إسراء العفيف

يتزايد عدد سكان العالم بنحو 1.5 في المائة سنويًا، وهو معدل نمو (في حالة استمراره) سيضاعف في أقل من نصف قرن عدد الأشخاص الذين يعيشون على هذا الكوكب،

يجب أن يكون لعلم الاجتماع والديموغرافيا، على الرغم من اختلافهما عن التخصصات ذات الصلة، وجهات نظر مختلفة حول المسائل المتعلقة بالسكان،

أصبحت الديموغرافيا قضية سياسية واجتماعية رئيسية في البلدان التي يؤدي فيها التحول الديموغرافي إلى تحولات كبيرة في التركيبة السكانية، وأقل حدة في بلدان أوروبا الغربية.

يتطلب تحديد الفوارق الصحية والتدخل فيها بيانات تمثيلية عن الصحة العامة للمجتمع بالنسبة للمدن ذات الشواغر العالية والسكان العابرين،

كان الازدهار موضوعًا مهمًا للبحث الذي أثار الاهتمام بالتقييم النفسي ومع ذلك، فإن الحاجة إلى قياس المشاعر البشرية وعملها على مستوى السكان قد نتج عنها أطر مفاهيمية مختلفة للازدهار

الديناميات السكانية هي نتيجة الخيارات والفرص الفردية، لمعالجة وتسخير فرص الديناميات السكانية من أجل التنمية المستدامة، ينبغي للبلدان أن تسعى إلى توسيع الحقوق الفردية وليس تقييدها

يقدر المحللون تأثير وفيات الرضع على الخصوبة السكانية وتأثير الخصوبة السكانية على وفيات الرضع، باستخدام البيانات الإجمالية من بروسيا

غالبًا ما تتأثر المناقشات حول التأثير الاقتصادي للهجرة بالمواقف الأخلاقية والسياسية الأكبر حول هذا الموضوع، وهي مواقف ترتكز على أسئلة حول نوع العالم الذي يريد الناس العيش فيه،

نسبة الإعالة الديموغرافية هي مقياس لعدد المعالين الذين تكون أعمارهم ما بين صفر و 14 عامًا والذين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا، مقارنة بإجمالي السكان الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و 64 عامًا،

عند السماع بكلمة السكان، فإننا نفكر عادةً في جميع الأشخاص الذين يعيشون في بلدة أو ولاية أو بلد، هذا هو نوع واحد من السكان، في الإحصاء

يتم تحديد ديناميكيات السكان من خلال اختيارات الأفراد وقراراتهم بشأن الزواج والإنجاب والصحة والمكان الذي يعيشون فيه، لذلك، فإن التخفيف من تحديات الاتجاهات

يرتبط السكن ارتباطًا وثيقًا بالسكان، ولقد تغيرت التركيبة السكانية في العالم بشكل كبير، مثل الشيخوخة والتوسع الحضري وتقلص الأسرة، ولقد تم النظر في التركيبة السكانية من ثلاثة جوانب:

البلدان النامية في العالم بشكل عام، ودول آسيا والمحيط الهادئ على وجه الخصوص، تدرك أن النمو السكاني غير المخطط له هو حجر عثرة أمام التنمية الاجتماعية والاقتصادية

في القرن الحادي والعشرين، تعتبر سوء التغذية والجوع من أكثر المشاكل التي قد تؤدي إلى تدمير السكان والتي تواجه الفقراء في العالم

من المنطقي أن تؤدي الزيادة في عدد سكان العالم إلى ضغوط إضافية على الموارد، ويعني المزيد من الناس زيادة الطلب على الغذاء والمياه والسكن والطاقة والرعاية الصحية والنقل وغير ذلك،

بدأ النمو السكاني العالمي في التسارع بنسبة 0.5٪ سنة في القرن الثامن عشر، وبحلول عام 1950 كان معدل التسارع السنوي 2٪، وتحدث معظم الزيادة في حجم السكان في البلدان الأقل نمواً،

عدد قليل من الدراسات قد توقعت تغيرات كمية في الديموغرافيا استجابة لتغير المناخ، ومع ذلك فإن القيام بذلك يمكن أن يوفر رؤى مهمة حول العمليات التي قد تؤدي إلى انخفاض عدد السكان والتغيرات في توزيع الأنواع

أدت الكثير من الأوبئة بحياة ما يقرب من مليوني شخص في جميع أنحاء العالم مع وفاة العديد من الحالات الأخرى حيث تعطي المستشفيات الأولوية لضحايا الفيروسات

الديموغرافيا التاريخية هي عنصر مهم في الديموغرافيا والهدف منها هو الحصول على معلومات مفصلة حول التغيرات السكانية والسلوك الديموغرافي للناس في الماضي

أدى الانخفاض في الزيادة الطبيعية وصافي الهجرة الدولية إلى تباطؤ تدريجي في النمو السكاني للأمة هذا العقد، حيث تظهر تقديرات السكان في (Vintage 2019) أن النمو في البلاد مستمر في التباطؤ،

تميل البلدان ذات الدخل المنخفض إلى أن يكون متوسط العمر فيها أقل، وهذا لأن لديهم سكانًا أصغر سنًا وبشكل عام، معدلات الخصوبة المرتفعة في هذه البلدان تعني أن لديهم عددًا أكبر من الأطفال والمراهقين الصغار.

التركيبة السكانية هي وصف خصائص مجموعة من الناس من حيث عوامل مثل العمر والجنس والحالة الاجتماعية والتعليم والمهنة والعلاقة مع رب الأسرة،

تختلف اللغات اختلافًا كبيرًا في كل من نظمها النحوية والصرفية وفي البيئات الاجتماعية التي توجد فيها، فالكثير يتحدى وجهة النظر القائلة بأن قواعد اللغة لا علاقة لها بالبيئات الاجتماعية

السكان هم مجموعات من الأفراد، وبدلاً من أن يكونوا فئة عمرية معينة، فإن السكان يتميزون بالتوزيع التكراري لأعمار الأفراد الذين يشكلونهم، وهذا ما يسمى بالتوزيع العمري للسكان أو التركيب العمري

على مدى السنوات العشرين الماضية، كان هناك اعتراف متزايد بأن الكثير من التنقل له دوافع مختلطة وأن العديد من تيارات الهجرة تشمل كلا من الأشخاص الذين ينتقلون للهروب من الصراع

الهجرة هي العملية الديموغرافية التي تربط المناطق الريفية بالمناطق الحضرية، وتولد أو تحفز نمو المدن، حيث يرتبط التحضر الناتج بمجموعة متنوعة من قضايا السياسة

تعتبر الهجرة عنصراً أساسياً من العناصر المؤثرة في النمو السكاني وتؤثر في تركيبهم وخصائصهم الديموغرافي والاجتماعية والاقتصادية من حيث التركيب العمري والنوعي للسكان،

لا يزال فهم الهجرة المعاصرة، على الصعيدين الدولي والداخلي، يمثل تحديًا، وقرار الناس للهجرة إما داخل بلدانهم أو عبر الحدود يتأثر بمجموعة معقدة من العوامل

الهجرة هي حركة الأشخاص في الدول، وغالبًا ما تنطوي على تغيير في مكان الإقامة المعتاد، والهجرة الداخلية هي مثل هذه الحركة داخل الحدود الوطنية

الهجرة هي عبارة عن الحركة الدولية للأشخاص إلى بلد أخر ويكون القصد منها هجرة الأشخاص ليسوا من مواطنيها ولا يحملون الجنسية من أجل الاستقرار كمقيمين،