إتيكيت المعايدة بين الزوجين
تعتبر المعايدة بين الزوجين سلوك أخلاقي وإيجابي لتقوية العلاقة والروابط فيما بينهما، كما أن لها انعكاس رائع، حيث تعمل على تلطيف الأجواء فيما بينهما ومحاولة نسيان الضغوط النفسية لديهما
تعتبر المعايدة بين الزوجين سلوك أخلاقي وإيجابي لتقوية العلاقة والروابط فيما بينهما، كما أن لها انعكاس رائع، حيث تعمل على تلطيف الأجواء فيما بينهما ومحاولة نسيان الضغوط النفسية لديهما
عند تناولك للطعام سواءً كان في مناسبة رسمية أو غير رسمية، فهنالك قواعد أساسية لآداب تناول الطعام لا تختلف عند وضع الطاولة
مع بداية فصل الصيف تزداد رغبة الناس لتناول المثلجات ومن المعروف بأن الأطفال هم الأكثر رغبة لتناولها، فالكثير من الناس يحبون تناول المثلجات ويستمتعون في تناولها
تعاملك بأدب مع الناس الذين لا تعرفهم وتعتبرهم غرباء يعتبر سلوك أخلاقي يجب على الجميع أن يفعل هذا لما له العديد من الفوائد
الكثير من الأمهات قد يواجهن صعوبة في ممارسة الرضاعة الطبيعية وخاصة إذا كانت متواجدة في أماكن عامة، فالبعض من السيدات قد تضطر إلى الرضاعة الطبيعية
تشتمل آداب العمل على القواعد التي تحكم الأمور المهذبة التي يتفاعل فيها الأشخاص فيما بينهم حيث تكون بين شخصين أو أكثر
يعتبر تناول الأطعمة بدون شوكة وسكين تجربة ممتعة ومناسبة للجميع، ولكن من آداب تناول الطعام وخاصة خارج المنزل أن يتم استخدام الشوكة والسكين في تناول الطعام.
قد يعتقد الكثير منا أن المصافحة أمر عادي وليس له قواعد، فالمصافحة تعد أداة مهمة في تموين الانطباع الأول بشكل إيجابي عنك، فالمصافحة بسيطة كل ما عليك هو رفع يدك
من المعروف أن الإتيكيت فن من الفنون التي ينبغي على الناس معرفته، فيحكم الإتيكيت على تصرفاتنا في كثير من الأمور المختلفة ويلزم الجميع أيضاً باتباع قواعد الآداب العامة في المجتمع،
تميل الزيادات السكانية إلى التسبب في الحروب والتنافس على الموارد إذا لم يقترن بنمو الإنتاجية ولم تتم بوساطة مؤسسات قوية، ومن الممكن أن يؤدي الضغط السكاني إلى حروب عنيفة ليست جديدة، مما تؤثر على النمو السكاني.
تعتبر الأمراض الوبائية عامل مؤثراً على تراجع في النمو السكاني حيث أنها تنتقل الأمراض على نطاق واسع والتي يمكن أن تتزايد معدلات الًابة في هذه الأمراض بشكل كبير،
لطالما حدثت المجاعات كنتيجة لمزيج معقد من العوامل التقنية والسياسية ولكن تطورات العصر الصناعي الحديث قللت بشكل عام من بروز القيود الطبيعية في التسبب في المجاعة،
النمو السكاني: هو الزيادة في عدد الأشخاص الذين يعيشون في منطقة معينة، نظرًا لأن السكان يمكن أن ينمو بشكل أسي، ويمكن أن يحدث استنفاد في الموارد بسرعة،
معدل النمو السكاني هو معدل الزيادة الطبيعية والتي تتبعها آثار الهجرة، وبالتالي، يمكن تعويض معدل الزيادة الطبيعية المرتفع عن طريق الهجرة الخارجية الصافية والكبيرة،
عندما يحاول علماء الديموغرافيا التنبؤ بالتغيرات في حجم السكان، فإنهم يركزون عادةً على أربعة عوامل رئيسية: معدلات الخصوبة، ومعدلات الوفيات (متوسط العمر المتوقع)،
التركيب السكاني: هو دراسة السكان بناءً على عوامل مثل العمر والعرق والجنس، وتشير البيانات الديموغرافية إلى مجموعة من البيانات سواء الاقتصادية أو بيانات اجتماعية المعبر عنها إحصائيًا
أصبحت الهجرة موضوعًا مهمًا جدًا لحياة المدن، إذ أنها توفر العديد من الفرص وجذب المدن الكبرى حيث تجذب أعدادًا كبيرة من الناس إلى المدن الكبيرة،
إن جوهر الحالة الاقتصادية للهجرة بسيط للغاية، حيث إنه نفس الحال بالنسبة للأسواق بشكل عام، إذا اتخذ الناس قراراتهم على أساس مصلحتهم الذاتية الاقتصادية،
ساهمت الهجرة في ثراء تنوع الثقافات والأعراق في الدول المتقدمة، ويعاني الأفراد الذين يهاجرون من ضغوط متعددة يمكن أن تؤثر على صحتهم العقلية
على مدى السنوات الماضية، تسارعت وتيرة الهجرة الدولية ومن المرجح أن تتطور هذه الظاهرة في العقود القادمة كجزء من عملية العولمة العالمية. خلال القرن العشرين،
على مدى السنوات العشرين الماضية، كان هناك اعتراف متزايد بأن الكثير من التنقل له دوافع مختلطة وأن العديد من تيارات الهجرة تشمل كلا من الأشخاص الذين ينتقلون للهروب من الصراع
إن ظاهرة الانتقاء الطبيعي خلال النمو السكاني السريع الأخير مثل الذي عانى منه البشر، تعد هذه الظاهرة ليست مشكلة مباشرة لأن البشر ليسوا في حالة توازن
في الثلاثين عامًا بين عامي (1950 و 1980)، تضاعف عدد سكان العالم النامي تقريبًا من 1.7 إلى 3.3 مليار، ومن أبرز علامات هذه الزيادة نمو المدن، وفي بعض المناطق
تم تعريف الهجرة على أنها تنقل مكاني أو جغرافي يتضمن تغيير مكان الإقامة بين مناطق جغرافية وإدارية محددة بوضوح، تتضمن دراسة الهجرة الداخلية هذه عدة أنواع من حركات الهجرة
الهجرة هي حركة الأشخاص في الدول، وغالبًا ما تنطوي على تغيير في مكان الإقامة المعتاد، والهجرة الداخلية هي مثل هذه الحركة داخل الحدود الوطنية
من المعروف أن الهجرة الداخلية تشكل أنماط الاستيطان البشري، ولكن تم إجراء محاولات قليلة لقياس مدى إعادة توزيع السكان بشكل منهجي أو إجراء مقارنات بين البلدان
هجرة السكان أو إعادة التوطين هو حركة مجموعة كبيرة من الناس من منطقة إلى أخرى، وغالبًا ما يكون شكلًا من أشكال الهجرة القسرية التي تفرضها سياسة الدولة أو السلطة الدولية،
اعتمادًا على الهدف والسبب من إعادة التوطين، يمكن تقسيم الأشخاص المهاجرين إلى ثلاث فئات: المهاجرون واللاجئون وطالبو اللجوء، ويتم تعريف كل فئة على نطاق واسع حيث قد تحدث
ارتفع متوسط العمر العالمي من 21.5 عامًا في عام 1970 إلى أكثر من 30 عامًا في عام 2019. ويُظهر تقسيم السكان العالمي حسب العمر أن ربع السكان (26٪) أصغر من 14 عامًا، و 8٪ أكبر من 65 عامًا،
الهجرة هي عبارة عن الحركة الدولية للأشخاص إلى بلد أخر ويكون القصد منها هجرة الأشخاص ليسوا من مواطنيها ولا يحملون الجنسية من أجل الاستقرار كمقيمين،