثني عن أجبن من قابلت، وأحيلهم وأشجعهم.
أما عن مناسبة قصيدة "يارب جبس قد غدا في شانه" فيروى بأن أبو فرعون الساسي كان في البصرة، وعندما وصل خبر ذلك إلى الأصمعي، أخذ يبحث عنه، ويريد لقائه، ولكنه لم يستطع ذلك.
هو أكثم بن صيفي بن رباح الأسيدي العمروي التميمي، واحد من أبرز الحكام في الجاهلية، وهو حكيم من حكماء العرب، وأحد المعمرين، كان فارسًا شجاعًا، وشريفًا حكيمًا.
أما عن مناسبة قصيدة "أبيت اللعب إن سكاب علق" فيروى بأنه كان عند عبيدة بن الربيع التميمي فرس يقال لها سكاب، وكان يحب هذه الفرس كثيرًا ويعتني بها اعتنائًا شديدًا، فهي أغلى ما يملك على قلبه.
هو مروان بن محمد أبو الشمقمق، ولد في عام مائة وإثنا عشر للهجرة في بخارى، وهو أحد موالي بني أمية، اشتهر بكونه شاعر هجاء، فقد هجا العديد من الشعراء الذين عاصروه من مثل أبي العتاهية.
أما عن مناسبة قصيدة "وقرقعت اللجان برأس حمرا" فيروى بأنه في يوم دخل غلام إلى مجلس الحجاج، وبعد أن تكلم معه وجده الحجاج فطنًا ذكيًا، فسأله عن النساء.
هو إسماعيل بن القاسم بن سويد العنزي، ولد في عام مائة وثلاثون للهجرة بالقرب من كربلاء في العراق، وهو أحد أهم الشعراء في العصر العباسي، توفي في عام مئتان وثلاثة عشر للهجرة في بغداد.
هو إسماعيل بن القاسم بن سويد العنزي، ولد في عام مائة وثلاثون للهجرة بالقرب من كربلاء في العراق، وهو أحد أفضل شعراء العصر العباسي وأشهرهم، توفي في عام مائتان وثلاثة عشر للهجرة في بغداد.
هو يحيى بن الحكم البكري الجياني، شاعر أندلسي من أسرة عربية اصيلة، ولد عام مائة وخمسة وستون للهجرة، في بلدة جيان في الأندلس، وانتقل إلى قرطبه، وعاش فيها معظم حياته.
هو خويلد بن خالد الهذلي، شاعر جاهلي إسلامي مخضرم.
أما عن مناسبة قصيدة "كان يعج بالنساء المنزل" فيروى بأنه شيع بأن هنالك امرأة تحب سبعة رجال، وتداول أهل المدينة خبر ذلك، فذهبت إحدى النساء إلى بيتها وسألتها عن ما شاع في المدينة.
هو بشر بن أبي خازم يعد شاعرًا من شعراء العصر الجاهلي ولد في القرن السادس.
هو أبو يحيى مالك بن دينار البصري، أحد كبار التابعين، ولد في الكوفة وتوفي فيها.
أما عن مناسبة قصيدة "إﻥ ﺍﻟﺤﺒﻴﺐ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺮﺿﻴﻪ ﺳﻔﻚ ﺩﻣﻲ" فيروى بأن مالك بن دينار خرج في سنة من السنين إلى مكة المكرمة، حاجًا إلى بيت الله الحرام، وبينما هو في طريقه إلى هنالك رأى رجلًا يمشي وليس معه راحلة ولا طعامًا.
هو عروة بن حزام بن مهاجر الضني، وهو من بني عذرة، ويعتبر عروة من أكثر الشعراء المتيمين في التغزل بحبيبته في جميع العصور، فقد كان عروة يحب ابنة عم له وكانت تدعى عفراء، وعندما تزوجت من غيره لحق بها إلى المكان الذي سافرت إليه.
أما عن مناسبة قصيدة "ويوم الوشاح من أعاجيب ربنا" فيروى بأنه كان هنالك قبيلة في مكة المكرمة، وفي هذه القبيلة كان هنالك عائلة لديهم جارية، وكانت هذه الجارية سوداء، وكانت قائمة على خدمتهم.
أما عن مناسبة قصيدة "تعز أمير المؤمنين فإنه " فيروى بأنه كان لأمير الؤمنين عمر بن عبد العزيز ابنًا يدعى عبد الملك، ولد في العام الثاني والثمانون بعد الهجرة، وقد عرف عبد الملك بالزهد والورع وكثر العبادة.
هي عفراء بنت مهاصر بن مالك بن حزام بن ضبة بن عبد بن عُذرة، اشتهرت بحبها لابن عمها عروة بن حزام، رفض أبوها أن يزوجها منه، وزوجها من ابن عم لها يدعى أثالة بن سعيد بن مالك.